البحث العام
بحث:
 

 

 

 
القائمة الرئيسية
215 كتب الفرق... >> فتح المعبود في الرد على ابن محمود

  •  عنوان الكتاب: فتح المعبود في الرد على ابن محمود
  •  المؤلف: حمود بن عبد الله بن حمود بن عبد الرحمن التويجري
  •  حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة
  •  الناشر: مطبعة المدينة - الرياض
  •  سنة النشر: 1399 - 1979
  •  عدد المجلدات: 1
  •  رقم الطبعة: 1
  •  عدد الصفحات: 196
  •  الحجم (بالميجا): 4
  •  تاريخ إضافته: 20 / 05 / 2015
  •  شوهد: 8736 مرة
  •  رابط التحميل من موقع Archive
  •  التحميل المباشر:
    تحميل
    تصفح
    (نسخة للشاملة)



فهرس الكتاب

تقديم للشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
تقديم للشيخ عبد الله بن محمد بن حميد
[المقدمة]
ذكر الآثار عن الصحابة والتابعين وغيرهم من أهل العلم بالاعتراف بالخطأ وبالفضل لأهل الفضل، والتحذير من القول بغير علم، وهو بحث مهم جدا
حقيقة القدر عند ابن محمود، والرد عليه
المراد بالقدر وذكر الأحاديث في ذلك
كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية على حديث عمران بن حصين في القدر
قول ابن عباس في القدر
قول علي في القدر
قول الإمام أحمد في القدر أنه قدرة الله
أبيات لكعب بن زهير في القدر
كلام ابن محمود في القضاء والقدر
الرد على كلامه في القضاء والقدر
موافقة كلامه لكلام القصيمي في إغلاله
رد الشيخ ابن يابس على القصيمي في القضاء والقدر، فيه رد على ابن محمود أيضا
إجماع الصحابة والتابعين وجميع أهل السنة والحديث على إثبات كتابة المقادير
كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في القدر
كلام ابن رجب في القدر
خطأ ابن محمود في بيان معنى حقيقة القضاء والقدر والرد عليه
خطؤه في تفسيره لقول الله تعالى {إنا كل شيء خلقناه بقدر} وفي تغليطه للمفسرين وتخطئته إياهم ومخالفته للحديث الصحيح، والرد عليه
كلام للنووي في المراد بالقدر المذكور في سورة القمر
كلام لابن القيم في المخاصمين في القدر
قول ابن عباس وعبد الله بن عمرو في الآية من سورة القمر يخالف قول ابن محمود ويرده
اتفاق أكثر المفسرين على أن الآية من سورة القمر نازلة في القدرية
قول ابن محمود أن كتابة المقادير عبارة عن العلم القائم بذات الله
تنبيه على غلط لابن محمود
قوله أن كتابة المقادير عبارة عن سبق علم الله بالأشياء قبل وقوعها
الرد على أقوال ابن محمود في كتابة المقادير
ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية عن غلاة القدرية قد وافقهم ابن محمود في بعضه
كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية في القدر
ذكر النصوص من القرآن على إثبات كتابة المقادير وفيها أبلغ رد على ابن محمود
ذكر النصوص من السنة على إثبات كتابة المقادير وفيها أبلغ رد على ابن محمود
إجماع الصحابة والتابعين وجميع أهل السنة والحديث على إثبات كتابة المقادير
استشكال ابن محمود لحديث احتجاج آدم وموسى، والرد عليه
ذكر الاتفاق على صحة حديث احتجاج آدم وموسى وثبوته
قول ابن كثير فيمن كذب بحديث احتجاج آدم وموسى
قول ابن عبد البر في حديث احتجاج آدم وموسى أنه أضل جسيم لأهل الحق في إثبات القدر
ما فعله هارون الرشيد مع من استشكل حديث احتجاج آدم وموسى
كلام بعض العلماء في الرد على الذين أنكروا حديث احتجاج آدم وموسى
كلام ابن محمود في حديث ابن مسعود الذي فيه إثبات كتابة المقادير على الجنين وهو في بطن أمه
كلام العلماء في حديث ابن مسعود
الرد على أخطاء ابن محمود فيما يتعلق بحديث ابن مسعود
ذكر الأحاديث التي توافق حديث ابن مسعود وتؤيده
ذكر الأقلام الأربعة وكتابة المقادير
كلام ابن القيم على حديث ابن مسعود وما في معناه
ذكر أحاديث كثيرة تؤيد حديث ابن مسعود في إثبات القدر السابق
الجمع بين الأحاديث التي فيها النص على الفراغ من أمر العباد وبين قول الله تعالى {يمحو الله ما يشاء ويثبت}
جواب حسن لشيخ الإسلام ابن تيمية عن حديث إن الله قبض قبضتين
ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية عن غلاة القدرية
كلام حسن لابن القيم في أن القدر السابق لا يمنع العمل ولا يوجب الإتكال عليه
تخليط ابن محمود في تنويع كتابة المقادير، والرد عليه
خطؤه في معنى سبق الكتاب والرد عليه
أحاديث ما من مولود يولد إلا على الفطرة
المراد بالفطرة
كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون
الرد على رسالة ابن محمود التي سماها " إتحاف الأحفياء برسالة الأنبياء "
قوله أن كل نبي فإنه رسول وإنه لا فرق بين الرسول والنبي إلا بمجرد الاسم والمسمى واحد، والرد عليه
الدليل من القرآن على التفريق بين الرسول والنبي وذكر أقوال المفسرين في ذلك
الأدلة من السنة على التفريق بين الرسول والنبي وكلام العلماء على بعض الأحاديث
قوله أن ابن كثير هو أسبق من تكلم بالتفريق بين الرسول والنبي، والرد عليه
ذكر الذين فرقوا بين الرسول والنبي
قوله أن شيخ الإسلام ابن تيمية لم يذكر في كتاب النبوات فرقا بين الأنبياء والرسل والرد عليه
قوله أن التفريق بين الرسول والنبي ليس معروفا عند الصحابة والتابعين والسلف السابقين، والرد عليه
قدحه في أبي ذر ورميه بسوء الحفظ، والرد عليه
قوله أن حصر الأنبياء في مائة ألف وأربعة وعشرين ألفا مخالف لصريح القرآن، والرد عليه
قوله أن بعض الأحاديث الواردة في عدد الأنبياء من قول كعب الأحبار، والرد عليه
قوله والذي عليه المحققون من السلف أن لله أنبياء كثيرين لا يعلم عددهم إلا الله وأن من عد الأنبياء فقد أخطأ وتكلف والرد عليه في ذلك
تشديد أحمد والبربهاري وابن شاقلا في رد الأحاديث
تغليطه من فرق بين الأنبياء والرسل والرد عليه
قوله أن ابن الجوزي ذكر حديث أبي ذر في الموضوعات والرد عليه
نفيه الرسالة عن آدم والرد عليه
زعمه أن من فرق بين الرسول والنبي فقد فرق بين الأنبياء في الإيمان والرد عليه
زعمه أن كل مسلم مؤمن وأنه لا فرق بين المسلم والمؤمن والرد عليه
كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في التفريق بين الإسلام والإيمان
الخوارج والمعتزلة عندهم أن الإيمان والإسلام واحد
تفريق أحمد وغيره من السلف بين الإسلام والإيمان
كلام ابن كثير في التفريق بين الإيمان والإسلام
كلام ابن رجب في التفريق بين الإيمان والإسلام
الزاني يخرج من الإيمان إلى الإسلام ولا يخرج من الإسلام
ما يلزم من يقول أن مسمى الإسلام والإيمان واحد
إنكار ابن مسعود على من جزم لنفسه بالإيمان ولم يستثن
قول علماء السلف بالإستثناء في الإيمان وإنكارهم على من لم يستثن
ذكر الأدلة على الإستثناء في الإيمان
الإستثناء في الإيمان ليس بشك
قول عائشة في الإستثناء في الإيمان
كلام حسن للآجري في الإستثناء في الإيمان وأنه طريق الصحابة والتابعين
ذكر حديثين ضعيفين جدا قد اعتمد عليهما ابن محمود في الجزم بالإيمان بدون استثناء
الرد على استدلال ابن محمود على أن مسمى الإسلام والإيمان واحد
كلام أهل اللغة على معنى " لا حول ولا قوة إلا بالله "
ما روي عن ابن مسعود في معنى " لا حول ولا قوة إلا بالله "
ذكر سلف ابن محمود في رسالتيه
[الخاتمة]