البحث العام
بحث:
 

 

 

 
القائمة الرئيسية
956 كتب التاريخ... >> عجائب المقدور في أخبار تيمور

  •  عنوان الكتاب: عجائب المقدور في أخبار تيمور
  •  المؤلف: أبو محمد أحمد بن محمد ابن عربشاه
  •  حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة
  •  الناشر: كلكتا
  •  سنة النشر: 1817 م
  •  عدد المجلدات: 1
  •  عدد الصفحات: 514
  •  الحجم (بالميجا): 16
  •  تاريخ إضافته: 08 / 03 / 2024
  •  شوهد: 13521 مرة
  •  رابط التحميل من موقع Archive
  •  التحميل المباشر:
    تحميل
    (نسخة للشاملة)

تصفح الكتاب


فهرس الكتاب



بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة المؤلف
فصل في ذكر نسبه وتدريج استيلائه على الممالك وسببه
ذكر عبوره جيحون على فترة وما أجرى من عبرات بهذه العبرة
ذكر ما جرى من خبطه في دخوله إلى قرشي وخلاصه من تلك الورطة
ذكر من استرقه ذلك الجاف واستعبده من أحرار ملوك الأطراف
ذكر نهوض المغل على السلطان وكيف تضعضعت منه الأركان
ذكر الحيلة التي صنعها والخديعة التي ابتدعها
ذكر توجهه إلى بلخشان واستنصاره بمن فيها على السلطان
ذكر وثوب توقتاميش خان سلطان الدشت وتركستان
ذكر علي شير مع تيمور وما وقع بينهما من المخالفة والشرور
ذكر ما جرى لدعار سمرقند والشطار مع تيمور وكيف أحلهم دار البوار
فصل
فصل
وما بين نهري بلخشان وخجند
ذكر تصميمه العزم وقصده جمع الأطراف وأولا ممالك خوارزم
ذكر عوده ثانيا إلى خوارزم
ذكر مراسلته ملك غياث الدين سلطان هراة الذي خلصه من الصلب وراود فيه أباه
ذكر اجتماع ذلك الجافي بالشيخ
ذكر عوده إلى خراسان وتخريبه ولايات سجستان
ذكر قصد ذلك الغدار ممالك سبزوار وانقيادها إليه وقدوم واليها عليه
ذكر ما جرى لذلك الداعر في سبزوار مع الشريف محمد رأس طائفة الدعار
ذكر مراسلة ذلك الشجاع سلطان عراق العجم أبا الفوارس شاه شجاع
ذكر توجه تيمور مرة ثالثة إلى خوارزم بالعساكر العائثة العابثة
ذكر توجه ذلك الباقعة إلى خوارزم مرة رابعة
ذكر ما كان ذلك الجان راسل به شاه ولي أمير ممالك مازندران
ذكر مراسلة شاه ولي سلاطين وما وقع في ذلك من الشقاق وعدم الاتفاق
ذكر ما جرى لأبي بكر الشاسباني مع ذلك الجاني
ذكر توجه تيمور إلى عراق العجم وخوض شاه منصور غمار ذلك البحر الخضم
ذكر دقيقة تصدت فجلت ونقضت ما أبرمة شاه منصور من عقد حين حلت
ذكر ما نقل عن شاه منصور مما أوقع بعسكر تيمور من الحرب والويل تحت جنح الليل
ذكر ما وقع من الأمور والشرور بعد واقعة شاه منصور
ذكر ما صنع الزمان عند حلوله بأصبهان
ذكر ضبطه طرف المغل والجتا وما صدر منه في تلك الأماكن وأتى
ذكر عودة ذلك الأفعوان إلى ممالك فارس وخراسان وفتكه بملوك عراق العجم واستصفائه تلك الممالك والأمم
حكاية
سبب دخوله إلى عراق العرب وإن كان إيذاؤه لا يحتاج إلى علة وسبب
سكون ذلك الزعزع الثائر وهدوء ذلك البحر المائر لتطمئن منه الأطراف فيحطمها كما يريد ويدير بها
إنموذج مما كان يغور ذلك الظلوم الكفور من عساكره في بحور، ويغوص على أمور، ثم يفور بشرور ومن جملة ذلك غوصه مما
ابتداء تخريب ذلك الخرب أذربيجان وممالك عراق العرب
صفة قلعة النجا
ذكر أخبار صاحب بغداد وأسماء آبائه والأجداد وكيفية دخوله إلى هذه البلاد
ذكر ما افتعله من الخديعة والمكر في بلاد أرزنجان وديار بكر
ذكر ما جرى لسلطان ماردين عيسى الملك الظاهر من المحنة والبلاء مع ذلك الغادر الماكر
إيضاح ما أخفاه من الحيلة وصلود زند تلك الأفكار الوبيلة
ذكر وصول ذلك الطوفان وجحفه أمم الدشت بعد كسره توقتاميش خان
ذكر ما وقع من الخلاف في عساكر توقتاميش وقت المصاف
ذكر إيدكو وما صنعه وكيف خلب تيمور وخدعه
تتمة ما جرى في نواحي الشمال بين توقتاميش وإيدكو من جدال وقتال إلى أن تغير أمر كل منهما وحال
ما كنا فيه من أمور تيمور ودواهيه
ابتداء ثوران ذلك القتام فيما يتعلق بممالك الشام
ذكر ما أجاب به السلطان أبو يزيد بن عثمان القاضي برهان الدين أبا العباس سلطان ممالك سيواس
ذكر توجه العساكر الشامية لدفع تلك الداهية الدهية
ذكر رجوع ذلك الكنود وقصده استخلاص بلاد الهنود
ذكر ما فعله ذلك المحتال من الخديعة في إجفال الأفيال
ذكر وصول ذلك الخبر إلى ذلك العقوق بوفاة الملكين أبي العباس أحمد والملك الظاهر برقوق
معنى كتاب وفد وهو في الهند عليه زعموا أن ولده أميران شاه أرسله إليه
ذكر ما وقع من الفتن والبدع وما سل للشرور من حسام بعد موت سلطان سيواس والشام
ذكر نبذة من أمور القاضي وكيفية استيلائه على سيواس وتلك الأراضي
ذكر محو قرايلوك عثمان آثار أنوار برهان الدين السلطان بسبب ما أضمره من العدوان وأظهره حالة العصيان وقبض
ذكر ما كان نواه قرايلوك من الرأي المصيب ورجعه عنه لسوء طويته شيخ نجيب
ذكر ما وقع من الفساد في الدنيا والدين بعد قتل قرايلوك السلطان برهان الدين
ذكر مشاورة الناس من أهل سيواس أنى يسلكون ومن يملكون
ذكر قصد ذلك الغدار سيواس وما يليها من هذه الديار
ذكر انسجام صواعق ذلك البلاء الطام من غمام الغرام على فرق ممالك الشام
ذكر ما أرسل من كتاب وشنيع خطاب إلى النواب بحلب وهو في عين تاب
ذكر ما تمالأ عليه النواب وهم في حلب وتيمور في عين تاب
ذكر ما صبه من صواعق البيض واليلب على العساكر الشامية عند وصوله إلى حلب
زيادة إيضاح لهذه المحنة مما نقلته من تاريخ ابن الشحنة
ذكر خروج السلطان الملك الناصر من القاهرة بجنود الإسلام والعساكر
حكاية
ذكر واقعة وقعت ومعركة صدعت لو أنها نفعت
ذكر ما افتعله سلطان حسين ابن أخت تيمور من المكر والمين
ذكر ما نجم من النفاق بين العساكر الإسلامية وعدم الاتفاق
ذكر خروج الأعيان بعد ذهاب السلطان وطلبهم من تيمور الأمان
ذكر ما صنعه بعض الأكياس من الناس خوفا من أن يحل بهم الباس ووقى بنفائسه النفوس والأنفاس
ذكر معنى كتاب أرسل إليه على يد بيسق بعدما فروا من بين يديه
ذكر إلقائهم النار في البلد لمحو الآثار
إقلاع هاتيك الرزايا وإقشاع غمام تلك الدواهي والبلايا عن بلاد الشام بما تحمله من أوزار وخطايا وآثام
ذكر ما جرى في مصر وسائر الأقطار عند سماعهم هذه الأخبار واستيقانهم هذه الأهوال والأخطار
ذكر من أصيب من سهام القضاء بالرشق ووقع في مخالب أسره من أعيان دمشق
ذكر ما أباد بعد الجراد
ذكر وروده ماردين بالهيبة وصدوره عنها بعد المحاصرة بالخيبة
صفة هذه القلعة
ذكر تركه في المحاصرة، العناد والمكابرة، وتوجهه بمارديه ذوي الفساد عن ماردين إلى بغداد
ذكر ما فعله السلطان أحمد بن الشيخ أويس، لما بلغه أنه توجه إلى ذلك النحيس
ذكر رجوع ذلك الطاغ وإقامته في قراباغ
ذكر مراسلة ذلك المريد سلطان الروم يلدريم بايزيد
ذكر طيران ذلك البوم وقصده خراب ممالك الروم
ذكر ما عزم ابن عثمان عليه عند انصباب ذلك الطوفان إليه
ذكر ما فعله ذلك الخداع المكار ونمقه في تفخيذه عن ابن عثمان جنود التتار
ذكر ما صنعه ابن عثمان من الفكر الوبيل وتوجهه إلى ملاقاة تيمور بطود عسكره الثقيل
ذكر ما فعله ذلك الساقطه مع ابن عثمان وعسكره من المغالطة
ذكر ما وقع من الخباط بعد وقعة ابن عثمان في كل ثغر ورباط
ذكر أولاد ابن عثمان، وكيف شتتهم ثم أبادهم الزمان
عودا إلى أمور تيمور ودواهيه
ذكر ما فعله مع ابن عثمان من نكاية غدت بأوصافه القبيحة على مر الزمان حكاية
ذكر وفود اسفنديار عليه ومثوله سامعا مطيعا بين يديه
ذكر فتح قلعة أزمير وحتفها ونبذة من عجيب وضعها ووصفها
ذكر ما صنعه من أمر مروم وهو في بلاد الروم من قصده بلاد الخطا واستخلاص ممالك الترك والجتا، وافتكاره وهو في الغرب
ذكر حلول غضب ذلك الصياد على الله داد ونفيه إياه إلى أقصى البلاد
نموذج يدل على عمق ذلك البحر المحيط وما كان يصل إليه غواص فكره النشيط
ذكر ما فعله ذلك المكار عند تنجيزه أمر الروم من الغدر بالتتار
ذكر ارتفاع ذلك الغمام بصواعق بلائه عن ممالك الأروام
ذكر انصباب ذلك العذاب ماء ونارا على ممالك الكرج وبلاد النصارى
ذكر سبب أخذه لهذا الحصن المنيع وبيان معاني ما جرى في ذلك من صنع بديع
تتمة ما جرى للكرج مع تيمور شيخ العرج
ذكر طلب الكرج الأمان، واستشفاعهم إلى ذلك الجان، بجارهم الشيخ إبراهيم حاكم شروان
ذكر ثني عنانه إلى أوطانه وقصده بلاده بعد استكماله فساده
ذكر نهوض ملوك الأطراف لاستقباله، ووفودها عليه مهنئة له بحسن مآله
ذكر توزيعه التتار أرسالا شرقا وغربا ويمينا وشمالا
ذكر ما ابتدعه من منكراته وطبع بخاتمة خواتيم سيئاته، ووافى باستيفائه رائد وفاته
ذكر بعض حوادث متقدمة لمتعلقات ذلك العابث
ذكر عزمه كما كان على الخطا ومجيئه سكرة الموت بالحق وكشفه عنه الغطا، ثم انتقاله من سفره إلى سقره
ذكر مرسوم أرسله إلى ألله داد، بت فيه من الأكباد وفت القلوب والأعضاد، وزاد ما خبله فيه من هموم بأنكاد
ذكر سبب انكسار ذلك الجبار وانتقاله إلى دار البوار، واستقراره في الدرك الأسفل من النار
فصل في ذكر ما وقع بعد وفاة تيمور
ذكر من ساعده البخت واستولى بعد تيمور على التخت
ذكر خلاص العساكر من البند وقفولهم مع عظامه إلى سمرقند
ذكر ما أضمره وزراء تيمور وأخفاه كل منهم في التامور
ذكر وصول خليل سلطان بما ناله من سلطان إلى الأوطان
ذكر مواراة ذلك الخبث وإلقائه في قعر الجدث
فصل في اعتدال الزمان، وأخبار خليل سلطان
ذكر من أظهر العناد والمراء وتشبث بذيل المخالفة والعصيان من الأمراء والوزراء
ذكر أخبار ألله داد صاحب أشباره وإخلائه إياها وقصده دياره، وما صنعه في تدبير الملك وأثاره قولا وفعلا
فصل
ذكر ورود مكتوبين إلى ألله داد من خليل سلطان وخدايداد، تخالفت معانيهما وتصادمت فحاويهما
ذكر ما تم لألله داد مع خدايداد وكيف ختله وخلبه واسترق عقله وسلبه
ذكر ورود كتاب من خليل فيه لفظ رقيق لحل أمر جليل
فصل
ذكر لحوق ألله داد بخليل سلطان وحلوله مكرما معززا في الأوطان
ذكر تنبه خدايداد، بأن ألله داد خبل عقله بأنكال وأنكاد
ذكر ما وقع في توران بعد موته من حوادث الزمان
ذكر نهوض إيدكو بالتتار وقصده ما وراء النهر وتلك الديار
ذكر بير محمد حفيد تيمور ووصيه وما جرى بينه وبين خليله ووليه
ذكر تجهيز خليل سلطان سلطان حسين لمناصرته وخروجه عن الخليل سلطان وقبضه على أمرائه ومخالفته
ذكر خداع ألله داد سلطان حسين وتلافيه تلافه بالمكر والمين
ذكر أخذ سلطان حسين على أمراء الميثاق ومشيه على خليل سلطان وهم معه في الإيثاق
تبريز خليل من سمرقنده لملاقاة سلطان حسين بطوائف جنده، ورجوع سلطان حسين مما يرومه بخفي حنين
بقية ما جرى لبير محمد مما قصده من فرح وهم وكيف آل ذلك إلى وبال وحزن فنقص وما تم
ذكر مقابلة العساكر الخليلية جنود قندهار بصدق نية، وإلقائهم بهزيمتهم إياهم في شر بلية
ذكر خروج عسكر العراق على خليل سلطان ومجاهرتهم بالخروج وقصدهم الأوطان
ذكر ما فعله بير محمد بعد انكساره وما صنعه بعد وصوله إلى قندهاره
ذكر توجه بير محمد لمقابلة خليل سلطان ثاني كرة، وما حصل عليه في ذلك من كرة وفرة، وتوليته الدبر كما بدا
ذكر ما صنعه بير محمد من حيلة عادت عليه بأفكاره الوبيلة، لأن جدواها كانت قليلة
ذكر اعتراف بير محمد أنه ظلم وطلبه الصلح وإلقائه السلم
ذكر مخالفة ونكد، وقعت بين بير علي وبير محمد أزاحت ثوب الحياة عنهما، وأراحت مخاليفهما منهما
ذكر حوادث الزمان في غيبة خليل سلطان
ذكر تجريد خليل سلطان الأجناد وتوجهه إلى شيخ نور الدين وخدايداد
ذكر إيقاد شيخ نور الدين وخدايداد، نارا
للخليل ليحرقاه، فأطفأها الله تعالى ووقاه
ذكر مفارقة شيخ نور الدين خدايداد وتقاسمهما تلك البلاد
ذكر رجوع شيخ نور الدين إلى الاعتذار والتنصل عند خليله مما كان منه وصار
ذكر مر
التي خربها جنكيز خان، وتجهيزه العساكر لهذا الشأن
ذكر ما فعله شاه رخ من جهة خراسان في مقابلة ما فعله خليل سلطان
إشارة إلى ما حدث في أقاليم إيران وما جرى من سيول الدماء عند نضوب ذلك الطوفان
ذكر خروج الناس من الحصر وطلبهم أوطانهم مما وراء النهر
ذكر ما أثار الزمان الغدار من دمار وبوار، ألقى به الخليل في النار
ذكر ما افتكره ألله داد، ودبره في مراسلة خدايداد
ذكر ما قصده خدايداد من الكيد ووقوع خليل سلطان في قنص الصيد
ذكر ما جرى من الفساد بسمرقند عند قدوم خدايداد
ذكر بلوغ هذه الأمور شاه رخ بن تيمور وتلافيه تلك الحوادث وحسمه مادة هذه العوابث
ذكر ما جرى بسمرقند بعد خروج الجنود الجندية وقبل وصول الشواهين الشاه رخية
ذكر بدور " بدور " الدولة الشاه رخية في سماء ممالك ما وراء النهر بعد غروب شمس النوبة الخليلية
ذكر ما قصده خدايداد من إتمام النكد والفساد وكيف آل ذلك إلى النكال إلى أن جرى عليه الوبال
تتمة ما جرى من خليل وخدايداد من المعاقدات، وتأكيد العهود والمودات، إلى أن أدركهما هادم اللذات
ذكر عود خليل سلطان من ممالك أندكان وقصده عمه شاه رخ، ولعبه بالنفس مع ذلك البرخ
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل