logo

هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى (ط. مجمع الفقه)

هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى (ط. مجمع الفقه)

هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى (ط. مجمع الفقه)

المؤلف
حالة الفهرسة

مفهرس فهرسة كاملة

الناشر

مجمع الفقه الإسلامي بجدة

عدد المجلدات

1

عدد الصفحات

621

الحجم بالميجا

9

تاريخ الإضافة

11/20/2013

شوهد

77356 مرة

روابط التحميل

المقدمة

نبذه عن الكتاب

هذا الكتاب المصور به خاصية البحث والنسخ واللصق
==================================
- آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (16)

فهرس الكتاب

أولا : الحوار مع أهل الكتاب
من أوائل الكتب القديمة المؤلفة في ذلك
من الكتب المعاصرة
ثانيا : علاقة الإسلام بالشرائع الأخرى
علاقة الإسلام بالأديان الأخرى
ثالثا : كتاب هدية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى
موضوع الكتاب وسبب تأليفه
أسلوب الكتاب وطريقته
نسبة الكتاب لمؤلفه وتسميته
مصادر الكتاب
صلة هداية الحيارى بكتاب الجواب الصحيح
الطبعات السابقة للكتاب
النسخ الخطية للكتاب
منهج التحقيق

مقدمة المؤلف
فصل
فصل حال أهل الأرض عند بعثة النبي عليه السلام
فصل سبب تأليف الكتاب
تقسيم الكتاب إلى قسمين
القسم الأول : أجوبة المسائل
المسألة الأولى : قولهم إنه لم يمنع أهل الكتابين من الدخول في الإسلام إلا الرياسة والمأكلة . والجواب عن ذلك
فصل : لم يقل أحد من المسلمين أن من ذكرتم من طبقات الناس كلهم تبين لهم الهدى
فصل : المسألة الثانية : قولهم : هب انهم اختاروا الكفر لذلك فهلا اتبع الحق من لا رياسة له ولا مأكلة
جوابه من وجوه
فصل : قصة إسلام عدي بن حاتم
قصة إسلام سلمان الفارسي
فصل : في ملك الشام هرقل
فصل : في إسلام النجاشي
فصل : في ملك مصر المقوقس
فصل : في ابنا الجلندي ملكا عمان , وغيرهما
فصل : كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى الحارث بن أبي شمر
فصل : قصة عبدالله بن سلام
فصل : المسألة الثالثة : ما اشتهر عندكم أن النبي صلى الله عليه وسلم مكتوب في التوراة والإنجيل لكنهم محوه ... والعقل يستشكل ذلك , وجوابه
العلم بأنه صلى الله عليه وسلم مذكور في الكتب المتقدمة يعرف من وجوه متعددة
فصل : بعض ما ورد من البشارات به وبأمته
الوجه الأول
الوجه الثاني
الوجه الثالث
الوجه الرابع
الوجه الخامس
فصل في قول المسيح في هذه البشارة : "وليس لي من الأمر شيء
فصل قول المسيح : "إذا انطلقت أرسلته إليكم
فصل نص التوراة : "تجلى الله من طور سيناء
فصل فيما ذكره ابن قتيبة
فصل فيما نقلوه في نبوة حبقوق
الوجه السادس
الوجه السابع
الوجه الثامن
الوجه التاسع
الوجه العاشر
الوجه الحادي عشر
الوجه الثاني عشر
الوجه الثالث عشر
الوجه الرابع عشر
الوجه الخامس عشر
الوجه السادس عشر
الوجه السابع عشر
الوجه الثامن عشر
الوجه التاسع عشر
الوجه العشرون
الوجه الحادي والعشرون
الوجه الثاني والعشرون
الوجه الثالث والعشرون
الوجه الرابع والعشرون
الوجه الخامس والعشرون
الوجه السادس والعشرون
الوجه السابع والعشرون
الوجه الثامن والعشرون
الوجه التاسع والعشرون
الوجه الثلاثون
الوجه الحادي والثلاثون
الوجه الثاني والثلاثون
الوجه الثالث والثلاثون
الوجه الرابع والثلاثون
الوجه الخامس والثلاثون
الوجه السادس والثلاثون
الوجه السابع والثلاثون
الوجه الثامن والثلاثون
الوجه التاسع والثلاثون
فصل
فصل : الأخبار والبشارة بنبوته في الكتب المتقدمة عرفت من عدة طرق
فصل : هذه الطرق يسلكها بعض النظار الذين يرون أنهم لم يحرفوا ألفاظ التوراة والإنجيل
فصل : (المسألة الرابعة) قال السائل : هلا أتى من أسلم من اليهود كعبدالله بن سلام بالنسخ التي عندهم حتى تكون شاهدة علينا
الجواب من وجوه
أحدها
الوجه الثاني
الوجه الثالث
فصل : المسألة الخامسة : أنكم نسبتم الأمتين العظيمتين إلى اختيار الكفر للغرض المذكور , فابن سلام وأصحابه أولى بذلك الغرض
الجواب من وجوه خمسة
فصل (المسألة السادسة) : تدخل علينا الريبة من جهة ابن سلام وأصحابه
والجواب من وجوه
فصل (المسألة السابعة) : نرى في دينكم أكثر الفواحش فيمن هو أعلم وأفقه
والجواب من وجوه
فصل : لا يستبعد اصطلاح الأمة الغضبية على المحال
فصل
فصل
فصل
فصل : إن قلتم إنما جعلناه إلها لأنه سمى نفسه ابن الله
فصل : إن قلتم جعلناه إلها لشهادة الأنبياء والرسل بذلك
فصل : إن قلتم أوجبنا له الإلهية من قول إشعيا
فصل : إن قلتم جعلناه إلها من قول متى
فصل : وإن أو جبتم له الإلهية بما نقلتموه عن إشعيا
فصل : وإن أو جبتم له الإلهية بقول إشعيا
فصل : وإن أو جبتم له الإلهية بقول إشعيا
فصل : وإن أو جبتم له الإلهية بقول حبقوق
فصل : وإن أو جبتم له الإلهية بقوله في السفر الثالث
فصل : في أنه لو لم يظهر محمد صلى الله عليه وسلم لبطلت سائر النبوات
فصل : ونحن نبين أنه لا يمكنهم أن يثبتوا للمسيح فضيلة إلا بإقرارهم أن محمداً رسول الله
فصل : في استنادهم في دينهم إلى أصحاب المجامع ...وذكرها
فصل : ثم كان لهم مجمع خامس
فصل : ثم كان لهم مجمع سادس
فصل : ثم كان لهم مجمع سابع
فصل : ثم كان لهم مجمع ثامن
فصل : ثم كان لهم مجمع تاسع
فصل : ثم كان لهم مجمع عاشر
فصل : إذا كانت هذه حال المتقدمين
القسم الثاني
في تقرير نبوة محمد صلى الله عليه وسلم بجميع أنواع الدلائل
فصل : في أنه لا يمكن الإيمان بنبي أصلا مع جحود نبوة محمد صلى الله عليه وسلم وذلك من وجوه
فصل : جحد نبوة خاتم الأنبياء جحد للرب
فصل : أهل الأرض كلهم في ظلمات الجهل إلا من أشرقت عليه نور النبوة
فصل : يكاد نور النبوة يعمي تلك البصائر ويخطفها