logo

اختيار الأولى في شرح حديث اختصام الملأ الأعلى

اختيار الأولى في شرح حديث اختصام الملأ الأعلى

اختيار الأولى في شرح حديث اختصام الملأ الأعلى

المؤلف
حالة الفهرسة

مفهرس فهرسة كاملة

الناشر

مكتبة دار الأقصى - الكويت

عدد المجلدات

1

عدد الصفحات

144

الحجم بالميجا

2

تاريخ الإضافة

12/07/2013

شوهد

21924 مرة

روابط التحميل

تصفح

تصفح الكتاب

فهرس الكتاب

مقدمة التحقيق
أصول الكتاب
عملي في الكتاب
ترجمة المصنف
صور المخطوطات
نص الكتاب
نص الحديث المشروع والكلام على طرقه بالتفصيل
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في وقت صلاة الصبح
موقف المؤلف من آيات وأحاديث الصفات
تعليق مهم في التفريق بين مذهب السلف والمفوضة
الفصل الأول : في ذكر الكفارات
فضائل الوضوء
إسباغ الوضوء
الأسباب المعينة على تحمل إسباغ الوضوء في الكريهات
السبب الثاني من مكفرات الذنوب:
المشي على الأقدام إلى الجماعات
المشي إلى الجمعات
فضل مشقة المشي إلى المسجد خاصة في الظلام
الوضوء والمشي إلى لصلاة يهيء
العبد للوقوف بين يدي الله – عز وجل
السبب الثالث :
الجلوس في المساجد بعد الصلوات وفضل ذلك
الصل الثاني : في الدرجات
إطعام الطعام وفضائله في الكتاب والسنة
تأكد الإطعام للجائع والجيران خصوصا
الايثار في الإطعام آثار والسلف في ذلك
الثاني من الدرجات : لين الكلام
فضل إفشاء السلام
الإحسان واحتمال الأذى من صفات أهل الجنة
الرفق في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
الثالث من الدرجات
الصلاة بالليل والناس نيام وفضل ذلك
الفصل الثالث : في ذكر الدعوات
بيان عظمة هذا الدعاء وأنه من جوامع الدعاء
فضل حب المساكين
حب المساكين أصل الحب في الله
حب المساكين يستلزم الاخلاص
فضائل المساكين - وقد استوعيها المصنف
قف على الحق في المفاضلة بين الفقر والغني في التعليق
فوائد محبة المساكين
تعريف المسكين وبيان صنفي المساكين
التقشف في اللباس
معنى آخر للمسكين
ما يشرع فيه التمسكن لله - عزوجل
معنى قوله صلى الله عليه وسلم (وأن تغفر لي وترحمني)
معنى قوله صلى الله عليه وسلم :( وإذا أردت بقوم فتنة)
حكم الدعاء بالموت خشية الفتنة
أنواع الفتن
قوله - صلى الله عليه وسلم -( واسألك حبك )
واشتماله على خير الدنيا والآخرة
درجنا المحبة لله
لوازم محبة الله
الأعمال التي توصل إلى محبة الله
آخر الكتاب
فهرس الأحاديث
أبشروا هذا ريكم قد فتح
أتدري ما تمام النعمة ؟
اتقوا النار ولو بشق تمرة
اتقوا النساء فإن أول
أثقل صلاة على المنافقين
اثنتان يكرهمها ابن آدم
أخبروه أن الله يحيه
إذا تطهر الرجل ثم أتى المسجد
إذا توضأ العبد المسلم
إذا توضأ العبد المؤمن
إذا مات ابن آدم قال الناس
إذا مت أنا وأبو بكرو
إذا مر الرجل بالقوم فسلم
إذا نام العبد وهو ساجد
أرايتم لو أن نهرا
إسباغ الوضوء شطر الإيمان
أطعموا الجائع
اعبدالله كأنك تراه
ألا أخبركم بأهل الجنة؟
ألا أدلكم على ما يمحو الله به
اللهم اجعل حبك أحب
اللهم احيني مسكينا
اللهم أذهب عنه الحر
اللهم ارزقني حبك
اللهم رب النبي محمد اغفرلي
أنا البائس الفقير
إن أحببت أن يلين
إن أردت اللحوق بي
أن تحب لله وتبغض
أنتم الغر المحجلون
انظروا إلى من دونكم
إن أحسن الحديث
إن أشد ما تجدون من البرد
إن أعظم الناس أجرا
إن أمتي يدعون يوم القيامة
إن أولى الناس
إن بين يدي الساعة تسليم
أن داود عليه السلام كان يقول
إن ذاك في قلبها
إن الرجل ليدرك بحسن خلقه
إن الغضب من الشيطان
إن فقراء المهاجرين يسبقون
أن الفقراء يسبقون الأغنياء
إن في الجنة غرفا
إنكم لم تزالوا في صلاة
إن الله إذا أحب عبدا
إن الله إذا أنعم على عبد
إن الله تعالى إذا تجلى لشيء
إن الله جميل يحب
إن الله يضحك إلى
إن الله يقول للجنة
إن لكم بكل خطوة
إن لله ضنائن من عباده
إنما أنا عبد فقولوا
إنه لم يبق من الدنيا إلا
أنهم يدخلون الجنة بنصف
إنه يحب الله ورسوله
أوتيت مفاتيح كل شيء إلا
أوثق عرى الايمان الحب في الله
أول الناس ورودا عليه
إيمان بالله وجهاد في سبيله
أين أنت من الاستغفار
أيها الناس أفشوا السلام
أيما أهل عرصة أصبح فيهم
أيما رجل قام إلى وضوئه
أيما مؤمن أطعم مؤمنا
بادروا بالأعمال فتنا
البذاذة من الإيمان
بشر المشائين في الظلم
بل عبدا رسولا
تبلغ الحلية من المؤمن
تحاجت الجنة والنار
تطعم الطعام وتفشي السلام
تطعم الطعام وتقرى السلام
تعوذوا بالله من الفتن
ثلاثة لايكلمهم الله
ثلاث من كن فيه وجد
الحج المبرور ليس له جزاء إلا
خيركم من أطعم الطعام
دعوها فإنها جبارة
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يدعو بغرفة
رب أشعت أغير
رجلان من أمتى يقوم أحدهما
رجل قلبه معلق بالمسجد
صلاة الرجل في جماعة تضعف
الصلاة مثنى مثنى تشهد
الصلوت الخمس والجمعة إلى
الطهور شطر الايمان
عجب الله من صنيعكما
عشر- عشرون- ثلاثون
الغدو والرواح إلى المساجد
فأعطاني الله لذلك أن جعلني
فأوحي إلي أنكم تفتنون
فضل الدار القريبة من المسجد
فقراء المهاجرين (أول الناس إجازة)
القاعد يرعى الصلاة
قد جمع الله لك ذلك
قمت على باب الجنة فإذا
كان لا يأنف أن يمشي مع
كان يخرج عن الاستسقاء متواضعا
كان يصلي الفجر يغلس
كان يعجبه الجوامع من الدعاء
كفى بالمرء فتنة أن يشار
كل خطوة تمشيها إلى الصلاة
كل ضعيف متضعف
كما أنتم على مصافكم
لأن تدعو أخاك المسلم
لكل أمة فتنة
لن يدخل أحد منكم الجنة بعمله
ليس بالمؤمن الذي يشبع
ليس ذلك بالكبر
ليس المسكين بهذا الطواف
ما آمن من بات شبعانا
ما تركت بعدي فتنة أضر
ما من امرئ مسلم تحضره
ما من مسلم يتوضأ فيحسن
ما من مسلم يتوضأ فيغسل
ما منكم من رجل يقرب وضوءه
الملائكة تصلي على أحدكم
من أدرك من الصبح
من أشراط الساعة السلام
من ألف المسجد ألفه الله
من ترك ثوب جمال تواضعا
من ترك اللباس تواضعا
منتظر الصلاة بعد الصلاة
من تطهر في بيته ثم مشي
من توضأ فأحسن الوضوء ثم خرج
من توضأ فأحسن الوضوء ثم قال
من توضأ فأحسن الوضوء خرجت
من توضأ فأسبغ الوضوء ثم قال
من توضأ فأسبغ الوضوء غفر
من توضأ في بيته فأحسن الوضوء
من توضا هكذا غفر
من ختم له بإطعام
من خرج من بيته متطهرا
من رأى منكم الليلة
من راح إلى مسجد جماعة
من صلى العشاء في جماعة
من صلى من صلاة الصبح
من غدا إلى المسجد أو
من غسل يوم الجمعة واغتسل
هذا خير من ملء الأرض
وجنينا الفواحش والفتن
وحرم الله على النار أن تأكل
والله مالفقر أخشى عليكم
والذي نفسي بيده لاتدخلوا الجنة حتى تؤمنوا
والكلمة الطيبة صدقة
وما اجتمع قوم في بيت من
وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء
وما جهلتم منه فكلوه
لا يجد العبد صريح الايمان
لا يزني الزاني حين يزني
لا يشبع المؤمن دون جاره
لا يوطن رجل المساجد للصلاة
يا أبا ذر إذا طبخت مرقة
يا بني سلمة ألا تحتسبون
يا عائشة أحبي المساكين
يقول الله – عز وجل - أعددت لعبادي