logo

الإمامة والرد على الرافضة

الإمامة والرد على الرافضة

الإمامة والرد على الرافضة

المؤلف
حالة الفهرسة

مفهرس فهرسة كاملة

الناشر

مكتبة العلوم والحكم

عدد المجلدات

1

عدد الصفحات

408

الحجم بالميجا

6

تاريخ الإضافة

10/15/2008

شوهد

21228 مرة

روابط التحميل

تحميل

تصفح الكتاب

نبذه عن الكتاب

- سلسلة عقائد السلف 7

فهرس الكتاب

بين يدي الكتاب
مقدمة الكتاب وتنقسم إلى قسمين
تعريف الرافضة
تعريف الإمامة عند أهل السنة
تعريف الإمامة عند الإمامية
رأي الكتاب المعاصرين من علماء الإمامية في الإمام ومن الأحق بها بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم مباشرة وشروط الإمامة
موقف الرافضة من الصحابة قديما وحديثا
التقية )) عند الرافضة
مواقف الشيعة الرافضة من الحكومات الإسلامية ومن أهل السنة والجماعة إلى عصرنا الحاضر
صاحب الحكومة الإسلامية ورأيه في خلافة أبي بكر .. إلخ
نسخ صاحب الحكومة الإسلامية لعقيدة الإمامية في انتظار مهديهم المنتظر ، واختراعه الوصية بالدرجة الأولى ، والدرجة الثانية في حال الغيبة
الغيبة الكبرى للإمام المنتظر من كتاب الكافي
سفراء الإمام الغائب صاحب السرداب
نماذج مصورة من كتاب (( الغيبة )) لشيخ الطائفة الطوسي تحكي أعمال السفراء
المهدي المنتظر عند الرافضة وتأريخ ولادته واسم أمه
ذكر ما ورد من توقيت زمان الظهور ببعض الأوقات ثم تغير لمصلحة اقتضته وبيان معنى البداء
وصف المهدي الذي بشر به رسول الله صلى الله عليه وسلم عند أهل السنة وأنه لم يولد بعد
رأي الإمامية الإثني عشرية في القرآن وأنه ناقص
رواية الكليني في الكافي - أنه لم يجمع القرآن كله إلا علي بن أبي طالب ، ومن ادعى جمعه كاملا غيره فقد كذب
تقديم علي هذا المصحف إلى أبي بكر وعمر ورفضهما له ، وقوله لهما لن يرويه بعد ذلك حتى يخرج به القائم من ولده ويقرأ على الناس
أ - رواية الكليني في الكافي
ب - رواية الطبرسي الإمامي الآملي .
تفنيد حكاية الإجماع من السنة والشيعة أن القرآن كامل لا ينقص فيه
نماذج مصورة من كتاب (( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب )) بين فيها هدفه من تأليف الكتاب ورد مدعي الإجماع - فشهد شاهد من أهلها
القسم الثاني من المقدمة ويشمل المباحث التالية
أصبهان ووصفها
ديانة أهلها قبل الإسلام
فتحها وانتشار الأسلام فيها وفيما حولها وعقيدة أهلها من حين دخول الإسلام إلى القرن العاشر العاشر الهجري
عقيدة أهلها من القرن العاشر إلى الآن
ترجمة المؤلف (( أبو نعيم الأصبهاني ))
تفنيد دعوى الرافضة أنه شيعي
وصف الكتاب المحقق ومباحثه
الكتب المؤلفة في الرد على ال رافضة
اسم الكتاب ونسبته إلى مؤلفه
وصف المخطوطة وعدد أوراقها
منهج المؤلف
مصادر الكتاب
عملي في الكتاب
نماذج من المخطوطة
خطبة المؤلف وذكره أقوال الناس في ترتيب الخلافاء الأربعة. وبيان منهجه
إبداعه هذا الجزء الأصوب من تلك الأقوال
وذلك بجمع الآيات الواردة في مدح الصفوة المختارة من صحابة رسول الله.
وما ثبت عن الرسول في مناقبهم وفضائلهم
وما اجتمع عليه الصحابة بعده - وهذا هو منهجه في الكتاب
خلافة أبي بكر )) رضي الله عنه
الأحاديث الواردة في فضائل أهل قرنه
إجماع الصحابة على تقديم أبي بكر والرد على الإمامية في طعنهم على الصحابة
إيراد شبه الإمامية في استدلالهم على تقديم علي على أبي بكر ثم مناقشتها وردها
دحض دعوى الوصية
مناقشة شبه للإمامية في تقديم علي وردها
بيان الخصال التي اختص بها أبو بكر الصديق ولم يشاركه غيره ودلالتها على إمامته بعد الرسول صلى الله عليه وسلم مباشرة
بيان إجماع الصحابة المهاجرين والأنصار على تفضيل أبي بكر وتقديمه، وأن ذلك يغنى عن إيراد كثير من الروايات
الرد على من قال أن بيعة أبي بكر كانت فلته وقى الله شرها وتوضيح ذلك
بيان وجهة تخلف علي رضي الله عنه عن بيعة أبي بكر ستة أشهر
رد احتجاج الإمامي ببداية بيعة أبي بكر برجلين - عليه ، وذلك ببداية عقد بيعة علي برجلين ، وهما عمار وسهل بن حنيف ، وهما وإن كانا فاضلين فلا يوازيان عمر وأبا عبيدة
البيعة العامة لأبي بكر
بيان معنى سكوت من سكت عند ذكر عثمان في المفاضلة
المفاضلة بعد الأربعة تبدأ بالستة لإتمام العشرة ، ثم أهل بدر ، ثم من أسلم قبل الفيح على مراتبهم ودرجاتهم
بيان إجماع الصحابة بعد وفاة رسول الله على مبايعة الصديق وتقديمهم إياه على جميع الصحابة . والرد على من قال أن بيعة علي لأبي بكر كانت (( تقية ))
خلافة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب )) رضي الله عنه
اعتراض المخالف على عهد أبي بكر إلى عمر ورده
الرد على من قال : لماذا لم يجعلها شورى
ذكر الأحاديث في تفضيل عمر
دعوة النبي صلى الله عليه وسلم في أن يعز الله الدين بإسلامه
ذكر كمال دينه
ذكر وفور علمه
ذكر قوته وجلده
ذكر فراسته
ذكر رسوخ إيمانه زيادة لعلو شأنه
ذكر احتراز الشيطان منه وتباعده من الأباطيل
ذكر أن رضاه يثبت العدل وغضبه يفضى إلى العز
خلافة أميير المؤمنين عثمان )) رضي الله عنه
الأجماع من أهل الشورى على بيعته
مناقشة من قدم عليها على عثمان في التفضيل أو وقف عند علي وعثمان رضي الله عنهما
حاز أهل بدر الفضل بسبب طاعتهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وليس بنفس الحضور فقط . وإلا لشاركهم غيرهم ممن حضر بدرا
الرد على من احتج عمر الخلافة شورى بين ستة بأنه توقف من عمر في عثمان وعلي
الرد على من اعتل في تقديم علي عثمان أو وقف في أمرهما في التفضيل أيضا بأدلة نقلية وعقلية
الرد على دعوى أن بعض الصحابة تكلموا في عثمان
الرد على من ادعى على عثمان أنه ضرب عمارا
الرد على من طعن على عثمان بأنه نفى أبا ذر إلى الربذة وبيان كذب هذا الافتراء بقول أبي ذر نفسه
من حماقات الروافض والرد عليها
تبرى طلحة وعلي بن أبي طالب وغيرهم من الصحابة من دم عثمان رضي الله عنهم
طلب الصحابة من عثمان السماح لهم في القتال يم الدار ومنعه لهم ، بأن لا يراق فيه محجم من دم وقوله - أنه ليرجو أن يلقى الله سالما مظلوما
ذكر الأحاديث الواردة في ذكر الفتنة ، والنص من الرسول بأن عثمان وأصحابة على الهدى وذكر فضائل عثمان
حق الصحابة على المسلمين بعدهم وما يجب عليهم نحو صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
قول سلمان لحذيفة لتنتهن عن هذه الأحاديث أو لأكتبن إلى عمر
الرسول لم يأمر الناس بلإمساك عن محاسن الصحابة وفضائلهم . وإنما أمرهم بالإمساك عن ذكر أفعالهم وما يفرط منهم في ثورة الغضب وعارض الموجدة
مناقشة عثمان لوفد المصريين ، ورجوعهم راضين ، وقصة الراكب الذي أدركهم في الطريق وتحرشه بهم ليفتشوه ، وقد وجدوا معه كتابا مزورا على لسان عثمان وعليه خاتمه وفيه الأمر لعامله بمصر أن يقتلهم
لم يثبت على عثمان مما ادعوا شيئا
مانتج من حصر عثمان وقتله من تفريق ذات البين وإسلال السيوف وإراقة الدماء
تمكين الله لنبيه واستخلافه في الأرض وفاء بوعده وقيام الصديق بالأمر بعد وفاته ، وبعد عمر ، ثم عثمان وقد فتح الله بهم أقاصي الأرض
اجتراء من حرم صحبة رسول الله على حرمة من صحبة بتأويله وسيفه في الإفساد والتفرقة
وصف الجماعة الذين أمر الرسول بلزومهم
خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب )) عليه السلام
الدليل على أن عليا رضي الله عنه كان أحق بالأمر من معاوية رضي الله عنه
تسليم الباقين من العشرة بعد مقتل عثمان - الأمر لعلي بن أبي طالب
لا ينقص من فضل علي رضي الله عنه تقديم أبي بكر وعمر وعثمان عليه ، إذ كان ذلك موجودا في الأنبياء قال تعالى : (( تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض )) فلم يكن تفضيل بعضهم على بعض بالذي يضع ممن هو دونه
الرد على من طعن على الصحابة بما جرى بين علي وطلحة والزبير ومن تابعهم ، ومناقشتهم ، وإيراد الأدلة المقنعة ملزمة للمخالف ، الدالة على فهم السلف وفقههم لدين الله
أجر المجتهد ، وبيان أنه لا حجة للطاعن بقعود من امسك عن القتال ، إذ لم يتبين للقاعد الوجه الذي يحمله على الخروج مع إحدى الطائفتين - علي وطلحة والزبير - وجميعهم شهد لهم الرسول بالجنة
من امارات المؤمنين المتبعين نشر محاسن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا يبسط لسانه في أصحاب رسول الله إلا من ساءت طويته في النبي صلى الله عليه وسلم
كا من صحب الرسول صلى الله عليه وسلم أو نزل منه منزلة نسب أو سبب فعلى المسلم أن يحفظ فيه وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لا سيما إن كان متأولا اقتداء في ذلك بكبار الصحابة
لو كان دعاء الأنبياء مجابا لما عذب أحد من أممهم
اللعن من الرسول على وجهين
الرد لمن ظلم مسلما أو سبه أو رماه ببهتان وفرية
الرد على من قال - إن لعن الرسول لمن سب غيره يعم الصحابة لأنهم قد سب بعضهم بعضا
الرد على من قال : الصحابة وغيرهم في السب واللغو سواء
الفهارس
فهرس الآيات القرآنية
فهرس الأحاديث والآثار
فهرس الأعلام
ثبت المراجع
فهرس موضوعات المقدمة
فهرس موضوعات الكتاب
فهرس الموضوعات