الانتصار لأهل الأثر المطبوع باسم نقض المنطق (ط. مجمع الفقه)
الانتصار لأهل الأثر المطبوع باسم نقض المنطق (ط. مجمع الفقه) | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | غير مفهرس |
الناشر | مجمع الفقه الإسلامي - جدة |
عدد المجلدات | 1 |
عدد الصفحات | 463 |
الحجم بالميجا | 9 |
تاريخ الإضافة | 07/16/2015 |
شوهد | 29712 مرة |
تصفح الكتاب
نبذه عن الكتاب
- آثار شيخ الإسلام ابن تيمية وما لحقها من أعمال 23
فهرس الكتاب
الانتصار لأهل الأثر
السؤال عن مذهب السلف في الاعتقاد ومذهب غيرهم ما الصواب منهما؟ وهل أهل الحديث أولى بالصواب من غيرهم؟ وهل هم المراد بالفرقة الناجية؟ وهل حدث بعدهم علوم جهلوها وعلمها غيرهم؟ وما القول في المنطق؟ وهل من قال إنه فرض كفاية مصيب؟
مقدمة الجواب وأن هذه المسائل يحتمل بسطها مجلدات
دلالة القرآن على لزوم اتباع سبيل المؤمنين وأن المراد بهم الصحابة ومن تبعهم بإحسان
سبيل الصحابة ومن تبعهم بإحسان في الإيمان بأسماء الله وصفاته
الاستدلال على مذهبهم في هذا الباب وبعض الآثار الواردة عنهم
أثر عمر مع صبيغ بن عسل
أثر مالك بن أنس في جواب الاستواء
قول محمد بن الحسن صاحب أبي حنيفة
قول إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني في مذهب أصحاب الحديث
قول سعيد بن جبير
قول الشافعي
قول الحسن البصري ومطرف بن عبد الله
قول سحنون
قول عبد الله بن الزبير الحميدي
اعتراف أكابر المخالفين بأن مذهب السلف إثبات الصفات دون تأويل
قول عبد العزيز بن عبد الله الماجشون في لزوم السنة وهدي السلف
فصل في أن السلف أعلم وأحكم وأن مخالفهم أحق بالجهل والحشو
أهل الحديث يشاركون كل طائفة في صفات الكمال ويمتازون عنهم
شهادة المؤمنين لأهل الحديث وتعظيمهم لهم
إنما ينبل العلماء والطوائف عند الأمة باتباعهم للحديث
من حسنات المعتزلة والشيعة والمتكلمين التي وافقوا فيها الحديث
سبب اتباع بعض الناس لأبي الحسن الأشعري ودفاعهم عنه
الرد على أهل البدع من جنس الجهاد
حمد الناس وذمهم بحسب ما وافقوا فيه الشرع أو خالفوه
سبب ذم السلف والأئمة لأهل الكلام
اهتمام كثير من الملوك بجهاد أعداء الدين ولعن أهل البدع
فتوى العز بن عبد السلام في عدم لعن الأشعرية
حال متقدمي الأشعرية والحنابلة قبل وقوع الفتنة القشيرية
تفاوت تعظيم الأشعرية بحسب موافقتهم للسنة والحديث
موافقات أبي محمد بن حزم للحق والسنة ومخالفاته
كلما ظهر الإسلام قويت السنة وكلما ظهر الكفر قويت البدع
بعض الشواهد التاريخية على هذه القاعدة
الدولة العباسية وصنيع المأمون في تعريب كتب اليونان
عز الإسلام والسنة أيام الخليفة المتوكل
عهد الخلفاء المعتضد والمهتدي والقادر
دولة بني بويه ومملكة محمود بن سبكتكين
دولة السلطان نور الدين بالشام
رجوع المتكلمين إلى مذهب أهل السنة والحديث
شهادة جميع الطوائف لهم بأنهم أقرب إلى الحق
المقابلة بين أهل الحديث وأهل الكلام
عيب بعض أهل الحديث بالاحتجاج بالموضوعات
وعيبهم بعدم فهم الأحاديث الصحيحة
كل شر يكون في أهل الحديث فهو في غيرهم أعظم
فضول الكلام الذي لا يفيد هو في أهل الكلام أكثر
أتباع الأئمة من أهل الملك والعلم المخالفين للرسل
أعلم الناس بآثار المرسلين وأتبعهم لهم هم أهل السعادة
أهل السنة والحديث هم الطائفة الناجية من هذه الأمة
الفلاسفة والمتكلمون من أعظم بني آدم حشوًا وقولًا للباطل
مناظرة المصنف وهو صغير لأحد المشغوفين بهم
أهل الكلام والفلسفة أعظم الناس شكًّا واضطرابًا
إخبارهم عن أنفسهم بالحيرة وعدم الهدى في طريقهم
ما أوتيه علماء أهل الحديث وعامتهم من اليقين والهدى
جزم عوام أهل الحديث بالعلم غير جزم الهوى والفرق بينهما
حصول العلم في النفس بالأسباب كحصول سائر الإدراكات
ما ينزله الله على قلوب عباده من العلم والقوة
أثر ابن مسعود في أن للملك لمَّة وللشيطان لمَّة ومعناه
تنازع المتكلمين في وجه حصول العلم في القلب عقب النظر
زعم المتفلسفة حصول العلم بالعقل الفعال وأنه جبريل
النظر المفيد للعلم والهدى وسبيل ذلك
الناظر في المسألة يحتاج إلى شيئين
ذكر الله وما يحصل به للعبد من الإيمان والعلم
الموازنة بين طريقي أهل العبادة وأهل النظر في الوصول إلى الحق
إحساس الإنسان بالعلم وحصوله في قلبه
مثل ما بعث الله به نبيه صلى الله عليه وسلم من الهدى والعلم
تعليم العلم من أعظم النفقة والصدقة والهدية
إخبار أئمة المسلمين بما عندهم من اليقين والطمأنينة والعلم
حكاية الرازي والمعتزلي مع نجم الدين الكبرى
حكاية الجويني والهمذاني في إثبات العلو بالفطرة
طريقة أهل البدع في طرد قياسهم وإن خالف النصوص
الاستحسان ومخالفة القياس
مسلك زفر في طرد القياس والفرق بينه وبين أصحابه في ذلك
حال متكلمة أهل الإثبات مع متكلمة النفاة في طرد القياس
حال الظلمة ومن أعانهم في طرد الظلم، وحقيقة الظلم والقسط
أهل الكلام أكثر الناس انتقالًا بين الأقوال بخلاف أهل السنة
ثبات المؤمنين على الحق وصبرهم على البلاء
أهل الكلام أعظم الناس افتراقًا وأهل السنة بخلافهم
المعتزلة أكثر اتفاقًا من المتفلسفة
المتكلمون من أهل الإثبات أكثر اتفاقًا من المعتزلة
البعد عن اتباع الأنبياء سبب الافتراق والاختلاف
المخالفون لأهل الحديث مظنة فساد الأعمال
وجود الردة والنفاق في أهل الكلام
زعم المتكلمين أن أهل السنة ليسوا أهل نظر واستدلال
الرد عليهم وما وقع في لفظ النظر ونحوه من الاشتراك
عامة الضلالات إنما تطرق من لم يعتصم بالكتاب والسنة
من أين أُتِي الاتحادية والجهمية في أقوالهم الباطلة
جعلُ متفلسفة المتكلمين بعض ضلالهم من الأسرار المصونة
تفسير حديث المعراج للرازي
حال الغزالي في هذا الباب وسبب ذلك
نسبة كتاب المضنون به على غير أهله
اضطراب الغزالي وأمثاله وقول ابن الصلاح فيه
ردود علماء المسلمين على الغزالي
طرق الخارجين عن طريقة السابقين الأولين في كلام الرسول
طريق أهل التخييل من الفلاسفة والباطنية
طريق أهل التأويل من المتكلمين الجهمية والمعتزلة
طريق أهل التجهيل
تعدد الاصطلاحات للفظ التأويل ومعانيه الثلاثة
الرد على أهل التجهيل
قلة معرفة المتكلمين بالحديث وآثار السلف
اعتراف الخارجين عن مذاهب السلف عند الموت أو قبله بخطئهم
تثبيت الله العبد بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
مثل الكفر والجهل المركب، والكفر والجهل البسيط، في القرآن
دعوى بعض الناس الاختصاص بالحقائق والأسرار
دعاوى الصوفية في هذا الباب
دعاوى الرافضة والمتشيعة على أهل البيت
نفي عليٍّ رضي الله عنه اختصاصه بشيء سوى ما في الكتاب والسنة
دعاوى الرافضة فيما خصَّ به جعفر الصادق من الأسرار والعلوم
ملاحم ابن عقب ونحوها من الملاحم المكذوبة
الكذب في الحوادث الكونية أكثر منه في الأمور الدينية
طرق الكذب في هذا الباب والفرق بينه وبين الفأل الشرعي
عامة من في دينه فساد يدخل في الأكاذيب الكونية
أمثلة لبعض من خاض في الإخبار بالمستقبلات
مخاطبة المصنف لبعض من يدعي أن هذه الأمور من الأسرار
احتجاجهم بالأحاديث والأخبار الموضوعة
احتجاجهم بمجملات لا يفهمون معناها وينزلونها على باطلهم
العقل والدين يقتضيان أن الرسل وأتباعهم أحق بكل علم وتحقيق
أهل السنة والحديث أحق بالصدق والعلم ممن يخالفهم
الكلام على قوله تعالى: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ}
الرد على من يعيب أهل الحديث ويسميهم: حشوية
عمدة الزنادقة في إبطال ما بعث به الرسل نفي العلم به أو بمعناه
كل من كان بكلام المتبوع وأحواله أعلم كان أحق بالاختصاص به
أهل الحديث أعلم الأمة وأخصها بالرسول
ورثة الرسل هم الذين قاموا بالدين علمًا وعملًا ودعوة
هذه الطبقة جمعت بين قوة الحفظ والفقه في الدين والاستنباط
الطبقة الثانية هم من كان همهم حفظ النصوص وضبطها
أهل الكلام والفلسفة أبعد الناس عن معرفة الحديث واتباعه
القول بأن الرسل لم يعلموا الحقائق الخبرية والطلبية
القول بأنهم علموها لكن لم يمكنهم بيانها للناس
من ذهب إلى هذا القول من الفلاسفة والمتكلمين
الرد على هذا القول وبيان لوازمه
الرفض أساس الزندقة ووجه ذلك
وجوه الشبه بين الرافضة والقرامطة والاتحادية
المتكلمون المخلطون المتحيرون
طعن الرازي في دلالة الأدلة اللفظية على اليقين وإفادتها العلم
زعمه أن الصحابة لم يعلموا شبهات الفلاسفة، والرد عليه
الألفاظ في المخاطبات تكون بحسب الحاجات
الشريعة مبناها على تحري ما هو لله أطوع وللعبد أنفع
ضابط البدعة في الدين
سنة الخلفاء الراشدين مما أمر الله به ورسوله
مناظرة أهل الكتاب والاستشهاد بالتوراة عليهم
مناظرة الصابئة الفلاسفة والمشركين ونحوهم
جواز الانتفاع بالكفار في أمور الدنيا
طبقات الترجمة والتفسير
عرض كلام أهل الكتاب والصابئة وغيرهم على القرآن
قول الفلاسفة في الفيض والصدور
تحرير مرادهم بالعقل والنفس
العقول والنفوس والأرواح عند الفلاسفة ليست هي الملائكة
وصف الملائكة وأحوالهم في القرآن والسنة
الرد على زعم الفلاسفة أن العقول (الملائكة) معلولة عن الله
الفلاسفة مؤمنون بقليل مما جاءت به الرسل، وسبب ذلك
ابتداع أرسطو تعاليمه القياسية
الصحابة أعلم الخلق وأقومهم بجهاد الكفار
فضلهم على أهل القلوب وأهل التعمق في العلوم من المتأخرين
فضل هذه الأمة على غيرها من الأمم
أهل الحديث والسنة أخص بالرسول وأعلم الناس به
الرسول أعلم الخلق وأحرصهم على الهدى وأقدرهم على البيان
فصل في مناقشة كلام العز بن عبد السلام عن الحشوية
ما في كلام العز بن عبد السلام من الحق
ذم من يمثل الله تعالى بخلقه
الرد على من انتحل مذهب السلف مع الجهل بمقالهم
تمثيل الله بخلقه والكذب على السلف من الأمور المنكرة
بعض المرويات الموضوعة في الصفات
كتاب أبي الفرج المقدسي فيما يمتحن به السني من البدعي
ما في كلام العز بن عبد السلام من الباطل
الحشو والتشبيه والتجسيم أسماء ما أنزل الله بما من سلطان
لا يوجد عن السلف إلا ذم التشبيه
الأسماء التي لم يدل الشرع على ذم أهلها أو مدحهم يحتاج فيها إلى مقامين
الوصف بالحشو إما يدخل فيه مثبتة الصفات الخبرية أو لا
أئمة الأشعرية المتقدمين يثبتون الصفات الخبرية في الجملة
التستر بمذهب السلف يحتمل معنيين
ألفاظ (التوحيد والتنزيه والتشبيه والتجسيم) دخلها الاشتراك
المراد بهذه الألفاظ عند الطوائف
السبيل لمعرفة مذهب السلف
تلك الألفاظ لا توجد في كلام السلف
الطوائف المشهورة بالبدعة لا يدعون أنهم على مذهب السلف
الذم والحمد أحكام شرعية لا يصح تعليقها بأسماء مبتدعة
طعن المعتزلة وغيرهم في الصحابة والسلف
كثير من الأشعرية يصرحون بمخالفة السلف في بعض المسائل
دعوى أن طريقة السلف أسلم وطريقة الخلف أعلم وأحكم
فضل القرون الثلاثة الأولى
العز بن عبد السلام والأشعرية سلكوا مسلك الملاحدة الذين يقولون إن الرسول لم يبين الحق في التوحيد
زعم المتفلسفة أن عليًّا كان فيلسوفًا
تعظيمهم لفرعون
من أخطاء المتفلسفة وجهلهم بتواريخ الأنبياء
الباطنية ودولة بني عبيد
فصل في نقض كلام لابن الجوزي اعترض به بعضهم
كلام ابن الجوزي في الرد على بعض الحنابلة المثبتة للصفات
بيان ما في كلامه من التعصب بالجهل والظلم
لم يرد ابن الجوزي جنس الحنابلة وإنما قصد بعضهم
تفاوت الحنابلة في إثبات الصفات
صلة الأشعري ومتقدمي الأشعرية بالحنابلة
الخطأ في نقل مذاهب الأئمة
تناقض ابن الجوزي في باب الصفات
الغلو في إثبات الصفات ليس مختصًّا بالحنابلة
وقيعة أهل الجهل والضلال في أهل الحق
تصريح ابن عربي بأن الولاية أفضل من النبوة
أسماء الله وصفاته عند الحنابلة شرعية سمعية
إثبات جنس الصفات مما اتفق عليه السلف
كلام أبي الحسن الكرجي في كتابه الفصول
الأئمة الذين اختار الكرجي النقل عنهم وسبب ذلك
خلاصة مذاهب الأئمة في أبواب الاعتقاد
بعض نصوص الأئمة في باب الصفات
نهاية كلام الكرجي
اشتمال كلام ابن الجوزي على الشتم والتهويل
وخلوه من الحجة والدليل
دفع دعوى ابن الجوزي أنهم يكابرون العقول
فصل في الكلام على المنطق وبيان فساده
فساد القول بأن تعلم المنطق فرض كفاية
قد ينفع المنطق من فقد أسباب الهدى
القول بوجوبه هو قول غلاة أصحابه وجهالهم
ذم علماء الإسلام للمنطق وأهله
سبب استجهال أهل المنطق من لم يشركهم فيه
استغناء كثير من النفوس عن صناعة المنطق
الأقيسة الخمسة
القياس الخطابي والجدلي
تمثيل المناطقة للمشهورات المقبولات
لم يذكر متقدموهم المقدمات المتلقاة عن الأنبياء
ذكرها متأخروهم بطريق الفلاسفة وطريق المتكلمين
قصور المنطق عن إدراك علوم الأنبياء
طعن المناطقة في قياس التمثيل وإفادته العلم
الموازنة بين قياس التمثيل وقياس الشمول
عدم الانتفاع بالمنطق في كثير من العلوم
ضرر إدخال صناعة المنطق في العلوم الصحيحة
الفائدة التي قد تحصل بالمنطق
جميع ما يأمر به المناطقة لا يكفي للنجاة من العذاب
الآيات الدالة على الأمر بالتوحيد والنهي عن الشرك
أهل التوحيد أهل السعادة وأهل الشرك أهل الشقاوة
التوحيد والإيمان بالرسل واليوم الآخر متلازمة
الآيات الواردة في هذا الباب
ليس في حكمة الفلاسفة عبادة الله والنهي عن الشرك
الإيمان بالرسل واليوم الآخر عند الفلاسفة
توفيق متفلسفة الإسلاميين بين الشريعة والفلسفة
الفائدة التي قد تحصل بالمنطق
معارضة أهل الملك والعلم للرسل
كلام أهل المنطق في الحدود وما فيه من التكلف
من وجوه الخطأ والضلال في المنطق:
الوجه الأول: بطلان قولهم إن التصور الذي ليس ببديهي لا ينال إلا بالحد
الوجه الثاني: أنهم لم يسلم لهم حدٌّ لشيء
الوجه الثالث: المتكلمون بالحدود طائفة قليلة، فكيف أحكم غيرُهم علومهم بدونها؟
الوجه الرابع: بطلان تصور حقائق الأشياء بمجرد الحدود
الوجه الخامس: الحدود أقوال كلية لا تفيد تصور الحقائق
الوجه السادس: الحد لفظ، وتصور المعنى يجب أن يكون سابقًا على فهم اللفظ
الوجه السابع: الحد إنما يفيد التمييز بين المحدود وغيره
الوجه الثامن: تصور الخصوص والعموم لا يدرك بالحد
الوجه التاسع: بطلان التفريق بين الصفات الذاتية والعرضية في الحدود
الوجه العاشر: تحكُّم المناطقة في هذا التفريق
الوجه الحادي عشر: حقيقة قولهم بتركب الحقيقة من الجنس والفصل
الوجه الثاني عشر: الصفات الذاتية لا تكفي لفهم الحقيقة
الوجه الثالث عشر: لزوم التسلسل إن احتاج جزءا الحد إلى حد
الوجه الرابع عشر: الحدود تعرف الأسهل معرفة بالأصعب
الوجه الخامس عشر: حدود الأسماء هي الفاصلة المميزة
الوجه السادس عشر: من الغلط ملاحظة المعنى المشترك دون الفارق المميز
فضل بيان العرب ومنطقهم على منطق الفلاسفة
الكلام على القياس في مقامين
ما في القياس من الحق وما فيه من التكلف
ذكر بعض الوجوه في القياس:
الوجه الأول
الوجه الثاني
الوجه الثالث
الوجه الرابع
الوجه الخامس
خاتمة الجواب
السؤال عن مذهب السلف في الاعتقاد ومذهب غيرهم ما الصواب منهما؟ وهل أهل الحديث أولى بالصواب من غيرهم؟ وهل هم المراد بالفرقة الناجية؟ وهل حدث بعدهم علوم جهلوها وعلمها غيرهم؟ وما القول في المنطق؟ وهل من قال إنه فرض كفاية مصيب؟
مقدمة الجواب وأن هذه المسائل يحتمل بسطها مجلدات
دلالة القرآن على لزوم اتباع سبيل المؤمنين وأن المراد بهم الصحابة ومن تبعهم بإحسان
سبيل الصحابة ومن تبعهم بإحسان في الإيمان بأسماء الله وصفاته
الاستدلال على مذهبهم في هذا الباب وبعض الآثار الواردة عنهم
أثر عمر مع صبيغ بن عسل
أثر مالك بن أنس في جواب الاستواء
قول محمد بن الحسن صاحب أبي حنيفة
قول إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني في مذهب أصحاب الحديث
قول سعيد بن جبير
قول الشافعي
قول الحسن البصري ومطرف بن عبد الله
قول سحنون
قول عبد الله بن الزبير الحميدي
اعتراف أكابر المخالفين بأن مذهب السلف إثبات الصفات دون تأويل
قول عبد العزيز بن عبد الله الماجشون في لزوم السنة وهدي السلف
فصل في أن السلف أعلم وأحكم وأن مخالفهم أحق بالجهل والحشو
أهل الحديث يشاركون كل طائفة في صفات الكمال ويمتازون عنهم
شهادة المؤمنين لأهل الحديث وتعظيمهم لهم
إنما ينبل العلماء والطوائف عند الأمة باتباعهم للحديث
من حسنات المعتزلة والشيعة والمتكلمين التي وافقوا فيها الحديث
سبب اتباع بعض الناس لأبي الحسن الأشعري ودفاعهم عنه
الرد على أهل البدع من جنس الجهاد
حمد الناس وذمهم بحسب ما وافقوا فيه الشرع أو خالفوه
سبب ذم السلف والأئمة لأهل الكلام
اهتمام كثير من الملوك بجهاد أعداء الدين ولعن أهل البدع
فتوى العز بن عبد السلام في عدم لعن الأشعرية
حال متقدمي الأشعرية والحنابلة قبل وقوع الفتنة القشيرية
تفاوت تعظيم الأشعرية بحسب موافقتهم للسنة والحديث
موافقات أبي محمد بن حزم للحق والسنة ومخالفاته
كلما ظهر الإسلام قويت السنة وكلما ظهر الكفر قويت البدع
بعض الشواهد التاريخية على هذه القاعدة
الدولة العباسية وصنيع المأمون في تعريب كتب اليونان
عز الإسلام والسنة أيام الخليفة المتوكل
عهد الخلفاء المعتضد والمهتدي والقادر
دولة بني بويه ومملكة محمود بن سبكتكين
دولة السلطان نور الدين بالشام
رجوع المتكلمين إلى مذهب أهل السنة والحديث
شهادة جميع الطوائف لهم بأنهم أقرب إلى الحق
المقابلة بين أهل الحديث وأهل الكلام
عيب بعض أهل الحديث بالاحتجاج بالموضوعات
وعيبهم بعدم فهم الأحاديث الصحيحة
كل شر يكون في أهل الحديث فهو في غيرهم أعظم
فضول الكلام الذي لا يفيد هو في أهل الكلام أكثر
أتباع الأئمة من أهل الملك والعلم المخالفين للرسل
أعلم الناس بآثار المرسلين وأتبعهم لهم هم أهل السعادة
أهل السنة والحديث هم الطائفة الناجية من هذه الأمة
الفلاسفة والمتكلمون من أعظم بني آدم حشوًا وقولًا للباطل
مناظرة المصنف وهو صغير لأحد المشغوفين بهم
أهل الكلام والفلسفة أعظم الناس شكًّا واضطرابًا
إخبارهم عن أنفسهم بالحيرة وعدم الهدى في طريقهم
ما أوتيه علماء أهل الحديث وعامتهم من اليقين والهدى
جزم عوام أهل الحديث بالعلم غير جزم الهوى والفرق بينهما
حصول العلم في النفس بالأسباب كحصول سائر الإدراكات
ما ينزله الله على قلوب عباده من العلم والقوة
أثر ابن مسعود في أن للملك لمَّة وللشيطان لمَّة ومعناه
تنازع المتكلمين في وجه حصول العلم في القلب عقب النظر
زعم المتفلسفة حصول العلم بالعقل الفعال وأنه جبريل
النظر المفيد للعلم والهدى وسبيل ذلك
الناظر في المسألة يحتاج إلى شيئين
ذكر الله وما يحصل به للعبد من الإيمان والعلم
الموازنة بين طريقي أهل العبادة وأهل النظر في الوصول إلى الحق
إحساس الإنسان بالعلم وحصوله في قلبه
مثل ما بعث الله به نبيه صلى الله عليه وسلم من الهدى والعلم
تعليم العلم من أعظم النفقة والصدقة والهدية
إخبار أئمة المسلمين بما عندهم من اليقين والطمأنينة والعلم
حكاية الرازي والمعتزلي مع نجم الدين الكبرى
حكاية الجويني والهمذاني في إثبات العلو بالفطرة
طريقة أهل البدع في طرد قياسهم وإن خالف النصوص
الاستحسان ومخالفة القياس
مسلك زفر في طرد القياس والفرق بينه وبين أصحابه في ذلك
حال متكلمة أهل الإثبات مع متكلمة النفاة في طرد القياس
حال الظلمة ومن أعانهم في طرد الظلم، وحقيقة الظلم والقسط
أهل الكلام أكثر الناس انتقالًا بين الأقوال بخلاف أهل السنة
ثبات المؤمنين على الحق وصبرهم على البلاء
أهل الكلام أعظم الناس افتراقًا وأهل السنة بخلافهم
المعتزلة أكثر اتفاقًا من المتفلسفة
المتكلمون من أهل الإثبات أكثر اتفاقًا من المعتزلة
البعد عن اتباع الأنبياء سبب الافتراق والاختلاف
المخالفون لأهل الحديث مظنة فساد الأعمال
وجود الردة والنفاق في أهل الكلام
زعم المتكلمين أن أهل السنة ليسوا أهل نظر واستدلال
الرد عليهم وما وقع في لفظ النظر ونحوه من الاشتراك
عامة الضلالات إنما تطرق من لم يعتصم بالكتاب والسنة
من أين أُتِي الاتحادية والجهمية في أقوالهم الباطلة
جعلُ متفلسفة المتكلمين بعض ضلالهم من الأسرار المصونة
تفسير حديث المعراج للرازي
حال الغزالي في هذا الباب وسبب ذلك
نسبة كتاب المضنون به على غير أهله
اضطراب الغزالي وأمثاله وقول ابن الصلاح فيه
ردود علماء المسلمين على الغزالي
طرق الخارجين عن طريقة السابقين الأولين في كلام الرسول
طريق أهل التخييل من الفلاسفة والباطنية
طريق أهل التأويل من المتكلمين الجهمية والمعتزلة
طريق أهل التجهيل
تعدد الاصطلاحات للفظ التأويل ومعانيه الثلاثة
الرد على أهل التجهيل
قلة معرفة المتكلمين بالحديث وآثار السلف
اعتراف الخارجين عن مذاهب السلف عند الموت أو قبله بخطئهم
تثبيت الله العبد بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
مثل الكفر والجهل المركب، والكفر والجهل البسيط، في القرآن
دعوى بعض الناس الاختصاص بالحقائق والأسرار
دعاوى الصوفية في هذا الباب
دعاوى الرافضة والمتشيعة على أهل البيت
نفي عليٍّ رضي الله عنه اختصاصه بشيء سوى ما في الكتاب والسنة
دعاوى الرافضة فيما خصَّ به جعفر الصادق من الأسرار والعلوم
ملاحم ابن عقب ونحوها من الملاحم المكذوبة
الكذب في الحوادث الكونية أكثر منه في الأمور الدينية
طرق الكذب في هذا الباب والفرق بينه وبين الفأل الشرعي
عامة من في دينه فساد يدخل في الأكاذيب الكونية
أمثلة لبعض من خاض في الإخبار بالمستقبلات
مخاطبة المصنف لبعض من يدعي أن هذه الأمور من الأسرار
احتجاجهم بالأحاديث والأخبار الموضوعة
احتجاجهم بمجملات لا يفهمون معناها وينزلونها على باطلهم
العقل والدين يقتضيان أن الرسل وأتباعهم أحق بكل علم وتحقيق
أهل السنة والحديث أحق بالصدق والعلم ممن يخالفهم
الكلام على قوله تعالى: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ}
الرد على من يعيب أهل الحديث ويسميهم: حشوية
عمدة الزنادقة في إبطال ما بعث به الرسل نفي العلم به أو بمعناه
كل من كان بكلام المتبوع وأحواله أعلم كان أحق بالاختصاص به
أهل الحديث أعلم الأمة وأخصها بالرسول
ورثة الرسل هم الذين قاموا بالدين علمًا وعملًا ودعوة
هذه الطبقة جمعت بين قوة الحفظ والفقه في الدين والاستنباط
الطبقة الثانية هم من كان همهم حفظ النصوص وضبطها
أهل الكلام والفلسفة أبعد الناس عن معرفة الحديث واتباعه
القول بأن الرسل لم يعلموا الحقائق الخبرية والطلبية
القول بأنهم علموها لكن لم يمكنهم بيانها للناس
من ذهب إلى هذا القول من الفلاسفة والمتكلمين
الرد على هذا القول وبيان لوازمه
الرفض أساس الزندقة ووجه ذلك
وجوه الشبه بين الرافضة والقرامطة والاتحادية
المتكلمون المخلطون المتحيرون
طعن الرازي في دلالة الأدلة اللفظية على اليقين وإفادتها العلم
زعمه أن الصحابة لم يعلموا شبهات الفلاسفة، والرد عليه
الألفاظ في المخاطبات تكون بحسب الحاجات
الشريعة مبناها على تحري ما هو لله أطوع وللعبد أنفع
ضابط البدعة في الدين
سنة الخلفاء الراشدين مما أمر الله به ورسوله
مناظرة أهل الكتاب والاستشهاد بالتوراة عليهم
مناظرة الصابئة الفلاسفة والمشركين ونحوهم
جواز الانتفاع بالكفار في أمور الدنيا
طبقات الترجمة والتفسير
عرض كلام أهل الكتاب والصابئة وغيرهم على القرآن
قول الفلاسفة في الفيض والصدور
تحرير مرادهم بالعقل والنفس
العقول والنفوس والأرواح عند الفلاسفة ليست هي الملائكة
وصف الملائكة وأحوالهم في القرآن والسنة
الرد على زعم الفلاسفة أن العقول (الملائكة) معلولة عن الله
الفلاسفة مؤمنون بقليل مما جاءت به الرسل، وسبب ذلك
ابتداع أرسطو تعاليمه القياسية
الصحابة أعلم الخلق وأقومهم بجهاد الكفار
فضلهم على أهل القلوب وأهل التعمق في العلوم من المتأخرين
فضل هذه الأمة على غيرها من الأمم
أهل الحديث والسنة أخص بالرسول وأعلم الناس به
الرسول أعلم الخلق وأحرصهم على الهدى وأقدرهم على البيان
فصل في مناقشة كلام العز بن عبد السلام عن الحشوية
ما في كلام العز بن عبد السلام من الحق
ذم من يمثل الله تعالى بخلقه
الرد على من انتحل مذهب السلف مع الجهل بمقالهم
تمثيل الله بخلقه والكذب على السلف من الأمور المنكرة
بعض المرويات الموضوعة في الصفات
كتاب أبي الفرج المقدسي فيما يمتحن به السني من البدعي
ما في كلام العز بن عبد السلام من الباطل
الحشو والتشبيه والتجسيم أسماء ما أنزل الله بما من سلطان
لا يوجد عن السلف إلا ذم التشبيه
الأسماء التي لم يدل الشرع على ذم أهلها أو مدحهم يحتاج فيها إلى مقامين
الوصف بالحشو إما يدخل فيه مثبتة الصفات الخبرية أو لا
أئمة الأشعرية المتقدمين يثبتون الصفات الخبرية في الجملة
التستر بمذهب السلف يحتمل معنيين
ألفاظ (التوحيد والتنزيه والتشبيه والتجسيم) دخلها الاشتراك
المراد بهذه الألفاظ عند الطوائف
السبيل لمعرفة مذهب السلف
تلك الألفاظ لا توجد في كلام السلف
الطوائف المشهورة بالبدعة لا يدعون أنهم على مذهب السلف
الذم والحمد أحكام شرعية لا يصح تعليقها بأسماء مبتدعة
طعن المعتزلة وغيرهم في الصحابة والسلف
كثير من الأشعرية يصرحون بمخالفة السلف في بعض المسائل
دعوى أن طريقة السلف أسلم وطريقة الخلف أعلم وأحكم
فضل القرون الثلاثة الأولى
العز بن عبد السلام والأشعرية سلكوا مسلك الملاحدة الذين يقولون إن الرسول لم يبين الحق في التوحيد
زعم المتفلسفة أن عليًّا كان فيلسوفًا
تعظيمهم لفرعون
من أخطاء المتفلسفة وجهلهم بتواريخ الأنبياء
الباطنية ودولة بني عبيد
فصل في نقض كلام لابن الجوزي اعترض به بعضهم
كلام ابن الجوزي في الرد على بعض الحنابلة المثبتة للصفات
بيان ما في كلامه من التعصب بالجهل والظلم
لم يرد ابن الجوزي جنس الحنابلة وإنما قصد بعضهم
تفاوت الحنابلة في إثبات الصفات
صلة الأشعري ومتقدمي الأشعرية بالحنابلة
الخطأ في نقل مذاهب الأئمة
تناقض ابن الجوزي في باب الصفات
الغلو في إثبات الصفات ليس مختصًّا بالحنابلة
وقيعة أهل الجهل والضلال في أهل الحق
تصريح ابن عربي بأن الولاية أفضل من النبوة
أسماء الله وصفاته عند الحنابلة شرعية سمعية
إثبات جنس الصفات مما اتفق عليه السلف
كلام أبي الحسن الكرجي في كتابه الفصول
الأئمة الذين اختار الكرجي النقل عنهم وسبب ذلك
خلاصة مذاهب الأئمة في أبواب الاعتقاد
بعض نصوص الأئمة في باب الصفات
نهاية كلام الكرجي
اشتمال كلام ابن الجوزي على الشتم والتهويل
وخلوه من الحجة والدليل
دفع دعوى ابن الجوزي أنهم يكابرون العقول
فصل في الكلام على المنطق وبيان فساده
فساد القول بأن تعلم المنطق فرض كفاية
قد ينفع المنطق من فقد أسباب الهدى
القول بوجوبه هو قول غلاة أصحابه وجهالهم
ذم علماء الإسلام للمنطق وأهله
سبب استجهال أهل المنطق من لم يشركهم فيه
استغناء كثير من النفوس عن صناعة المنطق
الأقيسة الخمسة
القياس الخطابي والجدلي
تمثيل المناطقة للمشهورات المقبولات
لم يذكر متقدموهم المقدمات المتلقاة عن الأنبياء
ذكرها متأخروهم بطريق الفلاسفة وطريق المتكلمين
قصور المنطق عن إدراك علوم الأنبياء
طعن المناطقة في قياس التمثيل وإفادته العلم
الموازنة بين قياس التمثيل وقياس الشمول
عدم الانتفاع بالمنطق في كثير من العلوم
ضرر إدخال صناعة المنطق في العلوم الصحيحة
الفائدة التي قد تحصل بالمنطق
جميع ما يأمر به المناطقة لا يكفي للنجاة من العذاب
الآيات الدالة على الأمر بالتوحيد والنهي عن الشرك
أهل التوحيد أهل السعادة وأهل الشرك أهل الشقاوة
التوحيد والإيمان بالرسل واليوم الآخر متلازمة
الآيات الواردة في هذا الباب
ليس في حكمة الفلاسفة عبادة الله والنهي عن الشرك
الإيمان بالرسل واليوم الآخر عند الفلاسفة
توفيق متفلسفة الإسلاميين بين الشريعة والفلسفة
الفائدة التي قد تحصل بالمنطق
معارضة أهل الملك والعلم للرسل
كلام أهل المنطق في الحدود وما فيه من التكلف
من وجوه الخطأ والضلال في المنطق:
الوجه الأول: بطلان قولهم إن التصور الذي ليس ببديهي لا ينال إلا بالحد
الوجه الثاني: أنهم لم يسلم لهم حدٌّ لشيء
الوجه الثالث: المتكلمون بالحدود طائفة قليلة، فكيف أحكم غيرُهم علومهم بدونها؟
الوجه الرابع: بطلان تصور حقائق الأشياء بمجرد الحدود
الوجه الخامس: الحدود أقوال كلية لا تفيد تصور الحقائق
الوجه السادس: الحد لفظ، وتصور المعنى يجب أن يكون سابقًا على فهم اللفظ
الوجه السابع: الحد إنما يفيد التمييز بين المحدود وغيره
الوجه الثامن: تصور الخصوص والعموم لا يدرك بالحد
الوجه التاسع: بطلان التفريق بين الصفات الذاتية والعرضية في الحدود
الوجه العاشر: تحكُّم المناطقة في هذا التفريق
الوجه الحادي عشر: حقيقة قولهم بتركب الحقيقة من الجنس والفصل
الوجه الثاني عشر: الصفات الذاتية لا تكفي لفهم الحقيقة
الوجه الثالث عشر: لزوم التسلسل إن احتاج جزءا الحد إلى حد
الوجه الرابع عشر: الحدود تعرف الأسهل معرفة بالأصعب
الوجه الخامس عشر: حدود الأسماء هي الفاصلة المميزة
الوجه السادس عشر: من الغلط ملاحظة المعنى المشترك دون الفارق المميز
فضل بيان العرب ومنطقهم على منطق الفلاسفة
الكلام على القياس في مقامين
ما في القياس من الحق وما فيه من التكلف
ذكر بعض الوجوه في القياس:
الوجه الأول
الوجه الثاني
الوجه الثالث
الوجه الرابع
الوجه الخامس
خاتمة الجواب