التعليق على القواعد المثلى
التعليق على القواعد المثلى | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | غير مفهرس |
الناشر | - |
عدد المجلدات | 1 |
عدد الصفحات | 238 |
الحجم بالميجا | 6 |
تاريخ الإضافة | 09/06/2015 |
شوهد | 20127 مرة |
روابط التحميل
تصفح الكتاب
فهرس الكتاب
قواعد في أسماء الله - تعالى -
أسماء الله تعالى كلها حسنى
أسماء الله - تعالى - أعلام وأوصاف
أسماء الله تعالى إن دلت على وصف متعد، تضمنت ثلاثة أمور (1): أحدها: ثبوت ذلك الاسم لله - عز وجل -. الثاني: ثبوت الصفة التي تضمنها لله - عز وجل -. الثالث: ثبوت حكمها ومقتضاها.
دلالة أسماء الله تعالى على ذاته وصفاته تكون بالمطابقة، وبالتضمن، وبالالتزام
أسماء الله تعالى توقيفية، لا مجال للعقل فيها
أسماء الله تعالى غير محصورة بعدد معين
الإلحاد في أسماء الله تعالى هو الميل بها عما يجب فيها
قواعد في صفات الله تعالى
صفات الله تعالى كلها صفات كمال، لا نقص فيها بوجه من الوجوه (1)؛ كالحياة، والعلم، والقدرة، والسمع، والبصر، والرحمة، والعزة، والحكمة، والعلو، والعظمة، وغير ذلك.
باب الصفات أوسع من باب الأسماء
صفات الله تعالى تنقسم إلى قسمين: ثبوتية، وسلبية
الصفات الثبوتية صفات مدح وكمال؛ فكلما كثرت وتنوعت دلالتها ظهر من كمال الموصوف بها ما هو أكثر
الصفات الثبوتية تنقسم إلى قسمين: ذاتية، وفعلية
يلزم في إثبات الصفات التخلي عن محذورين عظيمين: أحدهما: التمثيل. والثاني: التكييف
صفات الله توقيفية لا مجال للعقل فيها
قواعد في أدلة الأسماء والصفات
الأدلة التي تثبت بها أسماء الله تعالى وصفاته هي (1): 1 - كتاب الله - تعالى -، 2 - وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -؛ فلا تثبت أسماء الله وصفاته بغيرهما.
الواجب في نصوص القرآن والسنة إجراؤها على ظاهرها دون تحريف، لاسيما نصوص الصفات حيث لا مجال للرأي فيها
ظواهر نصوص الصفات معلومة لنا باعتبار، ومجهولة لنا باعتبار آخر، فباعتبار المعنى هي معلومة، وباعتبار الكيفية التي هي عليها مجهولة.
ظاهر النصوص ما يتبادر منها إلى الذهن من المعاني، وهو يختلف بحسب السياق وما يضاف إليه الكلام
فصل
المثال الأول
المثال الثاني
المثال الثالث
المثال الرابع
المثال الخامس، والسادس
تتمة
تنبيه
تنبيه ثالث
المثال السابع والثامن
المثال التاسع والعاشر
المثال الحادي عشر
المثال الثالث عشر
المثال الرابع عشر
المثال الخامس عشر
الخاتمة
والجواب عن السؤال الثالث من وجهين
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
مراجع التحقيق
أسماء الله تعالى كلها حسنى
أسماء الله - تعالى - أعلام وأوصاف
أسماء الله تعالى إن دلت على وصف متعد، تضمنت ثلاثة أمور (1): أحدها: ثبوت ذلك الاسم لله - عز وجل -. الثاني: ثبوت الصفة التي تضمنها لله - عز وجل -. الثالث: ثبوت حكمها ومقتضاها.
دلالة أسماء الله تعالى على ذاته وصفاته تكون بالمطابقة، وبالتضمن، وبالالتزام
أسماء الله تعالى توقيفية، لا مجال للعقل فيها
أسماء الله تعالى غير محصورة بعدد معين
الإلحاد في أسماء الله تعالى هو الميل بها عما يجب فيها
قواعد في صفات الله تعالى
صفات الله تعالى كلها صفات كمال، لا نقص فيها بوجه من الوجوه (1)؛ كالحياة، والعلم، والقدرة، والسمع، والبصر، والرحمة، والعزة، والحكمة، والعلو، والعظمة، وغير ذلك.
باب الصفات أوسع من باب الأسماء
صفات الله تعالى تنقسم إلى قسمين: ثبوتية، وسلبية
الصفات الثبوتية صفات مدح وكمال؛ فكلما كثرت وتنوعت دلالتها ظهر من كمال الموصوف بها ما هو أكثر
الصفات الثبوتية تنقسم إلى قسمين: ذاتية، وفعلية
يلزم في إثبات الصفات التخلي عن محذورين عظيمين: أحدهما: التمثيل. والثاني: التكييف
صفات الله توقيفية لا مجال للعقل فيها
قواعد في أدلة الأسماء والصفات
الأدلة التي تثبت بها أسماء الله تعالى وصفاته هي (1): 1 - كتاب الله - تعالى -، 2 - وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -؛ فلا تثبت أسماء الله وصفاته بغيرهما.
الواجب في نصوص القرآن والسنة إجراؤها على ظاهرها دون تحريف، لاسيما نصوص الصفات حيث لا مجال للرأي فيها
ظواهر نصوص الصفات معلومة لنا باعتبار، ومجهولة لنا باعتبار آخر، فباعتبار المعنى هي معلومة، وباعتبار الكيفية التي هي عليها مجهولة.
ظاهر النصوص ما يتبادر منها إلى الذهن من المعاني، وهو يختلف بحسب السياق وما يضاف إليه الكلام
فصل
المثال الأول
المثال الثاني
المثال الثالث
المثال الرابع
المثال الخامس، والسادس
تتمة
تنبيه
تنبيه ثالث
المثال السابع والثامن
المثال التاسع والعاشر
المثال الحادي عشر
المثال الثالث عشر
المثال الرابع عشر
المثال الخامس عشر
الخاتمة
والجواب عن السؤال الثالث من وجهين
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
مراجع التحقيق