جامع بيان العلم وفضله
جامع بيان العلم وفضله | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | مفهرس فهرسة كاملة |
الناشر | دار ابن الجوزي - الدمام |
عدد المجلدات | 2 |
عدد الصفحات | 1548 |
الحجم بالميجا | 16 |
تاريخ الإضافة | 10/15/2008 |
شوهد | 171460 مرة |
تصفح الكتاب
فهرس الكتاب
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " طلب العلم فريضة على كل مسلم " قال أبو عمر: هذا حديث يروى عن أنس بن مالك , عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه كثيرة , كلها معلولة , لا حجة في شيء منها عند أهل العلم بالحديث من جهة الإسناد
تفريع أبواب فضل العلم وأهله
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " ينقطع عمل ابن آدم بعده إلا من ثلاث "
باب قوله صلى الله عليه: " الدال على الخير كفاعله "
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " لا حسد إلا في اثنتين "
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " الناس معادن "
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين "
باب تفضيل العلم على العبادة
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " العالم والمتعلم شريكان "
تفضيل العلماء على الشهداء
باب ذكر حديث صفوان بن عسال في فضل العلم
باب ذكر حديث أبي الدرداء في ذلك وما كان في مثل معناه
باب دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم لمستمع العلم وحافظه ومبلغه
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " من حفظ على أمتي أربعين حديثا "
باب جامع في فضل العلم
باب ذكر كراهية كتابة العلم وتخليده في الصحف
باب ذكر الرخصة في كتاب العلم
باب: في معارضة الكتاب
باب الأمر بإصلاح اللحن والخطأ في الحديث وتتبع ألفاظه ومعانيه
باب فضل التعلم في الصغر والحض عليه
باب حمد السؤال والإلحاح في طلب العلم وذم ما منع منه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " شفاء العي السؤال " وقالت عائشة رضي الله عنها: " رحم الله نساء الأنصار لم يمنعهن الحياء أن يسألن عن أمر دينهن " وقالت أم سليم: " يا رسول الله، إن الله لا يستحيي من
باب ذكر الرحلة في طلب العلم قد تقدم في كتابنا من حديث صفوان بن عسال وحديث أبي الدرداء مما يدخل في هذا الباب ما يغني عن إعادته ها هنا
باب الحض على استدامة الطلب والصبر فيه على اللأواء والنصب
باب جامع في الحال التي يسأل بها العلم
باب كيفية الرتبة في أخذ العلم
باب ذكر ما روي عن لقمان الحكيم من وصية ابنه وحضه إياه على مجالسة العلماء والحرص على العلم
باب آفة العلم وغائلته وإضاعته وكراهية وضعه عند من ليس بأهله
باب هيبة المتعلم للعالم
باب في ابتداء العالم جلساءه بالفائدة وقوله: سلوني وحرصهم على أن يؤخذ ما عندهم
باب منازل العلماء
باب طرح العالم المسألة على المتعلم
باب فتوى الصغير بين يدي الكبير بإذنه
باب جامع لنشر العلم روى سهل بن سعد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي رضي الله عنه: " لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم " ومن حديث أبي رافع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي عليه السلام: " يا علي، لأن يهدي الله على يديك
باب جامع في آداب العالم والمتعلم
فصل قال الخليل بن أحمد: " اجعل تعليمك دراسة لك واجعل مناظرة العالم تنبيها لما ليس عندك وأكثر من العلم لتعلم وأقلل منه لتحفظ وروي عنه أنه قال: أقلوا من الكتب لتحفظوا وأكثروا منها لتعلموا " وقال: إذا أردت أن تكون عالما فاقصد لفن من العلم وإن أردت أن
فصل في الإنصاف في العلم قال أبو عمر: من بركة العلم وآدابه الإنصاف فيه ومن لم ينصف لم يفهم ولم يتفهم، وقال بعض العلماء: ليس معي من العلم إلا أني أعلم أني لست أعلم " وقال محمود الوراق أتم الناس أعرفهم بنقصه وأقمعهم لشهوته وحرصه
فصل
فصل
فصل
فصل في فضل الصمت وحمده ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " من صمت نجا " وأنه صلى الله عليه وسلم قال: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت " وقد ذكرنا هذا المعنى مجردا في التمهيد
فصل في رفع الصوت في المسجد وغير ذلك من آداب العلم
فصل
فصل في مدح التواضع وذم العجب وطلب الرئاسة ومن أفضل آداب العالم تواضعه وترك الإعجاب لعلمه ونبذ حب الرئاسة عنه. وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن التواضع لا يزيد العبد إلا رفعة فتواضعوا يرفعكم الله "
فصل قال أبو عمر: " ومن أدب العالم ترك الدعوى لما لا يحسنه , وترك الفخر بما يحسنه , إلا أن يضطر إلى ذلك كما اضطر يوسف عليه السلام حين قال: اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم وذلك أنه لم يكن بحضرته من يعرف حقه فيثني عليه بما هو فيه ويعطيه بقسطه، ورأى
فصل
باب ما روي في قبض العلم وذهاب العلماء
باب حال العلم إذ كان عند الفساق والأرذال
باب: استعاذة النبي صلى الله عليه وسلم من علم لا ينفع، وسؤاله العلم النافع
باب ذم العالم على مداخلة السلطان الظالم
باب ذم الفاجر من العلماء وذم طلب العلم للمباهاة والدنيا
باب ما جاء في مساءلة الله عز وجل العلماء يوم القيامة عما عملوا فيما علموا
باب جامع القول في العمل بالعلم
فصل من هذا الباب في كسب طالب العلم المال وما يكفيه من ذلك
باب الخبر عن العلم أنه يقود إلى الله تعالى على كل حال
باب معرفة أصول العلم وحقيقته وما الذي يقع عليه اسم الفقه والعلم مطلقا
باب العبارة عن حدود علم الديانات وسائر العلوم المتصرفات بحسب تصرف الحاجات وسائر العلوم المنتحلات عند جميع أهل المقالات. قال أبو عمر رضي الله عنه: " حد العلم عند العلماء والمتكلمين في هذا المعنى هو ما استيقنته وتبينته وكل من استيقن شيئا وتبينه فقد علمه
باب مختصر في مطالعة كتب أهل الكتاب والرواية عنهم
باب من يستحق أن يسمى فقيها أو عالما حقيقة لا مجازا، ومن يجوز له الفتيا عند العلماء
باب ما يلزم العالم إذا سئل عما لا يدريه من وجوه العلم
باب اجتهاد الرأي على الأصول عند عدم النصوص في حين نزول النازلة
باب: نكتة يستدل بها على استعمال عموم الخطاب في السنن والكتاب وعلى إباحة ترك ظاهر العموم للاعتبار بالأصول
باب مختصر في إثبات المقايسة في الفقه " قد تقدم ذكر اجتهاد الرأي وذكرنا في ذلك الباب حديث معاذ وغيره وهو الحجة في اجتهاد الرأي وإثبات القياس إذا عدم النص عند جميع الفقهاء القائلين به وهم الجمهور، قال الله تعالى فجزاء مثل ما قتل من النعم وهذا تمثيل الشيء
باب في خطأ المجتهدين من الحكام والمفتين
باب نفي الالتباس في الفرق بين الدليل " والقياس وذكر من ذم القياس على غير أصل وما يرده من القياس أصل قال أبو عمر رحمه الله: " لا خلاف بين فقهاء الأمصار وسائر أهل السنة، وهم أهل الفقه والحديث في نفي القياس في التوحيد وإثباته في الأحكام إلا داود بن علي بن
باب جامع بيان ما يلزم الناظر في اختلاف العلماء قال أبو عمر: " اختلف الفقهاء في هذا الباب على قولين أحدهما أن اختلاف العلماء من الصحابة ومن بعدهم من الأئمة، رحمهم الله، رحمة واسعة وجائز لمن نظر في اختلاف أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يأخذ بقول
باب ذكر الدليل من أقاويل السلف على أن الاختلاف خطأ وصواب " يلزم طالب الحجة عنده، وذكر بعض ما خطأ فيه بعضهم بعضا وأنكره بعضهم على بعض عند اختلافهم، وذكر معنى قوله صلى الله عليه وسلم " أصحابي كالنجوم "
باب ما تكره فيه المناظرة والجدال والمراء قال أبو عمر: " الآثار كلها في هذا الباب المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم إنما وردت في النهي عن الجدال والمراء في القرآن، وروى سعيد بن المسيب، وأبو سلمة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
باب إتيان المناظرة والمجادلة وإقامة الحجة " قال الله تعالى: وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين وقال: ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حي عن بينة والبينة ما بان من الحق، وقال: إن عندكم من سلطان بهذا
باب فساد التقليد ونفيه والفرق بين التقليد والاتباع " قد ذم الله تبارك وتعالى التقليد في غير موضع من كتابه فقال: اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله وروي عن حذيفة وغيره، قال " لم يعبدوهم من دون الله ولكن أحلوا لهم وحرموا عليهم فاتبعوهم "
باب ذكر من ذم الإكثار من الحديث دون التفهم له والتفقه فيه
باب ما جاء في ذم القول في دين الله تعالى بالرأي والظن والقياس على غير أصل وعيب الإكثار من المسائل دون اعتبار
باب حكم قول العلماء بعضهم في بعض
باب تدافع الفتوى وذم من سارع إليها
باب رتب الطلب وكشف المذهب قال أبو عمر رحمه الله: " طلب العلم درجات ومناقل ورتب لا ينبغي تعديها ومن تعداها جملة فقد تعدى سبيل السلف رحمهم الله ومن تعدى سبيلهم عامدا ضل، ومن تعداه مجتهدا زل فأول العلم حفظ كتاب الله عز وجل وتفهمه وكل ما يعين على فهمه
باب في العرض على العالم وقول: أخبرنا وحدثنا واختلافهم في ذلك وفي الإجازة والمناولة "
باب الحض على لزوم السنة والاقتصار عليها " قال صلى الله عليه وسلم: " قد تركت فيكم اثنتين لن تضلوا ما تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي "
باب موضع السنة من الكتاب وبيانها له " قال الله تعالى ذكره: وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم وقال: فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم وقال: وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم صراط الله وفرض طاعته في غير آية من كتاب الله
باب فيمن تأول القرآن وتدبره وهو جاهل بالسنة قال أبو عمر: " أهل البدع أجمع أضربوا عن السنة وتأولوا الكتاب على غير ما بينت السنة، فضلوا وأضلوا، ونعوذ بالله من الخذلان ونسأله التوفيق والعصمة برحمته، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم التحذير عن ذلك في
باب فضل السنة ومباينتها لسائر أقوال علماء الأمة
باب ذكر بعض من كان لا يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا وهو على وضوء
باب في إنكار أهل العلم ما يجدونه من الأهواء والبدع
باب في فضل النظر في الكتب وحمد العناية بالدفاتر وسئل أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري: ما البلاذر؟ قال: إدامة النظر في الكتب
تفريع أبواب فضل العلم وأهله
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " ينقطع عمل ابن آدم بعده إلا من ثلاث "
باب قوله صلى الله عليه: " الدال على الخير كفاعله "
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " لا حسد إلا في اثنتين "
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " الناس معادن "
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين "
باب تفضيل العلم على العبادة
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " العالم والمتعلم شريكان "
تفضيل العلماء على الشهداء
باب ذكر حديث صفوان بن عسال في فضل العلم
باب ذكر حديث أبي الدرداء في ذلك وما كان في مثل معناه
باب دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم لمستمع العلم وحافظه ومبلغه
باب قوله صلى الله عليه وسلم: " من حفظ على أمتي أربعين حديثا "
باب جامع في فضل العلم
باب ذكر كراهية كتابة العلم وتخليده في الصحف
باب ذكر الرخصة في كتاب العلم
باب: في معارضة الكتاب
باب الأمر بإصلاح اللحن والخطأ في الحديث وتتبع ألفاظه ومعانيه
باب فضل التعلم في الصغر والحض عليه
باب حمد السؤال والإلحاح في طلب العلم وذم ما منع منه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " شفاء العي السؤال " وقالت عائشة رضي الله عنها: " رحم الله نساء الأنصار لم يمنعهن الحياء أن يسألن عن أمر دينهن " وقالت أم سليم: " يا رسول الله، إن الله لا يستحيي من
باب ذكر الرحلة في طلب العلم قد تقدم في كتابنا من حديث صفوان بن عسال وحديث أبي الدرداء مما يدخل في هذا الباب ما يغني عن إعادته ها هنا
باب الحض على استدامة الطلب والصبر فيه على اللأواء والنصب
باب جامع في الحال التي يسأل بها العلم
باب كيفية الرتبة في أخذ العلم
باب ذكر ما روي عن لقمان الحكيم من وصية ابنه وحضه إياه على مجالسة العلماء والحرص على العلم
باب آفة العلم وغائلته وإضاعته وكراهية وضعه عند من ليس بأهله
باب هيبة المتعلم للعالم
باب في ابتداء العالم جلساءه بالفائدة وقوله: سلوني وحرصهم على أن يؤخذ ما عندهم
باب منازل العلماء
باب طرح العالم المسألة على المتعلم
باب فتوى الصغير بين يدي الكبير بإذنه
باب جامع لنشر العلم روى سهل بن سعد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي رضي الله عنه: " لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم " ومن حديث أبي رافع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي عليه السلام: " يا علي، لأن يهدي الله على يديك
باب جامع في آداب العالم والمتعلم
فصل قال الخليل بن أحمد: " اجعل تعليمك دراسة لك واجعل مناظرة العالم تنبيها لما ليس عندك وأكثر من العلم لتعلم وأقلل منه لتحفظ وروي عنه أنه قال: أقلوا من الكتب لتحفظوا وأكثروا منها لتعلموا " وقال: إذا أردت أن تكون عالما فاقصد لفن من العلم وإن أردت أن
فصل في الإنصاف في العلم قال أبو عمر: من بركة العلم وآدابه الإنصاف فيه ومن لم ينصف لم يفهم ولم يتفهم، وقال بعض العلماء: ليس معي من العلم إلا أني أعلم أني لست أعلم " وقال محمود الوراق أتم الناس أعرفهم بنقصه وأقمعهم لشهوته وحرصه
فصل
فصل
فصل
فصل في فضل الصمت وحمده ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " من صمت نجا " وأنه صلى الله عليه وسلم قال: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت " وقد ذكرنا هذا المعنى مجردا في التمهيد
فصل في رفع الصوت في المسجد وغير ذلك من آداب العلم
فصل
فصل في مدح التواضع وذم العجب وطلب الرئاسة ومن أفضل آداب العالم تواضعه وترك الإعجاب لعلمه ونبذ حب الرئاسة عنه. وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن التواضع لا يزيد العبد إلا رفعة فتواضعوا يرفعكم الله "
فصل قال أبو عمر: " ومن أدب العالم ترك الدعوى لما لا يحسنه , وترك الفخر بما يحسنه , إلا أن يضطر إلى ذلك كما اضطر يوسف عليه السلام حين قال: اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم وذلك أنه لم يكن بحضرته من يعرف حقه فيثني عليه بما هو فيه ويعطيه بقسطه، ورأى
فصل
باب ما روي في قبض العلم وذهاب العلماء
باب حال العلم إذ كان عند الفساق والأرذال
باب: استعاذة النبي صلى الله عليه وسلم من علم لا ينفع، وسؤاله العلم النافع
باب ذم العالم على مداخلة السلطان الظالم
باب ذم الفاجر من العلماء وذم طلب العلم للمباهاة والدنيا
باب ما جاء في مساءلة الله عز وجل العلماء يوم القيامة عما عملوا فيما علموا
باب جامع القول في العمل بالعلم
فصل من هذا الباب في كسب طالب العلم المال وما يكفيه من ذلك
باب الخبر عن العلم أنه يقود إلى الله تعالى على كل حال
باب معرفة أصول العلم وحقيقته وما الذي يقع عليه اسم الفقه والعلم مطلقا
باب العبارة عن حدود علم الديانات وسائر العلوم المتصرفات بحسب تصرف الحاجات وسائر العلوم المنتحلات عند جميع أهل المقالات. قال أبو عمر رضي الله عنه: " حد العلم عند العلماء والمتكلمين في هذا المعنى هو ما استيقنته وتبينته وكل من استيقن شيئا وتبينه فقد علمه
باب مختصر في مطالعة كتب أهل الكتاب والرواية عنهم
باب من يستحق أن يسمى فقيها أو عالما حقيقة لا مجازا، ومن يجوز له الفتيا عند العلماء
باب ما يلزم العالم إذا سئل عما لا يدريه من وجوه العلم
باب اجتهاد الرأي على الأصول عند عدم النصوص في حين نزول النازلة
باب: نكتة يستدل بها على استعمال عموم الخطاب في السنن والكتاب وعلى إباحة ترك ظاهر العموم للاعتبار بالأصول
باب مختصر في إثبات المقايسة في الفقه " قد تقدم ذكر اجتهاد الرأي وذكرنا في ذلك الباب حديث معاذ وغيره وهو الحجة في اجتهاد الرأي وإثبات القياس إذا عدم النص عند جميع الفقهاء القائلين به وهم الجمهور، قال الله تعالى فجزاء مثل ما قتل من النعم وهذا تمثيل الشيء
باب في خطأ المجتهدين من الحكام والمفتين
باب نفي الالتباس في الفرق بين الدليل " والقياس وذكر من ذم القياس على غير أصل وما يرده من القياس أصل قال أبو عمر رحمه الله: " لا خلاف بين فقهاء الأمصار وسائر أهل السنة، وهم أهل الفقه والحديث في نفي القياس في التوحيد وإثباته في الأحكام إلا داود بن علي بن
باب جامع بيان ما يلزم الناظر في اختلاف العلماء قال أبو عمر: " اختلف الفقهاء في هذا الباب على قولين أحدهما أن اختلاف العلماء من الصحابة ومن بعدهم من الأئمة، رحمهم الله، رحمة واسعة وجائز لمن نظر في اختلاف أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يأخذ بقول
باب ذكر الدليل من أقاويل السلف على أن الاختلاف خطأ وصواب " يلزم طالب الحجة عنده، وذكر بعض ما خطأ فيه بعضهم بعضا وأنكره بعضهم على بعض عند اختلافهم، وذكر معنى قوله صلى الله عليه وسلم " أصحابي كالنجوم "
باب ما تكره فيه المناظرة والجدال والمراء قال أبو عمر: " الآثار كلها في هذا الباب المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم إنما وردت في النهي عن الجدال والمراء في القرآن، وروى سعيد بن المسيب، وأبو سلمة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
باب إتيان المناظرة والمجادلة وإقامة الحجة " قال الله تعالى: وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين وقال: ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حي عن بينة والبينة ما بان من الحق، وقال: إن عندكم من سلطان بهذا
باب فساد التقليد ونفيه والفرق بين التقليد والاتباع " قد ذم الله تبارك وتعالى التقليد في غير موضع من كتابه فقال: اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله وروي عن حذيفة وغيره، قال " لم يعبدوهم من دون الله ولكن أحلوا لهم وحرموا عليهم فاتبعوهم "
باب ذكر من ذم الإكثار من الحديث دون التفهم له والتفقه فيه
باب ما جاء في ذم القول في دين الله تعالى بالرأي والظن والقياس على غير أصل وعيب الإكثار من المسائل دون اعتبار
باب حكم قول العلماء بعضهم في بعض
باب تدافع الفتوى وذم من سارع إليها
باب رتب الطلب وكشف المذهب قال أبو عمر رحمه الله: " طلب العلم درجات ومناقل ورتب لا ينبغي تعديها ومن تعداها جملة فقد تعدى سبيل السلف رحمهم الله ومن تعدى سبيلهم عامدا ضل، ومن تعداه مجتهدا زل فأول العلم حفظ كتاب الله عز وجل وتفهمه وكل ما يعين على فهمه
باب في العرض على العالم وقول: أخبرنا وحدثنا واختلافهم في ذلك وفي الإجازة والمناولة "
باب الحض على لزوم السنة والاقتصار عليها " قال صلى الله عليه وسلم: " قد تركت فيكم اثنتين لن تضلوا ما تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي "
باب موضع السنة من الكتاب وبيانها له " قال الله تعالى ذكره: وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم وقال: فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم وقال: وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم صراط الله وفرض طاعته في غير آية من كتاب الله
باب فيمن تأول القرآن وتدبره وهو جاهل بالسنة قال أبو عمر: " أهل البدع أجمع أضربوا عن السنة وتأولوا الكتاب على غير ما بينت السنة، فضلوا وأضلوا، ونعوذ بالله من الخذلان ونسأله التوفيق والعصمة برحمته، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم التحذير عن ذلك في
باب فضل السنة ومباينتها لسائر أقوال علماء الأمة
باب ذكر بعض من كان لا يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا وهو على وضوء
باب في إنكار أهل العلم ما يجدونه من الأهواء والبدع
باب في فضل النظر في الكتب وحمد العناية بالدفاتر وسئل أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري: ما البلاذر؟ قال: إدامة النظر في الكتب