logo

جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام (ط. مجمع الفقه)

جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام (ط. مجمع الفقه)

جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام (ط. مجمع الفقه)

المؤلف
حالة الفهرسة

مفهرس فهرسة كاملة

الناشر

مجمع الفقه الإسلامي بجدة - دار عالم الفوائد

عدد المجلدات

1

عدد الصفحات

794

الحجم بالميجا

11

تاريخ الإضافة

06/20/2014

شوهد

93785 مرة

روابط التحميل

(صفحة الكتاب ومخطوطاته في موقع الرق المنشور)

نبذه عن الكتاب

- آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (3)
- إشراف الشيخ: بكر أبو زيد
- هذه الكتاب ممسوح ضوئيا ولكنه قابل للبحث والنسخ

فهرس الكتاب

فهرس مقدمة التحقيق:
==============
مقدمة المحقق 5
المصنفات المؤلفة في موضوع الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم 6
أولا : الكتب المسندة 6
ثانيا : الكتب غير المسندة 9
الكلام على كتاب جلاء الأفهام 12
1- اسم الكتاب وعنوانه 13
2- صحة نسبة الكتاب إلى مؤلفه 15
3- تاريخ تأليفه الكتاب 17
4- الثناء على كتاب جلاء الأفهام 18
5- نقول العلماء منه , واطلاعهم عليه 19
6- الكتاب أهميته , ومميزاته , ومنهج مؤلفه فيه 21
7- الكتاب موضوعه ومحتواه 25
8- موارد المؤلف ومصادره في كتابه جلاء الأفهام 30
9- مطبوعات الكتاب ومختصراته 41
10- وصف النسخ المعتمدة في التحقيق 43
11- منهج التحقيق 49
12- نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب 51

فهرس الكتاب:
==========
مقدمة المؤلف , ووصفه لكتابه إجمالا 3

باب ما جاء في الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 4
وسياق حديث أبي مسعود الأنصاري البدري 4

الفصل الأول: فيمن روى أحاديث الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عنه 5
سرده أسماء اثنين وأربعين صحابيا 5
بيان أن المؤلف زاد على هؤلاء جماعة , وأنقض واحدا , وتخريجه وبيان علته إجمالا "الحاشية 6
1- حديث أبي مسعود , وذكر من أخرجه 6
زيادة محمد بن اسحاق (النبي الأمي) وبيان من أخرجها 7
تعقب المؤلف على تصحيح الحاكم في مستدركه 8
علة هذه الزيادة , وإجابة المؤلف عن ذلك بجوابين 8
بيان شيء من حال ابن إسحاق في المخالفة والانفراد "الحاشية 8
إعلال الدارقطني لزيادة ابن إسحاق , وترجيح حديث الإمام مالك عليه 9
اختلاف الرواة عن ابن إسحاق في هذه الزيادة 10
ترجمة المؤلف لأبي مسعود البدري من كتاب المقدسي 10
2- حديث كعب بن عجرة 11
ذكر من أخرجه 11
حديث آخر عن كعب بن عجرة , وبيان ضعفه "الحاشية 12
ترجمة المؤلف لكعب بن عجرة 13
3- حديث أبي حميد الساعدي - ذكر من أخرجه , وطرقه 14
ترجمة المؤلف لأبي حميد الساعدي 15
4- حديث أبي أسيد وأبي حميد 16
وسياقه من صحيح مسلم في الحاشية 16
5- حديث أبي سعيد الخدري
بيان من أخرجه , وطرقه 17
ترجمة المؤلف لأبي سعيد الخدري 17
6- حديث طلحة بن عبيد الله وسياق ألفاظه 18
بيان الاختلاف في الحديث , وترجيح أنه من مسند زيد بن خارجة "الحاشية 19
7- حديث زيد بن خارجة
سياق ألفاظه 20
ترجمة المؤلف لزيد بن خارجة 21
8- حديث علي بن أبي طالب
سياقه وبيان من أخرجه 22
بيان الاختلاف فيه , وبيان علته "الحاشية 23
أ- حديث آخر لعلي بن أبي طالب : في كون الدعاء محجوب حتى يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم 24
وبيان المؤلف علته من ثلاثة أوجه 24
ب- وحديث آخر لعلي : "من سره أن يكتال بالمكيال الأوفى
لفظه , وإعلال المؤلف له , وأنه من مسند أبي هريرة 25
وذكر علة أخرى له في كلام نفيس له 26
9- حديث أبي هريرة
أ- سياقه , وتصحيح المؤلف له 27
بيان علته , وأنه من مسند أبي مسعود كما تقدم "الحاشية 28
ب- حديث آخر لأبي هريرة "كيف نصلي عليك يعني في الصلاة
سياقه , ونقل المؤلف كلام العلماء في إبراهيم بن أبي يحيى الأسلمي شيخ الشافعي 28
ج- حديث آخر : "من صلى علي عند قبري
سياقه , وبيان علته 29
د- حديث آخر : "ماجلس قوم مجلسا فلم يذكروا الله ولم يصلوا
سياقه , وطرقه 30
بيان اضطراب صالح مولى التوأمة في لفظه (إن شاء عفا عنهم , وإن شاء أخذهم) "الحاشية 31
طريق آخر لهذا الحديث "ماقعد قوم
طرقه وألفاظه 31
بيان الاختلاف الواقع فيه "الحاشية 31
طريق آخر لهذا الحديث 32
وإعلال المؤلف له 33
إختيار المؤلف إلى إعلال لفظه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 34
هـ- حديث آخر (صلوا علي فإن صلاتكم علي زكاة لكم) لفظه وتخريجه 34
بيان ضعف الحديث "الحاشية 35
و- حديث "صلوا على أنبياء الله ورسله ... لفظه , والكلام عليه 35
ز- حديث (رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل علي) لفظه , والكلام عليه 37
طريق آخر لهذا الحديث .. , والكلام عليه 38
طريق آخر .. والكلام عليه 39
ح- حديث آخر "من صلى علي واحدة , صلى الله عليه عشرا
لفظه , وتخريجه 40
الكلام على زيادة (من صلى علي واحدة , كتب له بها عشر حسنات) وبيان علتها "الحاشية 40
ط- حديث آخر ( إذا دخل أحدكم المسجد فليسلم علي ...) لفظه , وتخريجه 41
بيان علة الحديث , وأنه من قول كعب الأحبار "الحاشية 41
ي- حديث آخر "لا تجعلوا بيوتكم قبوار ... وصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني 41
لفظه 42
بيان ثبوته وتصحيح العلماء له "الحاشية 42
ك- حديث آخر "إن لله سيارة من الملائكة 42
بيان علته .."الحاشية 42
ل- حديث آخر "مامن أحد يسلم علي إلا رد الله إلي روحي
لفظه , وجنوح المؤلف إلى إعلاله 43
الكلام عليه بذكر من صححه أو أعله "الحاشية 43
م- حديث آخر "من صلى علي عند قبري سمعته
لفظه , وإعلال المؤلف له بأنه : غريب جدا 44
بيان أنه موضوع "الحاشية 44
ن- حديث آخر "مامن مسلم سلم علي في شرق ولا غرب
لفظه وبيان انه موضوع 45
10- حديث بريدة بن الحصيب
لفظه , وبيان ضعفه 46
11- حديث سهل بن سعد الساعدي
لفظه , وكلام المؤلف عليه , وبيان علته 46
أ- حديث آخر "يامحمد من صلى عليك مرة ... كتب الله له بها عشر حسنات 48
الكلام عليه وبيان أنه معلول سندا ومتنا "الحاشية 48
12- حديث عبدالله بن مسعود
لفظه , وتخريجه , وتضعيف المؤلف له 49
أ- حديث آخر : في التشهد التحيات لله
لفظه , وعلته , وبيان أنه معلول بالوقف 50
ب- حديث آخر : "من لم يصل علي فلا دين له
بيان علته , أنه موقوف , وأنه في الصلاة المفروضة "الحاشية 51
ج- حديث آخر "إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة 52
وطرقه , والاختلاف فيه 53
الكلام عليه , وبيان ضعفه 52
د- حديث آخر موقوف "إذا صليتم علي فأحسنوا الصلاة عليه .. اللهم اجعل صلواتك ورحمتك
الكلام عليه , وبيان نكارة لفظ "اللهم اجعل صلواتك ورحمتك 53
هـ- حديث آخر " إن لله ملائكة سياحين يبلغون عن أمتي السلام
لفظه , وتصحيح المؤلف إسناده 55
13- حديث فضالة بن عبيد 55
(إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد ربه ...) 56
تخريجه وطرقه 56
14- حديث أبي طلحة الأنصاري
(من صلى عليك ... كتب الله له بها عشر حسنات...) 57
الكلام عليه وبيان ضعف إسناده "الحاشية 57
طريق آخر " أنه لا يصلي عليك أحد من أمتك إلا صليت عليه عشرا
لفظه وطرقه 57
الكلام عليه وبيان ضعفه 58
15- حديث أنس بن مالك
(من ذكرت عنده فليصل علي ...) 58
بيان علته , وأنه منقطع " الحاشية 58
أ- حديث آخر "من صلى علي صلاة , صلى الله عليه عشر صلوات 59
طرقه , والإختلاف فيه , وما أعل به , والجواب عن ذلك 59
ب- حديث آخر (من صلى علي في يوم ألف مرة ...) لفظه , وكلام المؤلف عليه 61
ج- حديث آخر ( رغم أنف امرئ ذكرت عنده فلم يصل عليك ..) لفظه وكلام المؤلف عليه 62
د- حديث آخر "ما من عبدين متحابين يستقبل أحدهما صاحبه ويصليان علي 63
بيان علته , وأنه ضعيف جدا "الحاشية 63
هـ- حديث آخر "صلوا علي , فإن الصلاة علي كفارة لكم
بيان ضعفه "الحاشية 63
و- حديث آخر "من صلى علي في يوم الف مرة 64
16- حديث عمر بن الخطاب "من صلى عليك واحدة صلى الله عليه عشرا , ورفعه 65
كلام المؤلف عليه 65
أ- حديث آخر "من صلى علي صلاة صلى الله بها عشرا , فليقل عبد بعد ذلك علي من الصلاة أو ليكثر
بيان الكلام عليه وبيان ضعفه جدا "الحاشية 66
ب- حديث آخر موقوف "إن الدعاء موقوف ... حتى يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم 68
بسط المؤلف الكلام عليه , وبيان أنه موقوف 68
ج- حديث آخر "من صلى عليك من أمتك واحدة صلى الله 70
الكلام عليه وبيان أنه واه جدا "الحاشية 70
17- حديث عامر بن ربيعة : لفظه "من صلى علي صلاة لم تزل الملائكة تصلي عليه
الكلام عليه , وبيان ضعفه 71
أ- طريق آخر "من صلى علي صلاة صلى الله عليه 71
الكلام عليه , وأنه يدل على أن له أصلا 72
18- حديث عبدالرحمن بن عوف : لفظه " من صلى عليك صليت عليه , ومن سلم 72
أ- حديث آخر " فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا 74
الكلام عليه وبيان ضعفه 74
ب- حديث آخر " من صلى عليك صليت عليه 74
19- حديث أبي بن كعب : لفظه والكلام عليه " الحاشية 75
طرقه , وتفسير هذا الحديث 75
20- حديث أوس بن أوس : " من أفضل أيامكم يوم الجمعة ... فأكثروا علي من الصلاة فيه 77
لفظه , وطرقه , وخلاصة الكلام عليه " الحاشية 77
كلام أهل العلم في إعلاله 78
إجابة المؤلف عن تلك العلل 79
ذكر شواهد الحديث أوس بن أوس 84
1- حديث أبي هريرة 84
2- حديث أبي الدرداء : الكلام عليه , وبيان ضعفه جدا " الحاشية 85
3- حديث أبي أمامة : إعلال المؤلف له من وجهين 86
4- حديث أنس : الكلام عليه " الحاشية 86
طؤقان آخران " أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة 87
أثر ابن مسعود " ياوهب لا تدع - إذا كان يوم الجمعة - أن تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ألف مرة 88
الكلام عليه وبيان نكارته 88
5- حديث الحسن البصري مرسلا 88
21- حديث الحسن بن علي بن أبي طالب : لفظه , وبيان الاختلاف فيه , وترجيح المؤلف أنه من مسند أبي هريرة 89
أ- حديث آخر ( حيثما كنتم فصلوا علي , فإن صلاتكم تبلغني ) وبيان جهالة أحد رواته " الحاشية 90
22- حديث الحسين بن علي : "من ذكرت عنده فخطئ الصلاة علي , خطئ طريق الجنة 90
بيان المؤلف لعلته , وذكر طرقه 91
وله شاهد عن ابن عباس 92
لفظه , وتخريجه , وطرقه , وعلته 92
23- حديث فاطمة : ( إذا دخلت فقولي : بسم الله الحمد لله اللهم صل على محمد وسلم ) لفظه , وتخريجه وبيان ضعفه 94
24- حديث البراء بن عازب : ( من صلى علي كتبت له عشر حسنات ) الكلام عليه " الحاشية 95
25- حديث جابر بن عبدالله : " ما اجتمع قوم ثم تفرقوا عن غير ذكر الله .. وصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم إلا قاموا عن أنتن من جيفة
لفظه , وتخريجه , ومن صححه 96
أ- حديث آخر " لاتجعلوني كقدح الراكب .. فاجعلوني في أول الدعاء وفي وسطه 97
الكلام عليه وبيان ضعفه واضطرابه سندا ومتنا " الحاشية 97
26- حديث أبي رافع مولى النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني , وليصلي علي 98
الكلام على علته وبيان بطلانه " الحاشية 98
27- حديث عبدالله بن أبي أوفى : " من كانت له إلى الله حاجة 99
الكلام عليه , وبيان ضعفه 99
28- حديث رويفع بن ثابت : من قال : اللهم صل على محمد , وأنزله المقعد المقرب عندك يوم القيامة وجبت له شفاعتي 100
الكلام عليه وبيان ضعفه " الحاشية 100
29- حديث أبي أمامة الباهلي
بيان ضعفه جدا " الحاشية 101
أ- حديث آخر " من صلى علي صلى الله عليه عشرا
بيان وهائه " الحاشية 101
30- حديث عبدالرحمن بن بشر بن مسعود : لفظه - " تقولون : اللهم صل على آل محمد 102
بيان أنه مرسل " الحاشية
ترجمة المؤلف لعبدالرحمن بن بشر 103
31- حديث أبي بردة بن نيار
لفظه " من صلى علي من أمتي صلاة مخلصا من قلبه 103
بيان المؤلف لعلة الحديث 104
32- حديث عمار بن ياسر : " إن لله تبارك وتعالى ملكا اعطاه اسماع الخلائق 105
بيان علته وأنه ضعيف جدا " الحاشية 105
طرقه وألفاظه 106
33- حديث أبي أمامة بن سهل بن حنيف في الصلاة على الجنازة 107
تصحيح المؤلف إسناده 108
ترجمة المؤلف لأبي أمامة 108
الاختلاف في هذا الحديث , وإجابة المؤلف عنه 109
الاختلاف في قول الصحابي ( من السنة ) , والصواب عند المؤلف 109
34- حديث جابر بن سمرة : لفظه : ( يامحمد من ذكرت عنده فلم يصل عليك فمات فدخل النار , فأبعده الله ) - كلام المؤلف عليه 110
ورود هذا الأصل عن جماعة من الصحابة 111
35- حديث مالك بن الحويرث : " من ذكرت عنده فلم يصل عليك فأبعده الله 111
الكلام عليه , وبيان أنه ضعيف جدا " الحاشية 111
36- حديث عبدالله بن جزء الزبيدي
وبيان ضعفه جدا " الحاشية 112
37- حديث ابن عباس
وبيان ضعفه " الحاشية 113
أ- حديث آخر " من صلى علي في كتاب لم تزل الصلاة جارية له 113
الكلام عليه , وبيان أنه ضعيف جدا " الحاشية
حديث آخر بمثله أبي هريرة 114
ترجيح المؤلف أنه من قول جعفر بن محمد 114
ب- حديث آخر " من نسي الصلاة علي خطى طريق الجنة
كلام المؤلف عليه , وبيان ضعفه 115
ورود هذا المعنى عن جماعة من الصحابة هم 116
1- الحسين بن علي
2- ابن عباس تقدما
3- محمد بن الحنفية مرسلا 116
4- أبو هريرة 116
38- حديث أبي ذر الغفاري
لفظه " إن ابخل الناس من ذكرت عنده فلم يصل علي 116
بيان ضعف إسناده " الحاشية
أ- حديث آخر ألا أخبركم بأبخل الناس ... من ذكرت عنده 117
ورود هذا المعنى عن الحسين وعلي رضي الله عنهم 118
39- حديث واثلة بن الأسقع
بيان أنه ضعيف جدا " الحاشية 118
ورود هذا الأصل عن أبي سعيد وأبي هريرة 118
40- حديث أبي بكر الصديق : " من صل علي كنت شفيعه يوم القيامة 118
بيان أنه واهي الاسناد " الحاشية 119
41- حديث عائشة : " مامن عبد صلى علي صلاة إلا عرج بها مالك
الكلام عليه وبيان أنه ضعيف جدا " الحاشية 119
أ- حديث آخر " من صلى علي صلاة صلت عليه الملائكة ماصلى 120
الكلام عليه , وبيان ضعفه جدا " الحاشية
42- حديث عبدالله بن عمرو : " إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول , ثم صلو علي 120
أ- حديث آخر موقوف " من صلى على رسول الله صلى الله عليه وسلم , صلى الله عليه وملائكته بها سبعين صلاة 121
الكلام عليه وبيان نكارته " الحاشية 120
ب- حديث آخر موقوف " من كانت له إلى الله حاجة 122
بيان أنه ضعيف جدا " الحاشية 122
43- حديث أبي الدرداء : " من صلى علي حيث يصبح عشرا .. وحين يمسي , أدركته شفاعتي 123
الكلام عليه وبيان ضعفه " الحاشية
ب- حديث آخر ( أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة ) بيان أنه ضعيف جدا 123
44- حديث عمير الأنصاري البدري : " من صلى علي صادقا من نفسه 124
بيان ضعف الحديث , ( الحاشية ) وأن الصواب أنه من مسند أبي بردة بن نيار 124

الفصل الثاني : في المراسيل والموقوفات
1- مقطوع يزيد الرقاشي : " إن ملكا موكل يوم الجمعة من صلى 125
2- مرسل الحسن البصري : " أكثرو علي الصلاة يوم الجمعة 125
3- مقطوع أيوب السختياني بلغني : " إن ملكا موكل بكل من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم 125
4- مرسل حسن بن حسن رفعه : " صلوا في بيوتكم ولاتجعلوا بيوتكم مقابر 126
5- مرسل الحسن البصري : " بحسب امرئ من البخل أن أذكر عنده فلا يصلي علي 126
6- مرسل الحسن " كفى به شحا أن يذكرني قوم فلا يصلون علي 127
7- مرسل الحسن " أكثروا من الصلاة علي يوم الجمعة 127
8- مرسل محمد بن علي " من نسيء الصلاة علي 127
طرقه وألفاظه 127
9- مرسل عبيدالله بن عمر " من صلى علي أو سأل الله لي الوسيلة حلت عليه شفاعتي 128
10- قول يزيد بن عبدالله : " أنهم كانوا يستحبون أن يقولوا : اللهم صل عل محمد النبي الأمي 129
11- موقوف ابن مسعود " اللهم اجعل صلواتك ورحمتك 129
12- حديث ابن عمرو موقوفا " اللهم اجعل صلواتك وبركاتك ورحمتك 130
وبيان أن ضعيف جدا " الحاشية 130
13- مقطوع إبراهيم النخعي : قولوا : " اللهم صل على محمد عبدك ورسولك 130
14- مرسل الحسن البصري في سبب نزول : " إن الله وملائكته يصلون على النبي 131
15- قول سعيد بن المسيب "مامن دعوة لا يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم قبلها 131
16- موقوف عمر بن الخطاب " إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض 132
وروده مرفوعا , وترجيح المؤلف الوقف 132
17- موقوف علي "مامن دعاء إلا بينه وبين السماء حجاب 132
وترجيح المؤلف وقف , على الرفع 132
18- موقوف معاذ أبي حليمة أنه كان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في القنوت 133
19- قول كعب الأحبار "مامن فجر يطلع إلا نزل سبعون ألفا من الملائكة 133
بيان ضعف إسناده 133
20- موقوف ابن مسعود في الذكر بين تكبيرات العيدين 133
الكلام عليه , وبيان علته , وبيان ثبوت أصله 134
21- فعل عبدالله بن أبي عتبة في حمد الله والثناء عليه والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 134
22- قول القاسم بن محمد : "كان يستحب للرجل إذا فرغ من تلبيته أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم 135
23- موقوف علي : " إذا مررتم بالمساجد فصلوا على النبي صلى الله عليه وسلم 135
24- قول علقمه "صلى الله وملائكته على محمد ... في دخول المسجد 135
25- موقوف عمر بن الخطاب في الدعاء على الصفا 136
26- قول عبدالرحمن بن عمرو " من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم كتب الله له عشر حسنات 136
وبيان عدم ثبوته 136
27- مقطوع يعقوب بن زيد بن طلحة رفعه " مامن عبد يصلي عليك إلا 137
28- مقطوع يزيد الرقاشي " إن ملكا موكل يوم الجمعة 138
29- موقوف ابن عباس " اللهم تقبل شفاعة محمد الكبرى 138
30- موقوف أبي سعيد الخدري : "مامن قوم يقعدون ثم يقومون لا يصلون على النبي صلى الله عليه وسلم إلا كان عليهم يوم القيامة حسرة 138

الباب الثاني
الفصل الأول : في إفتتاح المصلى بقول ( اللهم ) ومعنى ذلك
معنى " اللهم 140
اختلاف النحاة في الميم المشددة 141
القول الأول : أنها زيدت عوضا من حرف النداء 141
القول الثاني : أن الميم عوض عن جملة محذوفة 142
رد البصريون هذا من عشرة أوجه 143
القول الثالث : أن الميم زيدت للتعظيم والتفخيم 146
إتمام المؤلف لهذا القول , وذكره مبحثا في التناسب بين اللفظ والمعنى 146
كلام المؤلف على ( الميم ) , والألفاظ اللغوية التي فيها الميم , ودلالتها على الجمع 150
ذهاب المؤلف إلى أنه أتى بالميم المؤذنة بالجمع في آخر ( اللهم ) إيذانا بسؤاله تعالى بأسمائه , والتدليل عليه 153
الدعاء ثلاثة أقسام 155
أقوال السلف في دلالة الميم على الجمع 156
إشكال - في الجمع بين ( يا ) وبين هذه الميم ؟ وجوابه 157

الفصل الثاني : في بيان معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 159
أصل لفظة ( الصلاة ) في اللغة 159
الدعاء نوعان 160
الآيات التي فيها نوعي الدعاء 160
بقاء ( الصلاة ) على مسماها في اللغة 161
فصل : في صلاة الله على عبده نوعان
1- عامة , وأدلة ذلك 161
2- خاصة 162
اختلاف الناس في معنى الصلاة منه سبحانه على نبيه صلى الله عليه وسلم
1- أنها رحمته , ودليله 163
2- أنها مغفرته , ودليله 163
بيان ضعف هذين الوجهين من خمسة عشر وجها 164
رد بعض الجهمية على القول الأول : أنها رحمته , بكلام حقيقته إنكار رحمة الله سبحانه وتعالى جملة , ورد المصنف عليه 179
منشأ غلط الجهمية 181

الفصل الثالث : في معنى اسم النبي صلى الله عليه وسلم واشتقاقه
كونه منقول من الحمد , وذكر ما يتضمنه 183
اشتقاقه من اسم الفاعل والمفعول ومعناهما 183
الاستدلال على كون اسماء الرب سبحانه وأسماء نبيه أعلام دالة على معان
هي بها أوصاف من خمسة أوجه 184
هل أسماؤه متباينة أم مترادفة ؟ والتحقيق في ذلك 190
فصل : ذكر ما اشتمل عيه مسماه وهو الحمد , من الخصائص والفضائل 191
الفرق بين لفظ ( محمد ) و ( أحمد ) من وجهين 206
الأول 206
الثاني 207
فصل : ظن طائفة بأن تسميته صلى الله عليه وسلم بأحمد كانت قبل تسميته بمحمد , وأدلتهم 213
مناقشة هذا الكلام من وجوه 215

الفصل الرابع : في معنى الآل واشتقاقه , وأحكامه
اشتقاق الآل : فيه قولان الأول : أن أصله أهل 227
تضعيف المؤلف هذا القول من سنة أوجه 227
الثاني : أن أصله : أول 229
الاستدلال على ذلك , وأحكامه 229
فصل : معنى الآل - الأول : آل الرجل له نفسه 231
الأدلة على ذلك 232
الثاني : أن الآل هم : الأتباع والأقارب 232
الإجابة عما استدل به أصحاب القول الأول
الإجابة عن قوله تعالى { سلام على إل ياسين } وبيان أوجه القراءات فيها , وتضعيف المؤلف لبعض هذه الأوجه , واختياره في إضافة ( آل ) إلى "يس 232
فصل النزاع بين أصحاب القولين : أن الآل إن أفرد دخل فيه المضاف إليه وإن ذكر الرجل ثم ذكر آله لم يدخل فيهم , ففرق بين اللفظ المجرد والقرون 235
فصل
الإختلاف في آل النبي صلى الله عليه وسلم على أربعة أقوال
الأول : هم الذين حرمت عليهم الصدقة
وفيها ثلاثة أقوال
أحدها : أنهم بنو هاشم وبنو المطلب 236
الثاني : أنهم بنو هاشم خاصة 237
الثالث : أنهم بنو هاشم ومن فوقهم إلى بني غالب 237
القول الثاني : أن آله هم ذريته وأزواجه خاصة 238
أدلة هذا القول 238
القول الثالث : أن آله هم اتباعه إلى يوم القيامة 239
القول الرابع : أن آله هم الاتقياء من أمته 239
فصل في حجج هذه الأقوال
أدلة القول الأول : استدلوا بخمسة أدلة 239
أدلة القول الثاني : استدلوا بأربعة أدلة 243
أدلة القول الثالث : استدلوا بدليلين 247
أدلة القول الرابع : استدلوا بثلاثة أدلة 248
ترجيح المؤلف القول الأول ويليه الثاني , وتضعيفه الثالث والرابع 250
أدلة المؤلف وتعليلاته لما ذهب إليه 251
فصل
في الأزواج - وأنه جمع زوج , وقد يقال زوجة والأول أفصح 257
أدلة ذلك من القرآن 257
الأدلة من الأثر والشعر على ورود لفظ زوجة 258
موارد لفظ ( الزوج ) و ( المرأة ) في القرآن
في أهل الإيمان جاء بلفظ ( الزوج ) مفردا وجمعا 258
في أهل الشرك جاء بلفظ " المرأة 258
قول السهيلي وطائفة في سر ذلك 259
تعقب المؤلف ذلك واختياره أن لفظ الأزواج مشعر بالمشاكلة والمجانسة والاقتران والاستدل على ذلك وتقريره 259
فصل : في ذكر أزواجه صلى الله عليه وسلم
1- ترجمة خديجة رضي الله عنها - وخصائصها 262
المفاضلة بين خديجة وعائشة رضي الله عنها والاختلاف فيه على ثلاثة أقوال , واختيار شيخ الإسلام ابن تيمية في ذلك 263
تابع خصائص خديجة 263
2- ترجمة سودة بنت زمعة رضي الله عنها , وخواصها 265
3- ترجمة عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهم 265
خصائصها وفضائلها 265
4- ترجمة حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما 269
5- ترجمة أم حبيبة بنت أبي سفيان رضي الله عنهما - اسمها "رملة 271
الاختلاف في حديث ابن عباس ... في قول أبي سفيان ( عندي أحسن العرب وأجمله أم حبيبة أزوجكها ) مع أن زواجها كان متقدما على إسلامه
استشكال العلماء لهذا الحديث , وإجابتهم عن ذلك 272
رد المؤلف لجميع تلك الأقوال - وترجيحه أن الحديث غير محفوظ وأنه وقع فيه تخليط 285
6- ترجمة أم سلمة هند بنت أبي أمية 286
خصائصها 286
الاختلاف فيمن زوجها هل هو ابنها عمر بن أبي سلمة أو عمر ابن الخطاب ؟ ترجيح المزي بأن الصواب في الرواية ( قم ياعمر ) وميل المؤلف إلى ذلك 287
7- ترجمة زينب بنت جحش رضي الله عنها 289
وخصائصها 289
8- ترجمة زينب بنت خزيمة الهلالية رضي الله عنها 290
9- ترجمة جويرية بنت الحارث رضي الله عنها 290
10- ترجمة صفية بنت حيي بن أخطب رضي الله عنها 291
خصائصها 291
11- ترجمة ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي الله عنها 292
الاختلاف هل نكحها النبي صلى الله عليه وسلم حلالا أم محرما؟ 292
وترجيح انه تزوجها حلالا 292
فصل
الكلام على ( الذرية ) في مسألتين 293
المسألة الأولى : في لفظها وفيها ثلاثة أقوال 294
الأول : انها من ذرأ الله الخلق أي نشرهم وأظهرهم 294
الثاني : أن أصلها من الذر , وتضعيف المؤلف ذلك 295
الثالث : أنها من ذرا يذرو إذا فرق 295
ترجيح المؤلف القول الأول , والاستدلال لذلك 295
المسألة الثانية : في معنى هذه اللفظة
لا خلاف أن الذرية تطلق على الأولاد الصغار والكبار 296
هل تقال الذرية على الآباء ؟ فيه قولان
الأول : أنهم يسمون ذرية , ودليل هذا القول 296
الثاني : أنه لا يجوز ذلك في اللغة ودليلهم 297
ردهم على أهل القول الأول 297
أقوال العلماء في قوله تعالى " حملنا ذريتهم 297
هل يدخل في الذرية أولاد البنات ؟ فيها قولان
الأول - أنهم يدخلون 299
الثاني - أنهم لا يدخلون 299
أدلة القول الأول 299
أدلة القول الثاني 300
ردهم على القول الأول 300

الفصل الخامس : في ذكر إبراهيم خليل الرحمن
معنى إبراهيم بالسريانية 303
الرد على العجم الذين يزعمون أنهم لا يعرفون نوحا عليه السلام 303
فضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام 304
أوجه الثناء على إبراهيم عليه الصلاة والسلام من آية إكرامه أضيافه من الملائكة من خمسة عشر وجها 309
تابع لفضائل إبراهيم عليه الصلاة والسلام 312

الفصل السادس : في ذكر المسألة المشهورة بين الناس وبيان ما فيها 318
وهي أن النبي صلى الله عليه وسلم أفضل من إبراهيم عليه الصلاة والسلام , فكيف طلب له نبينا صلى الله عليه وسلم من الصلاة مالإبراهيم عليه السلام , مع أن المشبه به أصله أن يكون فوق المشبه ؟ فكيف الجمع بين الأمرين المتنافيين ؟
أقوال العلماء في ذلك وبيان ما فيه من صحيح وفاسد
القول الأول : أن هذه الصلاة علمها النبي صلى الله عليه وسلم أمته قبل أن يعرف أن سيد ولد آدم 318
الرد على هذا القول 318
القول الثاني : أن هذا السؤال والطلب شرع ليتخذه الله خليلا كما أتخذ إبراهيم خليلا 319
الرد على هذا القول 319
القول الثالث : أن التشبيه راجع إلى المصلي فيما يحصل له من ثواب الصلاة عليه 319
الرد على هذا القول 319
القول الرابع : أن التشبيه عائد إلى الآل فقط 320
الرد على هذا القول , وبيان بطلان نسبته إلى الشافعي 320
القول الرابع - أنه لا يلزم أن يكون المشبه به أعلى من المشبه , بل يجوز أن يكونا متماثلين وأن يكون المشبه أعلى من المشبه به 322
القول الخامس - أن المسؤل له إنما هو صلاة زائدة على ما أعطيه مضافا إليه 325
الرد على هذا القول وتضعيفه 325
القول السادس : أن التشبيه المذكور إنما هو في أصل الصلاة لا في قدرها
ولا في كيفيتها ... وأدلة ذلك 326
الرد على هذا القول وتضعيفه من ثلاثة أوجه 327
القول السابع : أن التشبيه حاصل بالنسبة إلى كل صلاة من صلوات المصلين 331
إجابتهم على إشكال وارد عليهم 332
الرد على هذا القول وتضعيفه 332
القول الثامن : أنه إذا طلب للنبي صلى الله عليه وسلم ولآله الصلاة مثل ما لإبراهيم وآله حصل لآل النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك مايليق بهم , وتبقى الزيادة للأنبياء وفيهم إبراهيم لمحمد صلى الله عليه وسلم 333
تقرير المؤلف لهذا القول , واستحسانه بالنسبة لما تقدمه من الأقوال 333
إختيار المؤلف أن محمد من آل إبراهيم فيكون قوله ( كما صليت على آل إبراهيم ) متناولا للصلاة عليه وعلى سائر النبيين من ذرية إبراهيم 334

الفصل السابع : في ذكر نكتة حسنه في هذا الحديث المطلوب 336
وهي أن أكثر الأحاديث مصرح بذكر ( محمد وآل محمد ) , وأما في حق المشبه به وهو إبراهيم وآله , فإنما جاءت بذكر ( إبراهيم فقط ) أو بذكر ( آل إبراهيم فقط ) وأنه لم يجيء حديث صحيح بلفظ " إبراهيم وآل إبراهيم 336
التعقب على المؤلف في نفيه هذا " الحاشية 336
سرد المؤلف الأدلة على ذلك " حديث كعب وأبي حميد وأبي سعيد وأبي مسعود 337
تضعيف المؤلف الروايات الواردة بالجمع بين " إبراهيم وآل إبراهيم 339
بيان النكتة في ورود ( إبراهيم ) منفردا , وورد ( آل إبراهيم ) منفردا 341
بيان النكتة في مجيء ( محمد وآل محمد ) بالاقتران , دون الاقتصار على أحدهما وتضمنه نكت وفوائد في الدعاء وما يتعلق به 342

الفصل الثامن : في قوله ( اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد ) وذكر البركة 347
حقيقتها , وتصاريفها واشتقاقها 347
لفظ ( تبارك ) والاختلاف في اشتقاقه
الأول - بمعنى بارك - مثل قاتل - وهو غلط عند المحققين 348
الثاني : تفاعل من البركة .. كتعالى 348
الاستدلال لذلك 349
معنى ( تبارك ) وأقوال أهل اللغة والتفسير 350
اختيار المؤلف 351
تابع الكلام على ما يتضمنه هذا الدعاء "وبارك على محمد 351
خصائص هذا البيت المبارك التي خصهم الله بها 355
حيث سرد أربعا وعشرين فضيلة

الفصل التاسع : في اختتام هذه الصلاة بهذين الاسمين وهما الحميد المجيد
الحميد واشتقاقه 365
الودود - اشتقاقه 365
تابع معنى الحميد 366
المجد مستلزم للعظمة والسعة والجلال 367
بيان السر في اقتران ( الحميد المجيد ) و " الجلال والإكرام 367
معنى الحميد المجيد في صيغة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 369

الفصل العاشر : في ذكر قاعدة في هذه الدعوات والأذكار التي رويت بألفاظ مختلفة 373
بيان مسلك بعض المتأخرين في الجمع بين تلك الألفاظ المختلفة 373
أدلة هذا المسلك 374
بيان ضعف هذا المسلك من ستة أوجه 374

الباب الثالث : في مواطن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم التي يتأكد طلبها إما وجوبا وإما استحبابا مؤكدا 380
الموطن الأول : في الصلاة في آخر التشهد
الإجماع على مشروعيتها , والاختلاف في وجوبها 380
القول الأول : ليست بواجبة في التشهد
الأدلة على عدم الوجوب 380
القول الثاني : أنها واجبة في التشهد 385
الأدلة على الوجوب 385
ردهم على أدلة القول الأول 389
تابع أدلة القول الأول على وجوب التشهد 409
الدليل الأول : بيانه وتوضيحه 409
القدح في هذا الدليل من ثلاثة أوجه 411
الإجابة عن هذه القوادح الثلاث 412
2- الدليل الثاني : وتقريره في مقدمتين 413
الإشارة إلى وجود اعتراضات عليه 415
3- الدليل الثالث : حديث فضاله 415
الاعتراض عليه من ستة أوجه , وإجابة المؤلف عليه 415
4- الدليل الرابع : الاستدلال بثلاثة أحاديث ضعيفه , قد يقوى بعضها بعضا عند الاجتماع 420
5- الدليل الخامس : الاستدلال بفعل الصحابة وقد تقدم 422
6- الدليل السادس : أن هذا عمل الناس عليه 422
تابع رد القول الثاني على أصحاب القول الأول بالإلزام 423
فصل : 2- الموطن الثاني من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم في التشهد الأول 424
الاختلاف في ذلك
القول الأول : يستحب ذلك 424
القول الثاني : لا يزيد على التشهد 426
أدلة من قال بالاستحباب 424
أدلة من قال ليس التشهد الأول بمحل له 426
فصل : الموطن الثالث من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم آخر القنوت 428
دليل من استحبه 428
استحبابه في قنوت رمضان - والدليل عليه 429
فصل : 4- الموطن الرابع : من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم صلاة الجنازة بعد التكبيرة الثانية
لا خلاف في مشروعيتها 431
واختلف في توقف صحة الصلاة عليها
الأول : أنها واجبة لا تصح الصلاة إلا بها , دليل ذلك 431
الثاني : أنها تستحب وليست بواجبة 431
الأدلة على مشروعيتها 431
هل يصلى على الملائكة المقربين؟ 435
فصل : 5- الموطن الخامس - من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم في الخطب : كخطبة الجمعة والعيدين والاستسقاء وغيرها
الاختلاف في اشتراطها لصحة الخطبة 436
القول الأول : لا تصح الخطبة إلا بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم 436
القول الثاني : تصح بدونها 436
أدلة القول الأول 436
الأدلة على مشروعيتها 438
ترجيح عدم الوجوب 441
فصل : الموطن السادس: الصلاة عليه بعد إجابة المؤذن وعند الإقامة
أدلة ذلك 441
في إجابة المؤذن خمس سنن 443
فصل : 7- الموطن السابع : عند الدعاء
له ثلاث مراتب 445
أدلة المرتبة الأولى 445
أدلة المرتبة الثانية 446
دليل المرتبة الثالثة 448
فصل : 8- الموطن الثامن : عند دخول المسجد وعند الخروج منه أدلة ذلك 449
فصل : 9- الموطن التاسع : على الصفا والمروة , وادلة ذلك 450
فصل : 10- الموطن العاشر : عند اجتماع القوم وقبل تفرقهم , وأدلة ذلك 452
فصل : 11- الموطن الحادي عشر : عند ذكره صلى الله عليه وسلم 453
الاختلاف في وجوبها كلما ذكر
الأول : تجب كلما ذكر اسمه 453
الثاني : أنه مستحب , وليس بفرض يأثم تاركه
ثم اختلفوا : على أقوال 453
الأول : تجب الصلاة عليه مرة في العمر
الثاني : تجب في كل صلاة في تشهدها كما تقدم
الثالث : الأمر بالصلاة عليه أمر استحباب لا أمر إيجاب
استدلال الموجبين بخمس حجج وتوضيحها , وتقريرها 454
استدلال نفاة الوجوب باثني عشر دليلا 467
عدم ترجيح المؤلف في هذه المسألة 472
فصل : 12- الموطن الثاني عشر : عند الفراغ من التلبية 472
فصل : 13- الموطن الثالث عشر : عند استلام الحجر 473
فصل : 14- الموطن الرابع عشر : عند الوقوف على قبره صلى الله عليه وسلم 474
فصل : 15- الموطن الخامس عشر : إذا خرج إلى السوق أو إلى دعوة أو نحوها 475
فصل : 16- الموطن السادس عشر : إذا قام الرجل من نوم الليل 476
فصل : 17- الموطن السابع عشر : عقب ختم القرآن
الآثار بذلك 477
استحباب دعاء ختم القرآن في التراويح 479
فصل : 18- الموطن الثامن عشر : يوم الجمعة , وأدلة ذلك 481
فصل : 19- الموطن التاسع عشر : عند القيام من المجلس 483
فصل : 20- الموطن العشرون : عند المرور على المساجد ورؤيتها دليل ذلك , وبيان ضعفه 483
فصل : 21- الموطن الحادي والعشرون : عند الهم والشدائد , وطلب المغفرة 484
فصل : 22- الموطن الثاني والعشرون : عند كتابة اسمه صلى الله عليه وسلم
الأدلة على ذلك , وبيان ضعفها 485
حكايات منامية لبعض السلف في ذلك 486
فصل : 23- الموطن الثالث والعشرون : عند تبليغ العلم إلى الناس وعند التذكير والقصص , وإلقاء الدروس , وتعليم العلم في أول ذلك وآخره
ثبوته عن عمر بن عبدالعزيز 491
الكلام على الدعوة إلى الله وأنها وظيفة المرسلين وأتباعهم 491
فصل : 24- الموطن الرابع والعشرون : في أول النهار وآخره
دليل ذلك , وتقدم بيان عدم ثبوته 495
فصل : 25- الموطن الخامس والعشرون : عقب الذنب إذا أراد أن يكفر عنه
أدلة ذلك , وبيان أنها غير ثابتة 496
فصل : 26- الموطن السادس والعشرون : عند إلمام الفقر والحاجة أو خوف وقوعه 498
دليله , وبيان عدم ثبوته
فصل : 27- الموطن السابع والعشرون : عند خطبة الرجل المرأة في النكاح
أثر ابن عباس , وبيان عدم ثبوته 499
فصل : 28- الموطن الثامن والعشرون : عند العطاس
أدلة من قال يستحب ذلك , وبيان عدم ثبوتها 499
القول الثاني : لا تستحب عند العطاس , وإنما هو موضع حمدلله وحده 501
أدلة هذا القول , واستدلالهم بحديث مرفوع وبيان المؤلف ضعفه من ثلاثة أوجه 501
فصل : 29- الموطن التاسع والعشرون : بعد الفراغ من الوضوء
أدلة ذلك , وبيان عدم ثبوتها 503
فصل : 30- الموطن الثلاثون : عند دخول المنزل
دليل ذلك , وتضعيف السخاوي له 504
فصل : 31- الموطن الحادي والثلاثون : في كل موطن يجتمع فيه لذكر الله 505
دليل ذلك , وأنه غير محفوظ 505
فصل : 32- الموطن الثاني والثلاثون : إذا نسي الشيء أو أراد ذكره
دليله - وبيان وهائه 506
فصل : 33- الموطن الثالث والثلاثون : عند الحاجة تعرض للعبد
أدلة ذلك , وبيان عدم ثبوتها 507
فصل : 34- الموطن الرابع والثلاثون : عند طنين الأذن
دليل ذلك , وتقدم عدم ثبوته 509
فصل : 35- الموطن الخامس والثلاثون : عقيب الصلوات
دليله : حكاية رؤية منامية 510
فصل : 36- الموطن السادس والثلاثون : عند الذبيحة
الاختلاف في هذه المسألة : الأول : أنها مستحبة ودليل ذلك 511
الثاني : أنها مكروهة في هذا الموطن
دليل من كرهها , وبيان ضعفه 512
فصل : 37- الموطن السابع والثلاثون : في الصلاة في غير التشهد
أثر الحسن البصري , ونص الإمام أحمد على ذلك 514
فصل : 38- الموطن الثامن والثلاثون : بدل الصدقة 515
دليل ذلك , وبيان ضعفه
فصل : 39- الموطن التاسع والثلاثون : عند النوم
دليل ذلك , وبيان ضعفه , وترجيح المؤلف أنه من قول : أبي جعفر الباقر 516
فصل : 40- الموطن الأربعون : عند كل كلام خير ذي بال
دليل ذلك , وبيان عدم ثبوتها 517
فصل : 41- الموطن الحادي والأربعون : في أثناء تكبيرات صلاة العيد
دليل ذلك , وفقه هذا الدليل 519

الباب الرابع : في الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم
1- امتثال امر الله 521
2- موافقته سبحانه في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم 521
3- موافقة ملائكته فيها 521
4- حصول عشر صلوات من الله على المصلي عليه مرة 521
5- أنه يرفع له عشر درجات 521
6- أنه يكتب له عشر حسنات 521
7- أنه يمحى عنه عشر سيئات 521
8- أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه 521
9- أنها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم 522
10- أنها سبب لغفران الذنوب 522
11- أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه
12- أنها سبب لقرب العبد منه صلى الله عليه وسلم يوم القيامة 522
13- أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة 522
14- أنها سبب لقضاء الحوائج 522
15- أنها سبب لصلاة الله على المصلي , وصلاة ملائكته عليه 522
16- أنها زكاة للمصلي وطهارة له 522
17- أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته 522
18- أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة 523
19- أنها سبب لرد النبي صلى الله عليه وسلم على المصلي , والمسلم عليه 523
20- أنها سبب لتذكر العبد مانسيه 523
21- أنها سبب لطيب المجلس 523
22- أنها سبب لنفي الفقر 523
23- أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عن ذكره صلى الله عليه وسلم 523
24- نجاته من الدعاء عليه برغم الأنف إذا تركها 523
25- أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة , وتخطئ بتاركها عن طريقها 524
26- أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله 524
27- أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم 524
28- أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط 524
29- أنه يخرج بها العبد عن الجفاء 524
30- أنها سبب لإلقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض 524
31- أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره 524
32- أنها سبب لنيل رحمة الله له 525
33- أنها سبب لدوام محبته للرسول صلى الله عليه وسلم وزيادتها وتضاعفها 525
بيان أن العبد كلما أكثر من ذكر محبوبه تضاعف حبه له وتزايد 525
استحقاق الله سبحانه وتعالى من عباده : نهاية الحب مع نهاية التعظيم
الآيات والأحاديث الواردة في كثرة ذكر الله 528
أنواع ذكر الله تعالى 530
34- أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم سبب لمحبته للعبد 530
35- أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه 531
36- أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه صلى الله عليه وسلم وذكره عنده 532
37- أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط , والجواز عليه 533
وبيان عدم ثبوت الحديث الوارد فيه 533
38- أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم أداء لأقل القليل من حقه 534
39- أنها متضمنة لذكر الله وشكره 534
40- أن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم من العبد هي دعاء أنواع سؤال العبد ربه 534

الباب الخامس : في الصلاة على غير النبي وآله صلى الله عليه وسلم تسليما
أدلة ذلك 537
معنى آية { سلام على نوح في العالمين } والأقوال فيها واختيار المؤلف لذلك 537
القول بأن هذه جملة ابتدائية لا محل لها من الأعراب 538
الرد على هذا القول من خمسة أوجه 539
2- وأما الصلاة عليهم
أدلة ذلك , وبيان ضعفها 544
فصل : وأما من سوى الأنبياء
1- آل النبي صلى الله عليه وسلم : يصلي عليهم بغير خلاف بين الأمة 546
واختلف موجبوا الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في وجوبها على آله قولين مشهورين 546
حكى بعض أصحاب الشافعي الإجماع على أنه مستحب , وتعقب المؤلف عليه 547
فصل : هل يصلي على الآل منفردين عنه صلى الله عليه وسلم؟
هذه المسألة على نوعين
النوع الأول : أن يقال : ( اللهم صل على آل محمد ) وهذا يجوز 547
النوع الثاني : أن يفرد واحد منهم بالذكر - كالصلاة على : علي والحسن
فاختلف في ذلك , وفي الصلاة على غير آله صلى الله عليه وسلم من الصحابة فمن بعدهم 547
القول الأول : كراهة ذلك : وأن الصلاة مختصة بالنبي صلى الله عليه وسلم وآله فقط أدله ذلك القول 548
هذا القول بالكراهة - لأصحاب الشافعي ثلاثة أوجه
1- أن كراهة تحريم
2- أنه كراهة تنزيه
3- أنه من باب ترك الأولى 549
مسألة هل السلام في معنى الصلاة ؟ وهل يقال فلان عليه السلام ؟ 549
تابع أدلة القول الأول عشرة أوجه 550
القول الثاني : تجوز الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وآله 553
أدلة هذا القول من أربعة عشر وجها 554
ما رد به أصحاب القول الأول على أدلة القول الثاني 562
فصل الخطاب في هذه المسألة للمؤلف واختياره فيها 573