- آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (7)
- إشراف الشيخ: بكر أبو زيد
- هذا الكتاب مصور وبه خاصية البحث والنسخ

مقدمة التحقيق
حمد الله سبحانه من أفضل القربات
حديث أنس مرفوعا : "وما من شيء أحب إلى الله من الحمد
حديث جابر مرفوعا : " أفضل الذكر لا إله إلا الله
سؤال أهل العلم عن صيغ الحمد
مضمون الفتيا
المعنى الذي رده المؤلف قد نقل رده - أيضا - عن جماعة من المتقدمين
أمور تتعلق بالفتيا
الأول : أن للأثر اسنادا ذكره الحافظ
الثاني : أنه مروي عن محمد بن النضر , وليس عن أبي نصر التمار
الثالث : أشار ابن رجب إلى أنه روي مرفوعا وموقوفا
الرابع : أن ماورد في بعض الأحاديث الأخرى لا يقوي معنى الأثر
نسبة الفتيا لابن القيم
النسخ المعتمدة في التحقيق
عنوان المخطوط
طبعات الكتاب
منهجي في التحقيق
النص المحقق
سؤال لهذا الحديث إسناد
رواية أبي نصر التمار للأثر
ظن بعض الناس أن هذه الصيغة أفضل صيغ الحمد
مسألة في اليمين تتعلق بالحمد
معنى "يوافي نعمه
معنى "يكافيء
ما ورد في القرآن من ألفاظ الحمد
لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يحمد الله بهذه الصيغة
ما ورد من الحمد بعد الفراغ من الطعام
جواب شيخ الإسلام عن معنى "غير مكفي
جواب المؤلف لما ذكروه من تفسير "يوافي نعمه
تفسيرهم لـ( يكافيء مزيده ) يحتمل معنى صحيحا , ومعنى فاسدا
جواب المؤلف عن المعنى الفاسد
عود المؤلف إلى تفسير "غير مكفي
اختلف في المراد من قوله ( غير مكفي ) على أقوال
جواب ابن قرقول
كلام أبي اسحاق الحربي
مذهب الخطابي في ذلك
تفسير قوله : "ولا مودع
إعراب لفظ ( ربنا ) في الحديث
القول الثالث في معنى "غير مكفي
اختيار المؤلف فيما سبق
كلام شيخ الإسلام في ذلك
أحاديث الحمد بعد الطعام
خطبة الحاجة
حديث الحمد عند رؤية المبتلى
حديث كفارة المجلس
فصل
حديث الحمد عند العطاس
ما يقال عند ركوب الدابة
حمد الله عند رؤية ما يحب , وما يكره
ما يقال عند الرفع من الركوع
دعاء الاستفتاح في قيام الليل
دعاء آخر للاستفتاح
إذا عطس وهو في الصلاة
حديث آخر
حديث آخر فيما يقال بعد الرفع من الركوع
ما ورد من حمد الملائكة
ما ورد حمد الصحابة
أحاديث الحمد بعد الخروج من الخلاء
أحاديث الحمد إذا استجد ثوبا
دعاء يوم عرفة
أجمع الحمد وأحسنه
الحمد المفرد والمضاعف
أفضل الدعاء : الحمدلله
الدعاء نوعان
صيغة الحمد التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقولها في المجامع العظام
نكتة الفرق بين ( أشهد ) بلفظ الإفراد , و ( نستعينه ) بلفظ الجمع
كلام شيخ الإسلام في ذلك.