فضائل الصحابة ومناقبهم وقول بعضهم في بعض (ت: الحلواني)
فضائل الصحابة ومناقبهم وقول بعضهم في بعض (ت: الحلواني) | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | غير مفهرس |
الناشر | دار ماجد العسيري |
عدد المجلدات | 1 |
عدد الصفحات | 62 |
الحجم بالميجا | 1 |
تاريخ الإضافة | 12/28/2010 |
شوهد | 9626 مرة |
روابط التحميل
تصفح الكتاب
فهرس الكتاب
عمر كان رشيد الأمر، ولا أرد قضاء قضاه عمر
عمر كان رشيد الأمر ولن نرد قضاء قضى به عمر رضي الله عنه
لم أكن لأحل عقدة عقدها عمر عليه السلام
انزل عن منبر أبي، فقال: منبر أبيك والله لا منبر أبي، قال علي: والله ما أمرت بذلك، فقال
عمر ناصح لله، فناصحه الله قال: ورئي على علي عليه السلام برد فقال: كسانيه خليلي عمر رضي
عمر ناصح الله، فنصحه الله، قال: ثم بكى حدثنا جعفر بن محمد الواسطي، قال: نا موسى بن إسحاق،
إن عمر نصح الله، فنصحه
إن عمر ناصح فناصحه الله
كسانيه عمر رضي الله عنه
كسانيه خليلي عمر بن الخطاب عليه السلام، ثم رفع البرد، فقنع به رأسه، ثم بكى حتى ظننا أن
إن عمر نصح الله فنصحه الله
إن عمر ناصح الله فناصحه الله
كسانيه عمر رضي الله عنه
هذا برد كسانيه خليلي عمر بن الخطاب عليه السلام، ثم رفع البرد فقنع به رأسه، ثم بكى حتى
إن عمر ناصح الله عز وجل فنصحه الله عز وجل
إن سرك أن تلحق بصاحبيك، فاقصر الأمل، وكل دون الشبع، وانكس الإزار، وارقع القميص، واخصف
وددنا أنا زدنا في عمرك من أعمارنا
لا إلا أن يكون عمر بن الخطاب رضي الله عنه
إنك عففت فعفت الرعية
رحم الله أبا بكر، كان لنا واليا، فنعم الوالي كان لنا، ما رأينا حاضنا قط كان خيرا منه، إنا
ولينا أبو بكر رضي الله عنه، فخير خليفة، أرحمه بنا، وأحناه علينا
ولينا أبو بكر الصديق رضي الله عنه خير خليفة الله، وأرحمه بنا وأحناه
ولينا أبو بكر الصديق، فما ولينا أحد من الناس مثله
وابرأ من عدوهما، فإنهما كانا إمامي هدى
تولهما وابرأ من عدوهما، وإنهما كانا إمامي هدى
تولوا أبا بكر وعمر رضوان الله عليهما، فما أصابكم من ذلك فهو في عنقي
ما ظلما من حقنا ما يزن حبة خردل قال: قلت: أفأتولاهما جعلني الله فداك؟ قال: نعم يا كثير
اللهم إني أحب أبا بكر وعمر وأتولاهما، اللهم إن كان في نفسي غير هذا فلا تنالني شفاعة محمد
أبو بكر رضي الله عنه جدي لا نالتني شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة إن لم أكن
وأنا أرجو من شفاعة أبي بكر عليه السلام مثله، ولقد ولدني مرتين
إن أمكن الله منكم لنقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف، ولا نقبل منكم توبة
مرقت علينا الرافضة كما مرقت الحرورية على علي بن أبي طالب
من لم يعرف فضل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما فقد جهل السنة
يزعم أنك تتبرأ من أبي بكر الصديق وعمر فما تقول؟ فقال: برئ الله من جارك، إني أرجو أن
كمنزلتهما اليوم، هما ضجيعاه
فقالوا في أبي بكر وعمر، ثم ابتركوا في عثمان، فلم يتزكوا، فلما فرغوا، قال لهم علي بن
لأتولاهما وأستغفر لهما، وما أدركنا أحدا من أهل بيتي إلا وهو يتولاهما
سألت أبا جعفر عن أبى بكر وعمر؟ فقال: مسلمين رحمهما الله؟ فقلت له: أتولاهما وأستغفر لهما؟
من جعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه بينه وبين الله، فقد استوثق
أخبرك عن عمر، وتسألني عن رأيي، فعمر رضي الله عنه كان خيرا مني وملء الأرض مثلي، قلت: يا
بغض أبي بكر وعمر نفاق، وبغض الأنصار نفاق. يا كثير من شك فيهما، فقد شك في السنة، تولهما
يخاف الأحياء ولا يخاف الأموات، فعل الله بهشام بن عبد الملك كذا وكذا
ينتقص أبا بكر وعمر؟ فقال: أولئك المراق
البراءة من أبي بكر وعمر البراءة من علي رضي الله عنهم
كنت أصنع كما صنع علي عليه السلام. قال: فارض بما صنع علي عليه السلام
لحكمت بمثل ما حكم به أبو بكر عليه السلام في فدك
انطلق الخوارج فبرئت ممن دون أبي بكر وعمر، ولم يستطيعوا أن يقولوا فيهما شيئا، وانطلقتم
البراءة من أبي بكر وعمر البراءة من علي، فإن شئت فتقدم، وإن شئت فتأخر
أتسمي أبا بكر رضي الله عنه الصديق؟ قال: سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم الصديق، فمن لم
أبو بكر الصديق رضي الله عنه إمام الشاكرين ثم قرأ {وسيجزي الله الشاكرين} [آل عمران:
ولا تقولوا في أبي بكر وعمر ما ليسا له بأهل إن أبا بكر الصديق رضي الله عنه كان مع رسول
لهما عندي أفضل من علي رضي الله عنه
ولا صلى على من لا يصلي عليهما
والله إن قبلك أقر به إلى الله عز وجل
ولا صلى على من لا يصلي عليهما
ما أرى رجلا يسب أبا بكر وعمر ثبتت له توبة أبدا
لا يقبل الله توبة عبد تبرأ من أبي بكر وعمر، وأنهما ليعرضان على قلب، فأدعو الله لهما،
يقولوا في أبي بكر وعمر أحسن ما يكون من القول
أفيكم إمام تفترض طاعته تعرفون ذلك له من لم يعرف ذلك له فمات ميتة جاهلية؟ . فقال عمر بن
عن الصديق، تسأل؟ قال: قلت: نعم يرحمك الله، وتسميه الصديق؟ قال: ثكلتك أمك، قد سماه صديقا
فمن لم يقل له الصديق فلا صدق الله قوله في الدنيا ولا في الآخرة
هل كان أحد من أهل البيت يسب أبا بكر وعمر؟ قال: معاذ الله بل يتولونهما، ويستغفرون لهما،
برئ الله ممن تبرأ من أبي بكر وعمر
تبرأ ممن ذكرهما إلا بخير يعني: أبا بكر وعمر رضي الله عنهما
ومن زعم أني أبرأ من أبي بكر وعمر فأنا منه بريء
أتولى أبا بكر وعمر وأحبهما، اللهم إن كان في نفسي غير هذا فلا نالتني شفاعة محمد يوم
أبرأ ممن ذكرهما إلا بخير قلت: لعلك تقول هذا تقية قال: أنا إذا من المشركين، ولا نالتني
كان آل أبي بكر رضي الله عنه يدعون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم آل محمد صلى الله
آل أبي بكر رضي الله عنهم يدعون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم آل محمد صلى الله عليه
آل أبي بكر كانوا يدعون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم آل محمد صلى الله عليه
أعطى عليا أم محمد ابن الحنفية
أسلم فكان أفضلهم إسلاما حتى قبضه الله على ذلك
كان خيرهم إسلاما، يوم أسلم، ثم لم يزل كذلك حتى قبضه الله على ذلك. قال الدقيقي: قال لنا
يزعمون أنا نقع في أبي بكر وعمر وهما والداي
تسألني عن رجلين، قد أكلا من ثمار الجنة
عمر كان رشيد الأمر ولن نرد قضاء قضى به عمر رضي الله عنه
لم أكن لأحل عقدة عقدها عمر عليه السلام
انزل عن منبر أبي، فقال: منبر أبيك والله لا منبر أبي، قال علي: والله ما أمرت بذلك، فقال
عمر ناصح لله، فناصحه الله قال: ورئي على علي عليه السلام برد فقال: كسانيه خليلي عمر رضي
عمر ناصح الله، فنصحه الله، قال: ثم بكى حدثنا جعفر بن محمد الواسطي، قال: نا موسى بن إسحاق،
إن عمر نصح الله، فنصحه
إن عمر ناصح فناصحه الله
كسانيه عمر رضي الله عنه
كسانيه خليلي عمر بن الخطاب عليه السلام، ثم رفع البرد، فقنع به رأسه، ثم بكى حتى ظننا أن
إن عمر نصح الله فنصحه الله
إن عمر ناصح الله فناصحه الله
كسانيه عمر رضي الله عنه
هذا برد كسانيه خليلي عمر بن الخطاب عليه السلام، ثم رفع البرد فقنع به رأسه، ثم بكى حتى
إن عمر ناصح الله عز وجل فنصحه الله عز وجل
إن سرك أن تلحق بصاحبيك، فاقصر الأمل، وكل دون الشبع، وانكس الإزار، وارقع القميص، واخصف
وددنا أنا زدنا في عمرك من أعمارنا
لا إلا أن يكون عمر بن الخطاب رضي الله عنه
إنك عففت فعفت الرعية
رحم الله أبا بكر، كان لنا واليا، فنعم الوالي كان لنا، ما رأينا حاضنا قط كان خيرا منه، إنا
ولينا أبو بكر رضي الله عنه، فخير خليفة، أرحمه بنا، وأحناه علينا
ولينا أبو بكر الصديق رضي الله عنه خير خليفة الله، وأرحمه بنا وأحناه
ولينا أبو بكر الصديق، فما ولينا أحد من الناس مثله
وابرأ من عدوهما، فإنهما كانا إمامي هدى
تولهما وابرأ من عدوهما، وإنهما كانا إمامي هدى
تولوا أبا بكر وعمر رضوان الله عليهما، فما أصابكم من ذلك فهو في عنقي
ما ظلما من حقنا ما يزن حبة خردل قال: قلت: أفأتولاهما جعلني الله فداك؟ قال: نعم يا كثير
اللهم إني أحب أبا بكر وعمر وأتولاهما، اللهم إن كان في نفسي غير هذا فلا تنالني شفاعة محمد
أبو بكر رضي الله عنه جدي لا نالتني شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة إن لم أكن
وأنا أرجو من شفاعة أبي بكر عليه السلام مثله، ولقد ولدني مرتين
إن أمكن الله منكم لنقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف، ولا نقبل منكم توبة
مرقت علينا الرافضة كما مرقت الحرورية على علي بن أبي طالب
من لم يعرف فضل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما فقد جهل السنة
يزعم أنك تتبرأ من أبي بكر الصديق وعمر فما تقول؟ فقال: برئ الله من جارك، إني أرجو أن
كمنزلتهما اليوم، هما ضجيعاه
فقالوا في أبي بكر وعمر، ثم ابتركوا في عثمان، فلم يتزكوا، فلما فرغوا، قال لهم علي بن
لأتولاهما وأستغفر لهما، وما أدركنا أحدا من أهل بيتي إلا وهو يتولاهما
سألت أبا جعفر عن أبى بكر وعمر؟ فقال: مسلمين رحمهما الله؟ فقلت له: أتولاهما وأستغفر لهما؟
من جعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه بينه وبين الله، فقد استوثق
أخبرك عن عمر، وتسألني عن رأيي، فعمر رضي الله عنه كان خيرا مني وملء الأرض مثلي، قلت: يا
بغض أبي بكر وعمر نفاق، وبغض الأنصار نفاق. يا كثير من شك فيهما، فقد شك في السنة، تولهما
يخاف الأحياء ولا يخاف الأموات، فعل الله بهشام بن عبد الملك كذا وكذا
ينتقص أبا بكر وعمر؟ فقال: أولئك المراق
البراءة من أبي بكر وعمر البراءة من علي رضي الله عنهم
كنت أصنع كما صنع علي عليه السلام. قال: فارض بما صنع علي عليه السلام
لحكمت بمثل ما حكم به أبو بكر عليه السلام في فدك
انطلق الخوارج فبرئت ممن دون أبي بكر وعمر، ولم يستطيعوا أن يقولوا فيهما شيئا، وانطلقتم
البراءة من أبي بكر وعمر البراءة من علي، فإن شئت فتقدم، وإن شئت فتأخر
أتسمي أبا بكر رضي الله عنه الصديق؟ قال: سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم الصديق، فمن لم
أبو بكر الصديق رضي الله عنه إمام الشاكرين ثم قرأ {وسيجزي الله الشاكرين} [آل عمران:
ولا تقولوا في أبي بكر وعمر ما ليسا له بأهل إن أبا بكر الصديق رضي الله عنه كان مع رسول
لهما عندي أفضل من علي رضي الله عنه
ولا صلى على من لا يصلي عليهما
والله إن قبلك أقر به إلى الله عز وجل
ولا صلى على من لا يصلي عليهما
ما أرى رجلا يسب أبا بكر وعمر ثبتت له توبة أبدا
لا يقبل الله توبة عبد تبرأ من أبي بكر وعمر، وأنهما ليعرضان على قلب، فأدعو الله لهما،
يقولوا في أبي بكر وعمر أحسن ما يكون من القول
أفيكم إمام تفترض طاعته تعرفون ذلك له من لم يعرف ذلك له فمات ميتة جاهلية؟ . فقال عمر بن
عن الصديق، تسأل؟ قال: قلت: نعم يرحمك الله، وتسميه الصديق؟ قال: ثكلتك أمك، قد سماه صديقا
فمن لم يقل له الصديق فلا صدق الله قوله في الدنيا ولا في الآخرة
هل كان أحد من أهل البيت يسب أبا بكر وعمر؟ قال: معاذ الله بل يتولونهما، ويستغفرون لهما،
برئ الله ممن تبرأ من أبي بكر وعمر
تبرأ ممن ذكرهما إلا بخير يعني: أبا بكر وعمر رضي الله عنهما
ومن زعم أني أبرأ من أبي بكر وعمر فأنا منه بريء
أتولى أبا بكر وعمر وأحبهما، اللهم إن كان في نفسي غير هذا فلا نالتني شفاعة محمد يوم
أبرأ ممن ذكرهما إلا بخير قلت: لعلك تقول هذا تقية قال: أنا إذا من المشركين، ولا نالتني
كان آل أبي بكر رضي الله عنه يدعون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم آل محمد صلى الله
آل أبي بكر رضي الله عنهم يدعون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم آل محمد صلى الله عليه
آل أبي بكر كانوا يدعون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم آل محمد صلى الله عليه
أعطى عليا أم محمد ابن الحنفية
أسلم فكان أفضلهم إسلاما حتى قبضه الله على ذلك
كان خيرهم إسلاما، يوم أسلم، ثم لم يزل كذلك حتى قبضه الله على ذلك. قال الدقيقي: قال لنا
يزعمون أنا نقع في أبي بكر وعمر وهما والداي
تسألني عن رجلين، قد أكلا من ثمار الجنة