معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول (ط. ابن القيم)
معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول (ط. ابن القيم) | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | غير مفهرس |
الناشر | دار ابن القيم |
عدد المجلدات | 3 |
عدد الصفحات | 1499 |
الحجم بالميجا | 25 |
تاريخ الإضافة | 08/02/2014 |
شوهد | 89442 مرة |
روابط التحميل
تصفح الكتاب
نبذه عن الكتاب
- تم دمج المجلدات للتسلسل
فهرس الكتاب
المجلد الأول:
المقدمة للمحقق 5
ترجمة المؤلف 11
نص منظومة سلم الوصول 27
خطبة الكتاب وفيها تحميد الله بأسمائه الحسنى وصفاته العليا 47
في أنه لا صلاح ولا سعادة ولا نجاح إلا بمعرفة الله عز وجل وتوحيده 55
اختلاف الفرق الإسلامية 59
الفرقة الناجية 61
سبب نظم المتن سلم الوصول وتألف الشرح معارج القبول 62
خلاصة القول في تفسير البسملة 66
القول في حمد الله وشكره والاستعانة به 68
القول في كلمة الشهادة 73
القول في الصلاة والتعريف بالآل ةالأصحاب 75
التعريف بموضوع الكتاب 76
مقدمة : تعريف العبد بما خلق له وبأول ما فرض الله عليه 79
العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه وانظر فصل العبادة في المجلد الثاني 82
آية وإذا أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم 84
بعد هذا الميثاق الذي أخذه الله على البشر أرسل إليهم الرسل 89
انقسام التوحيد إلى نوعين : أولهما توحيد المعرفة والإثبات النوع الثاني في توحيد القصد والطلب 97
ذكر مناظرة بين رسل الله وأعدائه ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه 107
مناظرة أخرى بين موسى وفرعون قال فرعون وما رب العالمين 108
ما نقل عن الأئمة وغيرهم في هذا الباب 110
أسماء الله الحسنى 112
أسماء الله ليست منحصرة في التسعة والتسعين 117
دلالة أسماء الله حق على حقيقتها مطابقة وتضمناً والتزاماً 119
أسماء الله غير مخلوقة 120
معنى الحديث إن لله تسعة وتسعين إسماً من أحصاها وحفظها دخل الجنة 125
تفسير الآية وذروا الذين يلحدون في أسمائه 128
إثبات صفات الله التي وصف بها نفسه و وصفه بها نبيه 129
إثبات ربوبية الله 129
الأول بلا ابتداء والآخر بلا انتهاء 130
الأحد الفرد في إلهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته 136
القدير الذى له مطلق القدرة وكمالها وتمامها 138
الأزلي بذاته وأسمائه وصفاته الصمد الذي يصمد إليه الخلائق في حوائجهم 140
البر وصفاً وفعلاً المهيمن على عباده بأعمالهم 143
العلي علو قهر وعلو شأن 144
الذي له العلو والفوقية بالكتاب والسنة وإجماع الملائكة والمرسلين وأتباعهم 147
استواؤه على العرش 148
تصريح القرآن بفوقية الله عز وجل 151
تصريح القرآن والسنة بأن الله عز وجل في السماء 152
التصريح باختصاص بعض الأشياء بأنها عنده 159
الرفع والصعود والعروج إليه 160
معراج نبينا صلى الله عليه وسلم إلى سدرة المنتهى وإلى حيث شاء الله عز وجل 164
حديث ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا 166
رفع الأيدي إليه تعالى والأبصار في أحاديث القنوت والاستسقاء والدعاء 168
إشارة النبي صلى الله عليه وسلم إلى العلو في خطبة حجة الوداع بإصبعه وبرأسه الشريف 170
النصوص في ذكر العرش وصفته وإضافته إلى خالقه وأنه تعالى فوقه 170
تكذيب فرعون لموسى في أن إلهه في السماء 172
أقوال الصحابة في صفة العلو 175
أقوال التابعين ومن بعدهم من أهل السنة والجماعة في صفة العلو 179
أقوال طبقة أخرى : أبي حنيفة وابن جريح والأوزاعي وأضرارهم 184
طبقة أخرى : جرير بن عبد الحميد وابن شقيق وأحمد بن حنبل وأضرابهم 187
طبقة الشافعي وأحمد والقعنبي ومحمد بن مصعب العابد 190
طبقة المزني ومحمد بن يحيى الذهلي والإمام البخاري 193
طبقة زكريا بن يحيى الساجي وحماد البوشنجي وابن خزيمة 196
طبقة أخرى من أئمة الإسلام وعلماء السنة 197
طبقة نصر المقدسي وعبد القادر الجيلاني في كتاب الغنية والقرطبي 201
القرب والمعية لا ينافي العلو والفوقية 204
القيوم قيوم بنفسه قيم لغيره وجميع الموجودات مفتقرة إليه 207
انفراده عز وجل بالإرادة والمشيئة 213
معنى الآية من يشأ الله يضلله ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم 223
ما يجب لله على عباده من الحمد على حكمته في خلقه وأمره 228
التوفيق بين كون الله لا يحب الفساد وكون ذلك بمشيئته 230
لماذا لم يجعلهم كلهم طائعين مهتدين وما الحكمة في تقدير السيئات مع كراهية الله إياها 231
إثبات البصر والسمع لله عز وجل 233
الكلام على العلم الإلهي 237
الله سبحانه غني بذاته وكل شيئ غيره مفتقر إليه 244
كلام الله عز وجل 247
تكليم الله عبده ورسوله موسى بن عمران 247
الكلام الإلهي يجل عن الإحصاء والحصر والفناء 255
كلام الله الذي في كتابه الحكيم عين كلامه ليس بمخلوق ولا حكاية عن كلامه 258
أصل القول بخلق القرآن 270
ما قاله أئمة السنة في مسألة القرآن وحكم الجهمية 272
اللفظية جهمية وهم الذين يقولون : لفظي بالقرآن مخلوق 273
عود إلى حديث النزول 281
آية هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام 303
رؤية المؤمنين ربهم يوم القيامة 305
الزيادة في آية للذين أحسنو الحسنى وزيادة هي النظرة إلى وجه الله الكريم 305
المنقول عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الباب 335
أقوال التابعين في ذلك 337
أقوال الأئمة الأربعة وطبقاتهم ومشايخهم 339
وجوب الإيمان بالصفات الواردة في القرآن وإمرارها كما أتت 346
وجوب الإيمان بالصفات الواردة في صحيح السنة وإمرارها كما أتت 349
اجتناب التحريف والتعطيل والتكييف والتمثيل 356
عدول أهل التأويل عن ألف دليل وتمسكهم بما ينسب إلى الأخطل النصراني في الاستواء 359
هذا النوع من التوحيد هو توحيد الإثبات 366
زيادة المتأخرين عن الصفات أن ظاهرها غير مراد 368
الملاحده خمس طوئف في توحيد المعرفه والإثبات
الأولى سلبية تثبت لإثباتاً هو عين النفي 369
الطائفة الثانية الحلولية الذين يزعمون أن معبودهم في كل مكان بذاته 370
الطائفة الثالة الاتحادية القائلون الوجود بأسره هو الله 370
الطائفة الرابعة نفاة القدر وهم فرقتان 371
الطائفة الخامسة الجبرية الذين يرون أن إثبات الفعل للعبد عين الشرك 372
المخالفون لأهل السنة في القرآن سبع طوائف 373
الأولى الاتحادية الذين يقولون : كل كلام في الوجود كلام الله حتى السب والشتم 373
الثانية الفلافسة أتباع أرسطو يقولون : كلام الله فيض فاض من العقل الفعال 374
الثالثة الجهمية نفاة الصفات القائلون : كلام الله مخلوق 375
الرابعة الكلابية يقولون : القرآن معنى قائم بالنفس لا يتعلق بالقدرة والمشيئة 376
الخامسة الأشعرية يقولون : إنه معنى واحد قائم بذات الرب 377
التنبيه إلى أن الأشعرية غير الأشعري و أن الأشعري رجع إلى مذهب السلف 377
السادسة الكرامية يقولون : إنه متعلق بالمشيئة وحادث بعد أن لم يكن 378
السابعة السالمية يقولون : أنه صفة قديمة لا يتعلق بالقدرة والمشيئة الخ 379
منشأ النزاع بين الطوائف أن الرب هل يتكلم بمشيئته أم بغير مشيئته 380
المجلد الثاني:
النوع الثاني من نوعي التوحيد: توحيد الطلب والقصد وأنه معنى لا إله إلا الله هذا التواحيد هو الذي أرسل الله به رسله وأنزل من أجله كتابه 393
وهو الذي أمر الله رسوله بقتال من تولى عنه وأبى 408
وهو الذي حوته لفظه الشهادة 410
النصوص الواردة في فضل هذه الشهادة كثيرة لا يحاط بها 415
معناها الذي دلت عليه أنه ليس بالحق إله يعبد إلا الله 416
سبعة شروط يتوقف عليها الانتفاع بالشهادة 418
أولها العلم بمعناها نفياً وإثباتاً 418
الثاني اليقين المنافي للشك 419
الثالث قبول مقتضاها بالقلب والإقرار به باللسان 420
الرابع الانقياد لما دلت عليه 421
الخامس الصدق فيها المنافي للكذب 422
السادس الإخلاص وتصفيتة العمل بصالح النية عن شوائب الشرك 423
السابع محبة هذه الكلمة وما اقتضته ودلت عليه ومحبة أهلها العاملين بها 424
أحاديث أن الشهادتين سبب لدخول الجنة لا تنافي أحاديث الوعيد 427
تعريف العبادة وذكر أنواعها وأن صرف شيئ منها لغير الله شرك 434
العبادة اسم جامع لكل ما يرضي الله 437
الدعاء هو العبادة 442
من أنواع العبادة الخوف من الله 443
ومن أنواعها التوكل على الله 445
ومن أنواعها رجاء الله ولقاؤه 448
ومن أنواعها الرغبة إلى الله والرهبة منه والخشوع له 448
ومن أنواعها خشية الله 449
ومن أنواعها الإنابة إلى الله والخضوع له 451
ومن أنواعها الاستعانة بالله وحده 452
ومن أنواعها الاستغاثة به والذبح له 453
ومن انواعها النذر له دون غيره 454
من شرط النذر أن يكون في طاعة وما يطيقه العبد وفيما يملك وأن لا يكون في مكان كان يعبد فيه غير الله الخ 455
الاسلام والإيمان والإحسان 575
حديث جبريل في تعليمنا الدين : برواية عمر 575
الحديث به عن ابن عمر 579
الحديث به عن أبي هريرة 582
الحديث به عنه وعن أبي ذر 584
الحديث به عن ابن عباس 586
الحديث به عن أبي عامر 587
الإيمان قول وعمل 587
مرتبة الإسلام 595
مرتبة الإيمان 597
مرتبة الإحسان 611
أركان الإسلام الخمسة 613
الأول الشهادتان 619
الثاني إقامة الصلاة 621
الثالث الزكاة 629
الرابع الصيام 638
الخامس الحج 639
أمور تدخل في مسمى الإيمان والإسلام 642
حديث الإسلام بضع وسبعون شعبة 647
شرح هذا الحديث 655
الأركان الستة للإيمان : الأول الإيمان بالله 655
الثاني الإيمان بالملائكة 656
منهم الموكل بالوحي 658
ومنهم الموكل بالغيث وتصاريفه 659
ومنهم الموكل بالصور والموكل بقبض الأرواح 659
والموكل بحفظ العبد بكل حالاته 661
والموكل بحفظ الأعمال من خير وشر 662
والموكلون بفتنة القبر والمبشرون للمؤمنين وخزنة جهنم 665
والموكلون بالنطفة في الرحم 666
ومنهم حملة العشر والكروبيون 667
ومنهم ملائكة سياحون يتبعون مجالس الذكر 669
ومنهم الموكل بالجبال وزوار البيت المعمور وملائكة صفوف وقيام وركع وسجد 669
الركن الثالث الإيمان بكتب الله المنزلة 671
الإيمان بكل ما فيها من الشرائع 673
الركن الرابع الإيمان برسل الله 675
وأول رسل الله نوح وخاتمتهم محمد صلى الله عليه وسلم 678
وخمسة منهم من أولى العزم 679
الركن الخامس الإيمان بالمعاد وقيام الساعة 681
الإيمان بإمارات الساعة 688
ومن الإيمان باليوم الآخر الإيمان بالموت 703
لكل مخلوق أجل محدود وأمد ينتهي إليه لا نعلمه 704
أن يكون الموت في بال كل امرئ فيعمل صالحاً 707
التأهب للمصير قبل نزوله 708
الإيمان بما بعد الموت ومنه سؤال القبر 712
الكلام على آية لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأولى آية قالوا ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين 713
نصوص السنة في إثبات عذاب القبر 721
نصوص الكتاب والسنة في لقاء الله 748
ومن الإيمان باليوم الآخر الإيمان بالبعث والنشور 751
رواية لقيط بن عامر عند وفوده على النبي صلى الله عليه وسلم الحديث الطويل عن عمل الغيب 765
تعليق ابن القيم على هذا الحديث 768
تفسير ابن القيم لغريب مفردات هذا الحديث 769
فصل منكرو البعث أربعة أصناف الطبائعية والدورية ومشركو العرب وملاحدة الجهمية وشرح أبيات عنهم في نونية ابن القيم 776
ومن الإيمان باليوم الآخر الايمان بالنفخ في الصور 799
حديث الصور يرويه اسماعيل بن رافع قاضي المدينة بسنده عن أبي هريرة 800
تعليق ابن كثير على حديث اسماعيل بن رافع 807
الاجتماع ليوم الفصل وهو يوم التغابن 814
حشر الخلائق للعرض ومعنى العرض 822
براءة الناس يومئذ بعضهم من بعض 826
صحائف الأعمال تؤخذ باليمين وبالشمال 840
فصل فيما جاء في الميزان 844
فصل فيما جاء في الصراط 850
فصل - فيما ورد في الجنة والنار وأنهما حق 857
اعتقاد وجودهما الآن 860
دوامهما وبقاؤهما بابقاء الله لهما 863
حديث يؤتى بالموت يوم القيامة كهيئة كبش أملح فيذبح 865
اخراج عصاة الموحدين من النار بعد أن تمسهم بقدر ذنوبهم 866
ما قالته اليهود في النار 867
أبيات في نونية ابن القيم عن عقيدة جهم في النار 869
فصل فيما جاء في الحوض والكوثر 871
فصل في الأحاديث عن لواء الحمد 884
فصل في آيات الشفاعة وأحاديثها والمقام المحمود 886
فصل في اختصاصه صلى الله عليه وسلم باستفتاح باب الجنة 894
المجلد الثالث:
باب الإيمان بالقضاء والقدر وهو الركن السادس 917
الايمان بالقدر على أربع مراتب الأولى علم الله بكل شيئ 920
المرتبة الثانية أن كتاب الله لم يفرط فيه من شيئ 924
الإيمان بكتابة المقادير تدخل فيه خمسة تقادير الأول التقدير الأزلي 928
الثاني كتابة الميثاق يوم ألست بربكم 930
الثالث التقدير العمري عند تخليق النطفة في الرحم 934
الرابع التقدير الحولي في ليلة القدر 937
الخامس التقدير اليومي وهو سوق المقادير إلى المواقيت 937
المرتية الثالثة الإيمان بمشيئة الله النافذه وقدرته الشاملة 940
المرتبة الرابعة الإيمان بأن الله خالق كل شيئ 940
للعباد قدرة على أعمالهم ولهم المشيئة والله خالقهم وخالق قدرتهم ومشيئتهم وأعمالهم 940
مذهب الجهمية والمعتزلة في انكار القدر 943
مذهب الجبرية في اضافة الفعل والانفعال إلى الله وقبائح أقوالهم في ذلك 946
القضاء والقدر أربع مراتب 950
الايمان بالقدر مرتبط بامتثال الشرع وامتثال الشرع مرتبط بالإيمان بالقدر 950
القدر السابق لا يمنع العمل ولا يوجب الاتكال 954
ما جاء من الأحاديث في ذم منكري القدر 955
أقوال الصحابة في هذا الباب 955
أقوال التابعين 969
الكلام على النوء 980
ما ورد في العدوى 984
الجمع بين نفي العدوى وبين النهي عن إيراد الممرض على المصح 985
الكلام على الطيرة والتطير والغول والهامة والصفر 990
مرتبة الإحسان وهي الثالثة من مراتب الدين في حديث جبريل 998
هي على مقامين أولهما أن تعبد الله كأنك تراه 999
المقام الثاني مقام الاخلاص واطلاع الله عليه 999
حديث أنا عند حسن ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني 1002
ست مسائل تتعلق بمباحث الدين 1004
الإيمان يزيد وينقص 1004
تفاضل أهل الإيمان 1007
فاسق أهل القبلة مؤمن وناقص الإيمان 1017
العاصي لا يخلد في النار وأمره إلى الله 1021
لا يكفر المؤمن بالمعصي إلا إذا استحلها 1039
التوبة إذا استكملت شروطها مقبولة من كل ذنب 1044
فصل في معرفة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وتبليغه الرسالة نسبه صلى الله عليه وسلم 1048
مولده 1051
بدء الوحي إليه 1052
دعوته إلى سبيل ربه 1055
حديث الاسراء والمعراج 1058
هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم ربه ليلة المعراج 1069
حديث الهجرة 1074
الإذن بالقتال 1084
وفاته صلوات الله وسلامه عليه 1089
تبليغه صلوات الله عليه رسالة الله 1094
اختصاصه بعموم الرسالة إلى الثقلين وتأييده بالمعجزات الباهرة 1101
ما على الرسول إلا البلاغ وطاعتنا له طاعة صلى الله عليه وسلم عز وجل 1106
بلغ صلى الله عليه وسلم جميع ما أرسل به ولم يكتم منه حرفاً 1108
الذي بلغه عن ربه هو جميع دين الإسلام كاملاً محكماً 1110
الدين اللذي بلغه الرسول للناس لا يقبل زيادة عليه ولا نقصاً منه ولا تبديلا 1114
محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والرسل فلا نبي بعده 1115
أعظم معجزاته صلى الله عليه وسلم هذا القرآن 1121
ظهور فضيلته ليلة الاسراء والمعراج بتقدمه على الأنبياء إماما لهم وعلوه فوق الجميع 1122
حديث ماينبغي لعبد أن يقول أني خير من يونس بن متى 1123
فصل في من هو أفضل الأمة بعد رسول الله وذكر الصحابة ومحاسنهم 1126
الكلام على خلافة الصديق رضوان الله وسلامه عليه 1126
ما منخه الله من المواقف العظيمة مع النبي صلى الله عليه وسلم من حين بعثته إلى أن توفاه الله 1144
ما أشارت إليه الآية فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه 1147
الكلام على خلافة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه 1151
الكلام على خلافة ذي النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه 1160
الكلام على خلافة أبي السبطين على بن أبي طالب رضي الله عنه 1170
مناقب الستة بقية العشرة المبشرين بالجنة رضوان الله عليهم 1190
الكلام على أمهات المؤمنين وسائر أهل البيت رضي الله عنهم 1196
الكلام على التابعين رضي الله عنهم 1201
إجماع أهل السنة على وجوب السكوت عما كان بين الصحابة رضي الله عنهم 1208
خاتمة التمسك بالكتاب والسنه والرجوع إليهما عند الاختلاف 1211
فصل في وجوب طاعة الله ورسوله 1211
تحريم القول على الله بلا علم 1218
عظم إثم من أحدث في الدين ما ليس منه 1222
كل ما يخالف الوحيين مردود 1224
البدع كلها مردودة وهي بدع مكفرة وبدع ملبس على أهلها 1228
والبدع بدعة في العبادات وبدعة في المعاملات 1232
كل ماوقع فيه الخلاف يحتكم فيه إلى الكتاب والسنة 1237
نهاية الخاتمة لمتن سلم الوصول وشرحه معارج القبول 1244
المقدمة للمحقق 5
ترجمة المؤلف 11
نص منظومة سلم الوصول 27
خطبة الكتاب وفيها تحميد الله بأسمائه الحسنى وصفاته العليا 47
في أنه لا صلاح ولا سعادة ولا نجاح إلا بمعرفة الله عز وجل وتوحيده 55
اختلاف الفرق الإسلامية 59
الفرقة الناجية 61
سبب نظم المتن سلم الوصول وتألف الشرح معارج القبول 62
خلاصة القول في تفسير البسملة 66
القول في حمد الله وشكره والاستعانة به 68
القول في كلمة الشهادة 73
القول في الصلاة والتعريف بالآل ةالأصحاب 75
التعريف بموضوع الكتاب 76
مقدمة : تعريف العبد بما خلق له وبأول ما فرض الله عليه 79
العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه وانظر فصل العبادة في المجلد الثاني 82
آية وإذا أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم 84
بعد هذا الميثاق الذي أخذه الله على البشر أرسل إليهم الرسل 89
انقسام التوحيد إلى نوعين : أولهما توحيد المعرفة والإثبات النوع الثاني في توحيد القصد والطلب 97
ذكر مناظرة بين رسل الله وأعدائه ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه 107
مناظرة أخرى بين موسى وفرعون قال فرعون وما رب العالمين 108
ما نقل عن الأئمة وغيرهم في هذا الباب 110
أسماء الله الحسنى 112
أسماء الله ليست منحصرة في التسعة والتسعين 117
دلالة أسماء الله حق على حقيقتها مطابقة وتضمناً والتزاماً 119
أسماء الله غير مخلوقة 120
معنى الحديث إن لله تسعة وتسعين إسماً من أحصاها وحفظها دخل الجنة 125
تفسير الآية وذروا الذين يلحدون في أسمائه 128
إثبات صفات الله التي وصف بها نفسه و وصفه بها نبيه 129
إثبات ربوبية الله 129
الأول بلا ابتداء والآخر بلا انتهاء 130
الأحد الفرد في إلهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته 136
القدير الذى له مطلق القدرة وكمالها وتمامها 138
الأزلي بذاته وأسمائه وصفاته الصمد الذي يصمد إليه الخلائق في حوائجهم 140
البر وصفاً وفعلاً المهيمن على عباده بأعمالهم 143
العلي علو قهر وعلو شأن 144
الذي له العلو والفوقية بالكتاب والسنة وإجماع الملائكة والمرسلين وأتباعهم 147
استواؤه على العرش 148
تصريح القرآن بفوقية الله عز وجل 151
تصريح القرآن والسنة بأن الله عز وجل في السماء 152
التصريح باختصاص بعض الأشياء بأنها عنده 159
الرفع والصعود والعروج إليه 160
معراج نبينا صلى الله عليه وسلم إلى سدرة المنتهى وإلى حيث شاء الله عز وجل 164
حديث ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا 166
رفع الأيدي إليه تعالى والأبصار في أحاديث القنوت والاستسقاء والدعاء 168
إشارة النبي صلى الله عليه وسلم إلى العلو في خطبة حجة الوداع بإصبعه وبرأسه الشريف 170
النصوص في ذكر العرش وصفته وإضافته إلى خالقه وأنه تعالى فوقه 170
تكذيب فرعون لموسى في أن إلهه في السماء 172
أقوال الصحابة في صفة العلو 175
أقوال التابعين ومن بعدهم من أهل السنة والجماعة في صفة العلو 179
أقوال طبقة أخرى : أبي حنيفة وابن جريح والأوزاعي وأضرارهم 184
طبقة أخرى : جرير بن عبد الحميد وابن شقيق وأحمد بن حنبل وأضرابهم 187
طبقة الشافعي وأحمد والقعنبي ومحمد بن مصعب العابد 190
طبقة المزني ومحمد بن يحيى الذهلي والإمام البخاري 193
طبقة زكريا بن يحيى الساجي وحماد البوشنجي وابن خزيمة 196
طبقة أخرى من أئمة الإسلام وعلماء السنة 197
طبقة نصر المقدسي وعبد القادر الجيلاني في كتاب الغنية والقرطبي 201
القرب والمعية لا ينافي العلو والفوقية 204
القيوم قيوم بنفسه قيم لغيره وجميع الموجودات مفتقرة إليه 207
انفراده عز وجل بالإرادة والمشيئة 213
معنى الآية من يشأ الله يضلله ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم 223
ما يجب لله على عباده من الحمد على حكمته في خلقه وأمره 228
التوفيق بين كون الله لا يحب الفساد وكون ذلك بمشيئته 230
لماذا لم يجعلهم كلهم طائعين مهتدين وما الحكمة في تقدير السيئات مع كراهية الله إياها 231
إثبات البصر والسمع لله عز وجل 233
الكلام على العلم الإلهي 237
الله سبحانه غني بذاته وكل شيئ غيره مفتقر إليه 244
كلام الله عز وجل 247
تكليم الله عبده ورسوله موسى بن عمران 247
الكلام الإلهي يجل عن الإحصاء والحصر والفناء 255
كلام الله الذي في كتابه الحكيم عين كلامه ليس بمخلوق ولا حكاية عن كلامه 258
أصل القول بخلق القرآن 270
ما قاله أئمة السنة في مسألة القرآن وحكم الجهمية 272
اللفظية جهمية وهم الذين يقولون : لفظي بالقرآن مخلوق 273
عود إلى حديث النزول 281
آية هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام 303
رؤية المؤمنين ربهم يوم القيامة 305
الزيادة في آية للذين أحسنو الحسنى وزيادة هي النظرة إلى وجه الله الكريم 305
المنقول عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الباب 335
أقوال التابعين في ذلك 337
أقوال الأئمة الأربعة وطبقاتهم ومشايخهم 339
وجوب الإيمان بالصفات الواردة في القرآن وإمرارها كما أتت 346
وجوب الإيمان بالصفات الواردة في صحيح السنة وإمرارها كما أتت 349
اجتناب التحريف والتعطيل والتكييف والتمثيل 356
عدول أهل التأويل عن ألف دليل وتمسكهم بما ينسب إلى الأخطل النصراني في الاستواء 359
هذا النوع من التوحيد هو توحيد الإثبات 366
زيادة المتأخرين عن الصفات أن ظاهرها غير مراد 368
الملاحده خمس طوئف في توحيد المعرفه والإثبات
الأولى سلبية تثبت لإثباتاً هو عين النفي 369
الطائفة الثانية الحلولية الذين يزعمون أن معبودهم في كل مكان بذاته 370
الطائفة الثالة الاتحادية القائلون الوجود بأسره هو الله 370
الطائفة الرابعة نفاة القدر وهم فرقتان 371
الطائفة الخامسة الجبرية الذين يرون أن إثبات الفعل للعبد عين الشرك 372
المخالفون لأهل السنة في القرآن سبع طوائف 373
الأولى الاتحادية الذين يقولون : كل كلام في الوجود كلام الله حتى السب والشتم 373
الثانية الفلافسة أتباع أرسطو يقولون : كلام الله فيض فاض من العقل الفعال 374
الثالثة الجهمية نفاة الصفات القائلون : كلام الله مخلوق 375
الرابعة الكلابية يقولون : القرآن معنى قائم بالنفس لا يتعلق بالقدرة والمشيئة 376
الخامسة الأشعرية يقولون : إنه معنى واحد قائم بذات الرب 377
التنبيه إلى أن الأشعرية غير الأشعري و أن الأشعري رجع إلى مذهب السلف 377
السادسة الكرامية يقولون : إنه متعلق بالمشيئة وحادث بعد أن لم يكن 378
السابعة السالمية يقولون : أنه صفة قديمة لا يتعلق بالقدرة والمشيئة الخ 379
منشأ النزاع بين الطوائف أن الرب هل يتكلم بمشيئته أم بغير مشيئته 380
المجلد الثاني:
النوع الثاني من نوعي التوحيد: توحيد الطلب والقصد وأنه معنى لا إله إلا الله هذا التواحيد هو الذي أرسل الله به رسله وأنزل من أجله كتابه 393
وهو الذي أمر الله رسوله بقتال من تولى عنه وأبى 408
وهو الذي حوته لفظه الشهادة 410
النصوص الواردة في فضل هذه الشهادة كثيرة لا يحاط بها 415
معناها الذي دلت عليه أنه ليس بالحق إله يعبد إلا الله 416
سبعة شروط يتوقف عليها الانتفاع بالشهادة 418
أولها العلم بمعناها نفياً وإثباتاً 418
الثاني اليقين المنافي للشك 419
الثالث قبول مقتضاها بالقلب والإقرار به باللسان 420
الرابع الانقياد لما دلت عليه 421
الخامس الصدق فيها المنافي للكذب 422
السادس الإخلاص وتصفيتة العمل بصالح النية عن شوائب الشرك 423
السابع محبة هذه الكلمة وما اقتضته ودلت عليه ومحبة أهلها العاملين بها 424
أحاديث أن الشهادتين سبب لدخول الجنة لا تنافي أحاديث الوعيد 427
تعريف العبادة وذكر أنواعها وأن صرف شيئ منها لغير الله شرك 434
العبادة اسم جامع لكل ما يرضي الله 437
الدعاء هو العبادة 442
من أنواع العبادة الخوف من الله 443
ومن أنواعها التوكل على الله 445
ومن أنواعها رجاء الله ولقاؤه 448
ومن أنواعها الرغبة إلى الله والرهبة منه والخشوع له 448
ومن أنواعها خشية الله 449
ومن أنواعها الإنابة إلى الله والخضوع له 451
ومن أنواعها الاستعانة بالله وحده 452
ومن أنواعها الاستغاثة به والذبح له 453
ومن انواعها النذر له دون غيره 454
من شرط النذر أن يكون في طاعة وما يطيقه العبد وفيما يملك وأن لا يكون في مكان كان يعبد فيه غير الله الخ 455
الاسلام والإيمان والإحسان 575
حديث جبريل في تعليمنا الدين : برواية عمر 575
الحديث به عن ابن عمر 579
الحديث به عن أبي هريرة 582
الحديث به عنه وعن أبي ذر 584
الحديث به عن ابن عباس 586
الحديث به عن أبي عامر 587
الإيمان قول وعمل 587
مرتبة الإسلام 595
مرتبة الإيمان 597
مرتبة الإحسان 611
أركان الإسلام الخمسة 613
الأول الشهادتان 619
الثاني إقامة الصلاة 621
الثالث الزكاة 629
الرابع الصيام 638
الخامس الحج 639
أمور تدخل في مسمى الإيمان والإسلام 642
حديث الإسلام بضع وسبعون شعبة 647
شرح هذا الحديث 655
الأركان الستة للإيمان : الأول الإيمان بالله 655
الثاني الإيمان بالملائكة 656
منهم الموكل بالوحي 658
ومنهم الموكل بالغيث وتصاريفه 659
ومنهم الموكل بالصور والموكل بقبض الأرواح 659
والموكل بحفظ العبد بكل حالاته 661
والموكل بحفظ الأعمال من خير وشر 662
والموكلون بفتنة القبر والمبشرون للمؤمنين وخزنة جهنم 665
والموكلون بالنطفة في الرحم 666
ومنهم حملة العشر والكروبيون 667
ومنهم ملائكة سياحون يتبعون مجالس الذكر 669
ومنهم الموكل بالجبال وزوار البيت المعمور وملائكة صفوف وقيام وركع وسجد 669
الركن الثالث الإيمان بكتب الله المنزلة 671
الإيمان بكل ما فيها من الشرائع 673
الركن الرابع الإيمان برسل الله 675
وأول رسل الله نوح وخاتمتهم محمد صلى الله عليه وسلم 678
وخمسة منهم من أولى العزم 679
الركن الخامس الإيمان بالمعاد وقيام الساعة 681
الإيمان بإمارات الساعة 688
ومن الإيمان باليوم الآخر الإيمان بالموت 703
لكل مخلوق أجل محدود وأمد ينتهي إليه لا نعلمه 704
أن يكون الموت في بال كل امرئ فيعمل صالحاً 707
التأهب للمصير قبل نزوله 708
الإيمان بما بعد الموت ومنه سؤال القبر 712
الكلام على آية لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأولى آية قالوا ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين 713
نصوص السنة في إثبات عذاب القبر 721
نصوص الكتاب والسنة في لقاء الله 748
ومن الإيمان باليوم الآخر الإيمان بالبعث والنشور 751
رواية لقيط بن عامر عند وفوده على النبي صلى الله عليه وسلم الحديث الطويل عن عمل الغيب 765
تعليق ابن القيم على هذا الحديث 768
تفسير ابن القيم لغريب مفردات هذا الحديث 769
فصل منكرو البعث أربعة أصناف الطبائعية والدورية ومشركو العرب وملاحدة الجهمية وشرح أبيات عنهم في نونية ابن القيم 776
ومن الإيمان باليوم الآخر الايمان بالنفخ في الصور 799
حديث الصور يرويه اسماعيل بن رافع قاضي المدينة بسنده عن أبي هريرة 800
تعليق ابن كثير على حديث اسماعيل بن رافع 807
الاجتماع ليوم الفصل وهو يوم التغابن 814
حشر الخلائق للعرض ومعنى العرض 822
براءة الناس يومئذ بعضهم من بعض 826
صحائف الأعمال تؤخذ باليمين وبالشمال 840
فصل فيما جاء في الميزان 844
فصل فيما جاء في الصراط 850
فصل - فيما ورد في الجنة والنار وأنهما حق 857
اعتقاد وجودهما الآن 860
دوامهما وبقاؤهما بابقاء الله لهما 863
حديث يؤتى بالموت يوم القيامة كهيئة كبش أملح فيذبح 865
اخراج عصاة الموحدين من النار بعد أن تمسهم بقدر ذنوبهم 866
ما قالته اليهود في النار 867
أبيات في نونية ابن القيم عن عقيدة جهم في النار 869
فصل فيما جاء في الحوض والكوثر 871
فصل في الأحاديث عن لواء الحمد 884
فصل في آيات الشفاعة وأحاديثها والمقام المحمود 886
فصل في اختصاصه صلى الله عليه وسلم باستفتاح باب الجنة 894
المجلد الثالث:
باب الإيمان بالقضاء والقدر وهو الركن السادس 917
الايمان بالقدر على أربع مراتب الأولى علم الله بكل شيئ 920
المرتبة الثانية أن كتاب الله لم يفرط فيه من شيئ 924
الإيمان بكتابة المقادير تدخل فيه خمسة تقادير الأول التقدير الأزلي 928
الثاني كتابة الميثاق يوم ألست بربكم 930
الثالث التقدير العمري عند تخليق النطفة في الرحم 934
الرابع التقدير الحولي في ليلة القدر 937
الخامس التقدير اليومي وهو سوق المقادير إلى المواقيت 937
المرتية الثالثة الإيمان بمشيئة الله النافذه وقدرته الشاملة 940
المرتبة الرابعة الإيمان بأن الله خالق كل شيئ 940
للعباد قدرة على أعمالهم ولهم المشيئة والله خالقهم وخالق قدرتهم ومشيئتهم وأعمالهم 940
مذهب الجهمية والمعتزلة في انكار القدر 943
مذهب الجبرية في اضافة الفعل والانفعال إلى الله وقبائح أقوالهم في ذلك 946
القضاء والقدر أربع مراتب 950
الايمان بالقدر مرتبط بامتثال الشرع وامتثال الشرع مرتبط بالإيمان بالقدر 950
القدر السابق لا يمنع العمل ولا يوجب الاتكال 954
ما جاء من الأحاديث في ذم منكري القدر 955
أقوال الصحابة في هذا الباب 955
أقوال التابعين 969
الكلام على النوء 980
ما ورد في العدوى 984
الجمع بين نفي العدوى وبين النهي عن إيراد الممرض على المصح 985
الكلام على الطيرة والتطير والغول والهامة والصفر 990
مرتبة الإحسان وهي الثالثة من مراتب الدين في حديث جبريل 998
هي على مقامين أولهما أن تعبد الله كأنك تراه 999
المقام الثاني مقام الاخلاص واطلاع الله عليه 999
حديث أنا عند حسن ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني 1002
ست مسائل تتعلق بمباحث الدين 1004
الإيمان يزيد وينقص 1004
تفاضل أهل الإيمان 1007
فاسق أهل القبلة مؤمن وناقص الإيمان 1017
العاصي لا يخلد في النار وأمره إلى الله 1021
لا يكفر المؤمن بالمعصي إلا إذا استحلها 1039
التوبة إذا استكملت شروطها مقبولة من كل ذنب 1044
فصل في معرفة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وتبليغه الرسالة نسبه صلى الله عليه وسلم 1048
مولده 1051
بدء الوحي إليه 1052
دعوته إلى سبيل ربه 1055
حديث الاسراء والمعراج 1058
هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم ربه ليلة المعراج 1069
حديث الهجرة 1074
الإذن بالقتال 1084
وفاته صلوات الله وسلامه عليه 1089
تبليغه صلوات الله عليه رسالة الله 1094
اختصاصه بعموم الرسالة إلى الثقلين وتأييده بالمعجزات الباهرة 1101
ما على الرسول إلا البلاغ وطاعتنا له طاعة صلى الله عليه وسلم عز وجل 1106
بلغ صلى الله عليه وسلم جميع ما أرسل به ولم يكتم منه حرفاً 1108
الذي بلغه عن ربه هو جميع دين الإسلام كاملاً محكماً 1110
الدين اللذي بلغه الرسول للناس لا يقبل زيادة عليه ولا نقصاً منه ولا تبديلا 1114
محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والرسل فلا نبي بعده 1115
أعظم معجزاته صلى الله عليه وسلم هذا القرآن 1121
ظهور فضيلته ليلة الاسراء والمعراج بتقدمه على الأنبياء إماما لهم وعلوه فوق الجميع 1122
حديث ماينبغي لعبد أن يقول أني خير من يونس بن متى 1123
فصل في من هو أفضل الأمة بعد رسول الله وذكر الصحابة ومحاسنهم 1126
الكلام على خلافة الصديق رضوان الله وسلامه عليه 1126
ما منخه الله من المواقف العظيمة مع النبي صلى الله عليه وسلم من حين بعثته إلى أن توفاه الله 1144
ما أشارت إليه الآية فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه 1147
الكلام على خلافة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه 1151
الكلام على خلافة ذي النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه 1160
الكلام على خلافة أبي السبطين على بن أبي طالب رضي الله عنه 1170
مناقب الستة بقية العشرة المبشرين بالجنة رضوان الله عليهم 1190
الكلام على أمهات المؤمنين وسائر أهل البيت رضي الله عنهم 1196
الكلام على التابعين رضي الله عنهم 1201
إجماع أهل السنة على وجوب السكوت عما كان بين الصحابة رضي الله عنهم 1208
خاتمة التمسك بالكتاب والسنه والرجوع إليهما عند الاختلاف 1211
فصل في وجوب طاعة الله ورسوله 1211
تحريم القول على الله بلا علم 1218
عظم إثم من أحدث في الدين ما ليس منه 1222
كل ما يخالف الوحيين مردود 1224
البدع كلها مردودة وهي بدع مكفرة وبدع ملبس على أهلها 1228
والبدع بدعة في العبادات وبدعة في المعاملات 1232
كل ماوقع فيه الخلاف يحتكم فيه إلى الكتاب والسنة 1237
نهاية الخاتمة لمتن سلم الوصول وشرحه معارج القبول 1244